اسمي شهاب شاب أبلغ من العمر 36 عام متزوج ذو ميول جنسية مثلية شاذة و لدي تخيلات محرمة تخص المحارم لم أكتشف ذلك إلا قريباً! و على رغم من أن أنجبت ولدي أطفال وأحب زوجتي جدا وأمارس معها الجنس بدون أي مشاكل وهي تمتعني كثيراً وكذلك أنا لا اتأخر في أي فعل يسعدها إلا أنني أعاني مؤخراً. فكرت أن أزور طبيب نفسي وخاصة أن مثل تلك الميول تلح علي و امثال تلك التخيلات تتوالى على ذهني و لا أكاد أملك منها فكاكاً وخاصة أني أتسمتع جداً بها. أقول أني فكرت أن أزور الطبيب النفسي إلا أنني خفت من الإشاعات وخاصة ان أمثال تلك الحالات شاذة في مجتمعنا العربي.
سرحت بالذاكرة سنين للوراء وقلت أسبطن نفسي وأغوص في أعماق ذكرياتي لعلي أجد سبباً خفياً فلم أخرج بمثل تلك الحادثة أو الحوادث إن شئت الدقة وذلك في فترة المراهقة في فترة الدراسة. كان ذلك في الإعدادية أبان مراهقتي الباكرة وقد تعلقت بصديق لي لا زلت أذكر أسمه. كان نايف صبياً جميلاً أبيض البشرة أسيل الخدين حلو العينين السوداوين الواسعين له شعر ناعم سائح ينساب مع الريح في كل اتجاه إذ كان كرتيه طويلاً مما يسبب له العقاب أحياناً من أستاذة المدرسة إلا أنه كان يعاند ويتشبث! كان نايف شاباً عنيفاً قوي البنية يتشاجر مع معظم إن لم يكن كل طلاب المدرسة من الصفوف الأكبر او الأصغر من صفنا. كان نايف يعنف مع جميع الطلاب غلا أنال فقد كان يصادقني و يتودد إلي حتى أنه تعارك من أجلي ذات مرة. كنت أنا على العكس منه رقيق البنية طويل مهزول الجسد فصاحبت نايف ورافقته وكنت أزروه في بيته ويرزورني. نشأت بيننا يمول جنسية و علاقة لواطية وراحت أمارس معه الجنس كنت أنا كثيراً ما اقوم بدور الأنثى فكان نايف يف بيتي في غيبة أبويا يفعل بي كأي شخصين متزوجين فكنت أنا أستلقي له وكان هو يعتليني كما يعتلي الرجل المرأة وكان يدخله فيا كله حتى القذف. كان نايف يقذف بداخلي فكنت أنتشي جداً وأستمتع وهو كذلك. الحقيقة أن نايف كان يخيرني أذا ما أردت أن أتخذ مرة دور الرجل فكنت أفضل دائماً دور الأنثى الدور ألأضعف ولا ادري هل ذلك لضعف في بنيتي أما لكوني أراه أكثر جسامة مني و قوة وشراسة وأنا أضعف منه و ارق تكويناً بدنياً وعاطفياً!ّ ظلت علاقتي بنايف بعد الإعدادية غلا انها كانت متقطعة و كنت انا قد نضجت وبدأت أميل للجنس الآخر و بذات الوقت أمارس مع نايف كلما أشتهيت ذلك أو طلبني نايف نفسه. اﻵن تذكرت تلك الحوادث التي ظلت عامين أو أكثر قليلاً فقلت ربما هي السبب؛ فأنا متزوج ذو ميول جنسية مثلية شاذة و تخيلات محرمة عن محارمي خاصة! ولكن ما اعجب له أن تلك العلاقة انتهت من أكثر من عشر اعوام ولا زالت رواسبها تعاودني بالحنين إليها.
يبدو أن تلك الحوادث تركت لدى ميول جنسية مثلية شاذة تجاه الرجال وألقت بظلالها علي بعد زواجي فأحاطتني بكثير من تخيلات محرمة فجعلتني استمتع بالتخيلات الجنسية وأنا أمارس الجنس مع أبناء جنسي من الرجال! الواقع أنني منذ أن تزوجت لم أمارس العلاقة المثلية قط ففرق شاسع بينها وبين العلاقة السوية مع المرأة فهي مستحيلة بالنسبة إلي اﻵن ولا حتى مجرد التفكير فيه بجدية غير أني أتلذذ كلما تخيلت العلاقات الجنسية الشاذة وأستمتع أيضا بالتخيلات مع صاحب لي يمارس معي الجنس .كذلك أنا أستمتع أيضا بالتخيلات المحرمة كغشيان المحارم وأتخيل زوجتي مع رجل غيري فاكون مستمتع جدا بهذه التخيلات وأوصل حتى القذف! الغريب أني عندما أمارس الجنس مع زوجتي لم أتخيل أي شيء وأمارس الجنس بصورة طبيعية. ليس ذلك فقط بل أنني عند محاولة التخيل في الجنس مع زوجتي بأن رجل غيري يمارس معها أشعر بالضيق وأمتنع عن التفكير في هذا الشيء، ولكن عندما أكون مع نفسي أقوم بتخيلات جنسية مثيرة مع زوجتي ومع نفسي وأتوهم أن أشخاصا يفعلون بي وأنا أستمتع بذلك. ذهبت بي متعتي الخيالية و عقلي الغريب أن اعمل صفحة على الفيس بوك باسم مستعار وأدخل على صفحات الشواذ وأنشر تعليق بأني سالب و أود ممارسة الجنس ولكن عندما يحاول أي شخص التحدث معي أختار من أريد التحدث والتخيل وأمارس الجنس معه في الهاتف. في الواقع أني لم أكن لأستطيع ممارسة الجنس معه ولكن أتلذذ بالممارسة معه في الجوال وخاصة حينما أتقمص أنا دور الشاذ السالب المفعول به! ولن بعد أن أفعل أعود فأوبخ نفسي وأتهم نفسي بأني متزوج ذو ميول جنسية مثلية شاذة فأعنف نفسي وأتعهد بألا أعود لفعلها. ولكني بعد فترة أحن و أرجع مرة أخرى للشخص المستعار وأمارس الجنس مع الرجال عبر الشات أو الهاتف وأتخيل زوجتي وهي تمارس معهم و تتلذذ فتلذذ فأتلذذ أنا بدوري بممارسة زوجتي مع غيري!