نتابع الحلقة العشرين من مسلسل رغبات شيطانية وشهوات محرمة لنرى فيها علاء تتمكن منه شهوة اللواط و الشذوذ الجنسي ليمارسها على وجدي شاب مستقيم حتى اللحظة فيستمتع هكذا رجل شاذ مثلي ويغري الشاب فيسقط معه في هاوية الشذوذ. ضحك علاء وصب من زجاجة الويسكي كأسين له و لوجدي ومدها له: مش قلتلك…أشرب يا وجدي..اشرب و استمتع بحياتك وشوف مصلحتك مع مين…تناول وجدي الكأس وعب منه ثم كاس أخرى و إذ بشفتي علاء قد دنت من شفتيه و وجدي يحاول أن يبتعد وقد سكر وثقل لسانه إلا أن علاء لا زال في وعيه فقال له: طيب طيب..أسالك سؤال…معلش يعني …هو أنت بتحب تركب و لا تتركب…أفهم يعني…زم علاء شفتيه وراح يشرح لوجدي: الأتنين يا وجدي…بس الأكتر أني أكون سالب…
ألقى علاء يده فوق فخذ وجدي التي تسللت خلسة إلى زبه فراح يداعبه ويلاطفه ليغرقه معه في بحر الشذوذ الجنسي بصورة لم يكن تخطر ببال الشاب المستقيم كوجدي فهو إن كان محششاتي و يعط احياناً مع النسوان ونصف جاهل إلا أنه لم يكن يوماً أن يكون موضوع شهوة اللواط و الشذوذ الجنسي من رجل شاذ مثلي وأن يمارس دور المرأة فيركب كما تركب النساء ويستقبل أزبار الرجال أو حتى يكون راكباً ويدس زبه في طيز رجل! إلا أنه تحت وقع الخمر ووقع الإغراء و الكلام المعسول و الليلة الساخنة مع نورة مع عتّم ان استجاب و ترك شفتيه لشفتيي علاء يقبلهما برقة اولاً ثم بعنف بعد ذلك ز أنهضه من يده وكان وجدي يترنح قليلاً وأخذ بخلع ثيابه أمامه ولكن برغبة لواطية وشاب علاء فتعلقت به عين وجدي فابتسم ثم خلع ثياب وجدي البيجامة قطعة قطعة حتى بدا عريه كاملاً وتعلقت الشفاة بالشفاة و الأيدي تجوب الأجسام تتحسسها وكان زب علاء طويل ولكن ليس غليظ و العكس زب وجدي قصير إلا أنه جرمه كبير غليظ. كان وجدي قد تردد في عريه إلا أن علاء لاطفه فتمكن منه وقابله علاء بزبه المنتصب و أدرا وجدي وراح يتحسس طيزه فينتصب زبه أكثر.
لم يلبث علاء أن تحسس نازلاً جسد وجدي حتى استقر جاثياً عن زبه بين فخذيه فتعلقت عيونه به وأخذ يلعب بزبه و ينظر ليعين وجدي ويبتسم ابتسامة صافية كابتسامة الطفل الوليد وأخذه بيده وراح يستمني له و يلعب بزبه هامساً: زبك جميل و حلو يا وجدي…يا بخت اللي من حظه أو حظها الزب ده…عشان كدا نورة كانت بتتلبون و تتمحن كتير و أنت بتنيكها…زب سخن..طرف جامد يا وجدي…سخن علاء و تمكنت منه شهوة اللواط و الشذوذ الجنسي وكذلك وجدي وإن كان شاب مستقيم إلا انه تأثر وترك نفسه لأكبر رجل شاذ مثلي فالتقم زبه في فمه كما لم يفعل معه أحد من قبل و شهق وجدي غلا أن علاء أخرجه وهمس مبتسماً له: أيه! سيب نفسك خالص يا وجدي..هتتبسط..تلقف علاء زب وجدي وراح يمصصه ويداعبه فأخذ الزب يتمطى بفيه و وجدي يستثار وتنهد بقوة ويسخن ويهمس: مش قادر..لا لا كفاية كدا…خلااااااص…أخرجه علاء من فمه كالقضيب الحديدي ثم راح يرمي نفسه فوق الفراش فوق بطنه : يلا يا وجدي…دخله جامد…وجدي وقف وقلبه يدق مترنح إلا أنه قطع تردده لماتت علاء يفلقس ويلاعب طيزه البيضاء الكبيرة فاشتعلت شهوة اللواط و الشذوذ الجنسي في نفسه و انتفض زبه وراح وجدي يبرك وراء علاء فوق السرير وأخذ يدخل زبه وعلاء: آآآآآآآآآآآآآآه ..زبك سخن يا وجديييي…دخله حلو أوي أوي…لأول مرة ينيك طيز خشنة طيز رجولية إلا أنها نظيفة ساخنة لم يجد تعباً في أن يدخلها فدخلها ونفذ فيها زبه وانتشى علاء رجل مثلي شاذ و اسند مرفقيه فوق السرير وأخذ يهمس: يلا يا وجدي…وقفت ليه…أديني يا وجدي…سخن وجدي وأحس بلهيب طيز علاء المفتوحة وراح يدككه بقوة و كلما تذكر المال الذي أهداه له اﻻن وكم الورق بفئة المئات اشتعلت ثورته ونسي كل شئ إلا شهوته للفلوس و النغنغة مع علاء ذلك الكنز الذي انفتح له فجأة! كل ذلك و وجدي يدك معاقل طيز علاء الذي كان يطلق آهاات و زفرات شديدة فوجدي تعافى عليه و أخذ ينيكه بقوة كبيرة و طال أمد النيك بقوة لان وجدي لم يكن يتأثر كثيراً لان كل عقه في المال أضف إلى أنه كان مخموراً قليلاً . راح لء يصيح و وجدي يواصل نيكه حتى هبط علاء ورقد بكل جسمه فوق الفراش و زب وجيد في أحشائه لا يتركه حتى راح وجدي يصرخ و عضلات طيز علاء تنقبض أسفله وهو نتشي لينتشي وجدي كذلك و يزفر ويشهق كما لم يشهق وهو يأتي شهوته مع نورة فارتمى فوق جسد علاء و تهالك فوقه ولبنه يفيض كالنهر داخل بطن علاء. لحظات وانقلب وجدي من فوق جسد علاء وهو يلهث بقوة و كذلك علاء الذي أطل عليه وهمس : ميرسي يا وجدي…أنت كنت تجنن….