و انا عندى 14سنة تعلمت العادة السرية و انتابني شعور غريب لممارسة اللواط عن طريق الصدفة و مع انى لم اكن اقذف لعدم بلوغى وقتها الى اننى كنت مستمتع جدا بمداعبة زبى وفى يوم كنت اجلس وحدى فخلعت كل ملابسى و وقفت امام المراة معجب بجسمى الابيض الناعم و كعادتى امسكت بزبى و اخذت ادعكة و افعصة فجلست على السرير و اذا بى اجلس بالصدفة على فرشة شعر ىدها مدورة و ناعمة فشعرت بلذة ممتعة و جميلة فاردت الزيادة فامسكت بيد الفرشه و اخذت اضغت بها على خرم طيزى و اجلس عليها و انا ادعك فى زبى و متعتى تزيداكتر فبدات ابحث عن انبوب رفيع لكى ادخله فى طيزى كى ازداد متعة و لكنى لم اجد وقتها تمنيت لو ان زبى يطول ويلمس خرمى و يداعبة و يدخل فى طيزى و يمتعنى و لكن الامنية لم تتحقق فبدات افكر فى شخص يحقق لى امنيتى فلم يمر اسبوع و قد جائنى زميلى و كنت وحدى بالمنزل و كان ولد ابيض جميل فشعرت ان فرصتى قد جاءت لتجريب اللواط الساخن و لكن كيف افعل ذلك فبدات احدثة فى مواضيع كان اخرها ضرب العشرات و كان اول مرة يسمع عنها فقلت لة ساعلمك و اخرجت زبى وبدات ادعك فية و هوا مذهول لما يحدث فقلت لة اخرج زبك و افعل كما افعل فقد كنت مشتاق لرؤية زبة الابيض و لكنه رفض بشدة و بعد محاولات كثيرة منى اخرجة فرايت زبا صغيرا جدا لا يتجاوزخمسة سم او اقل فصدمت كثيرا و قلت لة عايز يطول لازم تدخلة فى طيز واحد و بدا يتحايل علية كى يدخلة فى طيزى و انا قلت لة بشرط ان انيكك الاول فقال موافق وهو متخيل انة اخيرا وجد علاج لتطويل زبة الصغير و بعد ما نكته و مارست اللواط معه حولنا بكل الطرق ان ندخل زبة فى طيزى و لكن لصغرة و رفعة لن نستطيع و ما زادنى الى عذابا و شوقا للبحث عن زب اخر و لنا لقاء اخر