حين اتذكر كيف مارسنا اللواط انا و لؤي لا استطيع التوقف عن الضحك خاصة و ان الفكرة حدثت يوم لعبنا مقابلة في الحي و كان لؤي صديقي منذ الطفولة و يومها كنت استفزه و هو يستفزني حول من يفوز و اتفقنا ان الفائز ينيك الاخر و كنت شبه متاكد اني سافوز عليه لان فريقنا اقوى بكثير من فريقه . و قبل يوم من المقابلة كنا نتجادل في الليل و كنت اصر اني ساهزمه شر هزيمة لكنه فاجاني حين قال اذا فزتم علينا نيكني و لم اصدق ان لؤي يتحدث بتلك الطريقة و بقيت انظر اليه وانا مبهوت من كلامه و بما اننا كنا لوحدنا فقد اقتربت منه و قلت له و اذا فزتم علينا نيكني ايضا و تراهنا على الامر و بقيت افكر في تلك الليلة كيف سانيك صديقي لانني كما قلت كنت واثقا من الفوز و اثناء المقابلة كنا كلما نسجل هدف اقترب من لؤي و اهمس في ذانه قائلا حضر طيزك للزب الى ان انتهت المقابلة بهزيمة ساحقة لفريق لؤي و اتجه كل واحد منا الى بيته و اخذنا نصيبنا من الحمام الدافئ و التقينا في المساء انا ولؤي و بمجرد ان رايته حتى انتصب زبي و ذكرته بالرهان الذي كان بيننا و كنت اعتقد انه سيتهرب لكنه فاجاني حين طلب مني ان اخذه الى مكان سري كي انيكه و هو ما جعلني اتاكد انه كان ايضا متاكدا انه سينهزم لذلك رفع ذلك التحدي و الرهان الخاسر مسبقا حتى انيكه و بالفعل مارسنا اللواط و نكته
اخذته الى اسفل العمارة في غرفة قنوات المياه بعد ان احضرت المفتاح و اغلقت الباب و دخلنا و لم اكن اعرف كيف انيك لانني كنت سانيك لاول مرة في حياتي و حين قبلته وجدت متعة جنسية كبيرة جدا و امسكته و قربته نحوي و انا احتضنه و اعصر له فلقتي طيزه . و كان طيزه كبيرا نوعا ما و طري حيث ادخلت يداي تحت كيلوته و لمست طيزه الابيض الدافئ جدا و قربت اصابعي حتى فتحته حيث صارت يدي رائحتها مثل رائحة الطيز ثم عريته و رايت زبه منتصب و كانه كان هو من سنيك حين مارسنا اللواط و تاكدت انه يحب الزب و هنا اخرجت زبي الذي كان منتصب اكثر من زبه و اجبرته على رضع زبي . و بمجرد ان بدا يرضع زبي حتى قذفت على وجهه حليب زبي بكل قوة لانني لم اقاوم شهوتي و كان فمه ساخن و حار جدا و رغم ذلك فان زبي ظل على انتصابه جاهز النيك مرة اخرى و لم اصدق ان الشهوة بقيت كما هي رغم اني رايت زبي يقذف بام عيني و حتى استمتع بطيزه و لو لمدة قصيرة كنت ارغب في ادخال زبي فادرته و فتحت فلقتي طيزي و كان زبي لزج جدا بعدما تلطخ بالمني و هو ما ساعدني على ادخاله في طيز لؤي حين مارسنا اللواط
ادخلت زبي كاملا في طيزه الذي كان حارا جدا و ممتع حتى اوصلت الخصيتين الى ملامسة فلقتيه و بقيت انيكه وادخل و اخرج زبي في طيزه الساخن جدا و انا امسكه من صدره و العب بحلمتي بزازه المنتصبة و لم استطع عن التوقف و انا اهز طيزه بزبي بتلك القوة الكبيرة . و هذه المرة استطعت ان اكبح شهوتي قليلا لان مدة النيك كانت اطول بل في بعض الاحيان كنت اخرج زبي و امسكه و اضربه على طيزه بين الفلقتين ثم ادخله مرة اخرى بكل قوة حيث استمتعنا لما مارسنا اللواط و نكته و هو يتاوه و يقول زبك لذيذ اه اح ممممممممممممم نيكني لا تتوقف و لم يكن يعلم ربما ان كلماته كانت تزيد في تهييجي اكثر و تشعل رغبتي الجنسية . و بالفعل احسست ان زبي يوشك على الانفجار مرة اخرى و هو داخل طيزه وانا كلما ادخل و اخرج زبي اشم رائحة الطيز المثيرة حيث كان زبي يسد كل الفتحة و كما هو معلوم فقد جاءتني رعشة لذيذة و قية ساحرة حركت كل مشاعري و هزت كل جسمي
و كنت اريد ان ارى زبي يقذف مثلما يحدث في الافلام حيث وضعته على ظهر لؤي و كان ظهره سخنا جدا ايضا و خرجت اول قطرة من المني حيث كانت على شكل خط يفصل ظهره الى نصفين و في كل مرة كنت اغير من مكان زبي على الظهر حتى اقذف في اكبر قدر ممكن من مناطق ظهره و رسمت على ظهره خريطة من المني بعدما مارسنا اللواط و نكته و حينها لبست ثيابي و خرجنا و هو يلح علي ان يبقى الامر سرا بيني و بينه حتى لا يفتضح امره بين اهل الحي