أنا اسمي طارق وكنت في رحلة عمل إلى سنغافورة حيث قررت أن أحصل على مساج أسيوي. بحثت على الإنترنت وعثرت على امرأة جميلة تقدم المساج الساخن. كنت متفاجيء نوعاً ما والإعلان أثارني وحددت موعد معها. وصلت إلى المكان والباب اتفتح، وقالت: “أهلاً أنا سونيا، أدخل.” رددت عليها: “أهلا أنا طارق.” قادتني سونا إلى كرسي لأجلس عليها قبل أن تحضر لي بيرة باردة. وعندما أخذتها منها تلامست أصابنا وشعرت بتيار يسري في جسدي. وبد ذلك جائت سونيا لتجلس في حجري. وبدأنا الحديث وطيلة الوقت كانت تحسس علي وتمرر أصابعها في شعري وتحك أصابعها على جسمي وتنحني وتلامس بصدرها بصدري. وجدت نفسي مستمتع بالأمر وأحسس عليها كما تفعل وأصابعي تمر على ساقيها العاريتين وتدلك ذراعيها ووجنتيها. قالت لي سونيا وهي توقف إحدى قبلاتها: “هذا جيد يبدو أننا سنستمتع معاً.” قلت لها أنا مستعد وتقدمنا إلى الغرفة الخلفية. وجعلتي أخلع ملابسي واستلقي على بطني وكانت الأضواء خافتة ومع الموسيقى الهادئة شعرت بالتوتر ينساب من جسدي. بدأت سوينا تدلكني بلمسات قوية. كان مزيج أصابعها القوية وزيت التدليك يسحبني إلى حالة مثيرة. وكان المساج كأي مساج باستثناء إن سونيا كانت من حين لأخر تلمس جسمي بجسمها. وعدة مرات شعرت بشيء غريب عندما كانت أصابعي تدخل تحت تنورتها لكنها كانت تدفع أصابعي بعيداً وتهمس لي ليس الآن. ومن ثم تواصل التدليك. وأخيراً حان الوقت لتقلبني وكنت متفاجيء من إن سونيا كانت قلعت بالفعل البلوزة وحمالة الصدر. والآن أرى بزازها بوضوح وكنت مبهور ومددت يدي أقفش بزها وأدلكه قبل أن أنتقل إلى الأخر. وهي لم تحاول أن تقوفني. فقط تأوهت وأنحن قليلاً حتى يمكنني أن أصل إليها بشكل أفضي. وبينما أنا مشغول بصدرها كبلت ساقي وأنحنت لي لتقبلني وتسألني هل أنا مستعد. تأوهت نعم وهي تكبل كلتا ذراعي في طاولة التدليك.
وبمجرد أن كبلتني سونيا رجعت إلى الخلف لتتأملني. وكانت مبهورة بما يقف بين ساقي. ومن ثم بدأت تثيرني وتمرر أطراف أصابعها على جسدي ومن داخل أردافي وعلى صدري الخالي من الشعر. وتثيني أيضاً باللمس الخفيف جداً على زبي المنتصب الذي كان ينتفض من لمساتها. وطيلة هذا الوقت أبقت على تنورتها لكنها كانت تقترب مني كثيراً ومع يدي المكبلتين لم أكن استطيع أن أرفعها. وبعد الإغراء لبعض الوقت رجعت سونيا إلى الخلف بعيداً عن الطاولة ونظرت إلي وقالت لي بهمسة رقيقة: “أنظر إلى ما سيكون كله لك.” ونظرت إليها وهي تسحب تنورتها لأسفل وتستدير لأرى مؤخرتها الجميلة. ومن ثم أنحنت وقلعت كيلوتها. ونظرت سونيا من على طتفيها وببطء استدارت وبينما تفعل ذلك عرفت فجأة ماذا كنت أشعر به بين ساقيها سابقاً. كان هناك زب صغير. تسمرت: “ما هذا أعتقدت أنك امرأة؟” قالت لي سونيا وهي تقف أمامي وتدلك زبها: “أنا أقتربت منك كثيراً؟ ألم تكن تعرف.” حدقت إلى الزب المنتصب ويجب أن أعترف إنه على الرغم من إن كان لديها زب لكنها كانت أنثوية جداً. أقتربت سونيا الشيميل الجميلة مني وهي تحك ذراعي بزبها. وسريعاً ذهبت الصدمة فأنا سأكون النياك وأحب المص لذلك لا غضاضة أن أكون مع سونيا فقط لم أكن مستعد لهذا. أخبرتها أنها يمكنها أن تمص زبي وفي المقابل سأنيكها. حركت رأسها نحو زبي. وعيني تسمرت على زبها الواقف. وحكت رأس زبي المنتصب على وجهها قبل أن تدخله بين شفايفها وتضع زبها في يدي وأصابعي حوله. خرجت آهة خفيفة من شفايفها حين بدأت أجلخها بأصابي. وفي وقت قصير نسيت أنني أحاول أن أجعلها تقذف وكنت مركز فقط على فمها الموجود على زبي وأصابعي تدفع رأسها. وكنت أداعب أيضاً بيوضها. بدأ مذيها يخرج من زبها. وكانت الشيميل الجميلة تشعر ببيوضي تنشف وهي تحاول أن تبقيها في داخل فمها.
حدقنا في عيني بعضنا البعض وهي تمص زبي. “أنا بأقرب يا سونيا” تأوهت وهي تمص زبي مثل طفل مهووس بالحلوي. أخذت نفس وتأوهت وقالت: “أمسك نفسك يا حبي. أنا قربت وأريد أن أقذف معك.” بعد عدة دقائق أطلقت آهة وقذف مني. والقطرات الأولى جاءت على وجهها قبل أن توجه البقية إلى صدري. وسونيا الشيميل الجميلة قذفت منيها على صدري بعد ذلك. استلقت سونيا على صدري تلحس مني ومنيها حتى نظفته تماماً. وبعد ذلك طلبت مني وسونيا أنيكها: “حبيبي بالراحة أنا حابة زبه بس هو كبير أوي.” قالت لي وهي تنزل عن الطاولة وتضع زيت التدليك في يدها وببطء تدلك مؤخرتها. وتدخل أصابعها في خرم طيزها حتى أدخلت ثلاث أصابع في مؤخرتها. وأخيراً أخرجت أصابعها وصعدت على الطاولة بحيث أصبح قضيبي عند فتحتها. وبدفعة خفيفة شعرت برأس زبي في داخلها والنظرة على وجهها كانت تشير إلى أنها في الجنة. خرجت آهة عميقة من شفايفها وأنا أدفع أكثر حتى دخل زبي كله في طيزها. أتسع فمها وهي تغمغم من المتعة وصدرها يصعد ويهبط بقوة وأنا أنيكها وتصرخ نيكني جامد. كانت بيوضي تصطدم بمؤخرتها في كل مرة وأنا أنيكها بسرعة حتى قذفت في خرم طيز الشيميل الجميلة. وسقطنا من التعب على الطاولة. وبعد ذلك ذهبنا إلى الشاور ويدينا في أيدي بعضنا.