كان في ربيع عامه السادس عشر حينما اعتقد تامر أن ملابس البنات هي التي تناسبه. كان يعيش مع ثلاثة من أخواته البنات الجميلات شقراوات وبيضاوات وأمه المطلقة في فيلا في التجمع. كان الأصغر وكما ترون فلم يكن يعوزه ثياب البنات وهناك من ثياب أخواته الثلاثة ما يغنيه عن الشراء. كانت النساء الأربع اللواتي عرفهن في حياته عن قرب يجلسن في حديقة الفيلا يستمتعن بحمام شمس دافئ عاريات إلا من البكيني بعد أن نزلن المسبح ثم صعدن. كانت الأم متحررة و كذلك بناتها وكان تامر يرى الصدور الجميلة و الأثداء المكورة النافرة تطل من البكيني فلم يتعجب فلطالما شاهدهن كذلك. خطر له فجأة أن يصعد إلى أعلى لينظر في صوان ثياب أختيه أو إحداهما. لم يدر لماذا ولكنه يبدو أنه يحمل مشاعر أنثى في جسد رجل فهو مراهق يبحث عن الهوية الجنسية فصعد بالفعل وفتح الأدراج و تناول قطع ثياب من الملابس الداخلية ثم عاد كاللص يستلل إلى غرفته. أغلق الباب خلفه و وضع بكنزه الثمين فوق سريره. ثم وقف يتجرد من ثيابه وقد أخذ زبه الصغير يتأرجح داخل البوكسر الملتصق به. أمسك بالكيلوت ولبسه في ساقيه ثم شده حتى التأم فوقه إلا أن زبه الصغير برز فأدخله بين فخذيه متسائلاً متعجباً ماذا سيصير لو أصبح فتاة؟!
أعجب تامر بنفسه وهو ينظر في المرآة فالكيلوت الوردي كان يبرز لون جدله الشاحب ولم يكن كذلك أي علامة على وجود زب فيه الأمر الذي أثاره بدوره وجعل زبه الصغير يتمطى و يتصلب قليلاً قليلاًُ. دفع زبه بين فخذيه فألصقه ضيق الكيلوت بفتحة مؤخرته فأحس إحساس مثير جميل. قرر أن يواصل فالتقط ستيان مزهر رقيق وأفلت مشابكه وراح يلبسه حول صدره. راح يعالج لبسها بخيوطها حتى تمكن ولكنها بدت فارغة عليه فهو لا يمتلك أثداء كأثداء أخته فخطر له أن يمسك بجواربه فيملأ الفراغ فأخذ يحشو ويحشو حتى بدا وكانه يمتلك بزاز مدورة كاملة. نظر في نفسه فبدا سكسي جميل وعرف أنه سريعاً ما سيستمني لفرط أثارته. كان تامر حائراً في حقيقة أمره فهو يحمل مشاعر أنثى في جسد رجل و مراهق يبحث عن الهوية الجنسية بين الذكر و الأنثى. ثم أنه راح يلبس فوق ناعم ساقيه زوج من الجوارب الطويلة التي تصل لفخذيه فأخذ يتحسس الملمس الناعم الدافئ لهما مما جعله يزدد شقاوة واستثارة.
في لحظة جنون التقط هاتفه واتخذ لنفسه عدة سلفيهات بتلك الثياب وارسل بها إلى أثنين من أعز أصدقاء دراسته أحدهما شاب والأخرى فتاة. أراد أن يرى رأيهما قبل أن يكمل ما بدأه. استغرق الأمر بضع ثواني حتى أجابت الفتاة وأرسلت بصورة قلب كبير له وأجابه الفتى بأن قال:” نفسي انيكك يا حلوة….” أحس تامر أن زبه يزداد تصلباً عن ذي قبل فقرر أن يواصل فراح يرتدي تي شيرت ضيق أسود من تي شيرتات أخته من ذلك النوع القصير الضيق الذي يبرز اسفل البطن و السرة وأسفل الظهر. بدا فيه تامر بانه أنثى بصدر كبير. ثم أنه راح يلبس تنورة قصيرة ميني جيب بنفس اللون الأسود. نظر تامر إلى نفسه فبدا سكسي مثير كالفتيات. تسلل من حجرته إلى الحمام في الطابق الأرضي فغلق عليه الباب ومش باتجاه الحوض فتناول من صوان أسفله علب الميكاب من أشياء امه من مسكرا وأقلام رسم الحواجب واحمر الشفاة و مساحيق التجميل. راح يزين وجهه ببطء فراح يظلل أجفانه ويضع الأهداب الطويلة كما رأى أخواته البنات و امه يفعلن من قبل مرات عديدة. الحقيقة أن تامر كان قد مارس ذلك عدة مرات فاتقن التزين و التبرج. نظر إلى نفسه ففرح إذ بد بنوتة سكسي حتى أكثر سكسية من أخواته الفتيات. كان يعرف أن أصحابه سيقدرون سكسيته وجماله المتأنث. ثم أنه ليكمل ذلك رجل شعره الطويل الذي كان يصنع منه كعكة فراح يربطه في هيئة ذيل حصان مما جعل منه فتاة جذابة سكسية جداً.! كما نرى كان تامر يحمل مشاعر أنثى في جسد رجل و مراهق يبحث عن الهوية الجنسية و شعوره بانه كالفتاة يثيره جعله أكثر شبقاً وغلمة. سريعاً أفاق تامر من نشوة إحساسه المتأنث وراح يعيد شياء امه لكانها الطبيعي وأخذ عدة صور سلفيهات لنفسه بوضعيات سكسية. ثم لم يتحمل اكثر من ذلك فتسلل عائداً إلى غرفته واغلق بابه جيداً واستلقى فوق ظهره ورفع طرف التنورة وجاهد حتى انزل الكيلوت ويحرر زبه الصغير من محبسه و أخذ يدلك زبه في يده. بدأ ببطء يسستمني فقفز إلى عقله فجأة أحد صديقيه وتخيلهما يستمنيان له! راح عقله ينتقل بين ممارسة اللواط مع صديقه الشاب و بعض الممارسات الشقية المثيرة مع صديقته الأنثى. لم يستغرق الأمر طويلاً حتى راح منيه الخفيف يندفق منفجراً من زبه فوق كيلوت أخته الوردي! صاح مؤنباً نفسه فأخته ستقتله!!