قصتي في لواط ساخنة و كيف ناكني ذلك الرجل في حمام عام بعد ان رايت زبه و اعجبني و عند ذلك تركته يرى طيزي و يتمحن عليها كي ينيكني و يذوقني زبه في احلى قصة لواط ساحنة جدا و مثيرة . انا شاب في الثانية و عشرين من عمري و اعشق جنس اللواط و الشذوذ بطريقة غريبة جدا و في ذلك اليوم قمت باكرا و حملت حقيبتي و اتجهت الى احدى الحمامات الشعبية المعروفة بمياهها الساخنة الطبيعية و انا افكر في كيفية ازالة الام الظهر بعد ان امضيت اسبوع كامل في الاعمال المتعبة و لما وصلت الى مدخل الحمام اقتطعت تذكرة الدخول و بمجرد ان دخلت حتى لاحظت ان الاجواء في الحمام كانت حارة جدا و انفاسي كادت تختنق من شدة الحر و بدات اتعرق مباشرة و اتجهت الى حوض بحجم حوالي عشرة امتار طول على خمسة في العرض و كان هناك ستة او سبعة رجال مسترخين في داخله و على اطرافه الاربعة كان هناك رجال اخرون ارجلهم في الماء و هم متكؤون على الحائط حتى تسترخى اجسامهم . مباشرة نزعت بنطلوني و رفعت قميصي حتى بقين بالبوكسر فقط و لاحظت ان اغلب الرجال كانوا مسترخين و هناك حتى من كان نائما و من بينهم ذلك الرجل الذي ناكني في هذه القصة و دخلت الى الحوض و كان ساخنا جدا و احسست انه سيشوي جلدي من شدة الحر لكن بعد حوالي نصف دقيقة فقط ارتاح جسمي و احسست باسترخاء . و كان الجو مملوءا بالبخار والتنفس صعب جدا و كان اغلب الرجال الذين كانوا هناك مغمضي اعينهم مما جعل نظراتي تتحول الى جهة ازبارهم و قد فوجئت بما رايت حيث كنت ارى رجلا خصيتيه كبيرتان و هما تبرزان من تحت كلسونه و اخر راس زبه يظهر من تحت الكلسون المبلل و اخر زبه منتصب جدا و بحجم كبير و البعض طيزه بيضاء و ظاهرة جدا و احترت و احسست ان الرغبة الجنسية في داخلي تكبر بطريقة عجيبة جدا الى ان نظرت الى الرجل الذي ناكني يومها و كان متكئا و رجلاه متدليتان على الماء و فخذه مشعر جدا و هو في الاربعينات من عمره و له كرش بارزة و شارب اصفر و شعره اشقر و كانت عيناه مغمضتان و نظرت الى بين فخذيه فتفاجات بما رايت
كان زبه يطل من تحت الكلسون وهو منكمش في شعر خصيتيه و له راس احمر جميل و قد احسست ان نارا تحرق جسمي حين رايت زبه و تمنيت مباشرة لو اضع ذلك الزب في فمي و كان زبه كبيرا جدا و عريضا رغم انه كان مرتخي و عند ذلك اقتربت منه اكثر حتى ارى زبه عن قرب و تعمدت انزال البوكسير الى نصف طيزي ثم احدثت ضجيجا بالماء امامه حتى فتح عينيه و انا اقابله بظهري و طيزي في الماء ثم قمت كي اصعد و تركت البوكسر يسقط عن طيزي حتى بدت كاملة و شاهدها و هنا نظرت الى زبه فوجدته يتمدد بطريقة عجيبة جدا . و بعد ذلك ادخل يده من تحت كلسونه و اخرج زبه كاملا و قد تضخم و صار وحش ونظر الي ثم ابتسم و بادلته ابتسامة سكسية معلنا عن قبولي النيك معه و ممارسة اللواط حتى اتذوق ذلك الزب الذي فتنني و عند ذلك اخفى زبه تحت كلسونه و انتصابه واضح جدا ثم قام و غمزني كي اتبعه و خرجت من الحوض و انا امشي خلف الرجل الذي ناكني يومها و قلبي يترقب ذوق زبه الكبير الذي كان ينتظر طيزي . و صلنا بعد ذلك الى غرفة مائية فيها بانيو صغير و كانت واحدة من عدة غرف يتم كراءها خصيصا للاسترخاء و لم يريد ان يستحم عاري او لمن يبحث عن تدليك و دفع الرجل ثمن الغرفة و دخلت معه و قلبي ينبض شوقا الى زبه و النيك معه و بمجرد ان دخلنا حتى اعجبني الامر كثيرا فقد كانت غرفة فيها عين تنبع من الجدار و فيها بانيو كبير و كراسي خشبية و نظرت مرة اخرى الى زبه المنتصب بقوة و حين هم باخراجه طلبت منه التوقف و اصريت عليه ان اخرجه بيدي . ادخلت بعد ذلك يدي تحت الكلسون و لمست زبه الذي كان نصف منتصب و اخرجته من تحت الكلسون مثلما رايته في المرة الاولى و نظرت اليه جدا لانني احب الزب كثيرا رغم اني لم ارى اجمل من زب الرجل الذي ناكني في الحمام و كان زبه اسمر و و كثيف الشعر و له خصيتين مثل حبتي بيض ديك الرومي مع عرق غليظ جدا فوق الزب و له حلقة بنية داكنة في المنطقة التي تم ختانه منها و في مقدمته راس احمر جميل جدا تشقه فتحة طويلة
و بدات ارضعه و هو ينتصب داخل فمي و يتضاعف حجمه و حين احسست انه اكتمل انتصابه اخرجته من فمي و انا امسكه ثم نظرت اليه فزادت دهشتي و اعجابي بزب الرجل الذي ناكني و انزلت البوكسر من على طيزي حتى راى الطيز التي جعلت زبه ينتصب على طيزي و كل هذا الوقت لم نتحدث و لم نتعرف حتى على بعضنا رغم انه ناكني و اشبعني بالزب بل كانت انفاسنا و اهاتنا فقط هي من تتخاطب فيما بينها . و استلقيت على الكرسي الخشبي الطويل على بطني و بقيت اتلذذ بزبه الذي كان يفركه على فتحة طيزي و في كل مرة يبصق على الفتحة احس بشيئ دافئ يسقط فوقها و انا اشتهي الزب بجنون ثم امسك زبه بقبضة يده و وضعه على الفتحة و بدا يلقي بكامل جسمه فوق طيزي حتى لامسته كرشه ظهري و بدات اشعر بزبه يخترق طيزي و انا اود ان اصرخ و ان اعبر عن لذة اللواط التي كنت عليها مع الرجل الذي ناكني دون ان نتكلم او نتعارف . و حين اخترق زبه طيزي بدات اهاته تغطي على اهاتي فقد كان صوته غليظا جدا و شهوته كانت اكبر و كلما حركني كان زبي يحتك على الخشب و حين حاولت الكلام كي اطلب منه ان يقلبني او ينزلني على الارض امسكني من خصري ثم حملني و كان قويا جدا ثم القاني على الارض و رفع رجلاي و اعاد ادخال زبه و كانت وضعية ساخنة جدا افقدتني كل صبري و خاصة حين كان زبي يحتك على كرشه كلما ادخل زبه و اخرجه في طيزي و ما هي الا لحظات حتى قذفت المني على كرش الرجل الذي ناكني و اشبعني بالزب و شعرت بمتعة كبيرة اثناء القذف لكن حين ذهبت شهوتي احسست بالام في طيزي من كثر ة النيك لانه اطال النيك و لم يقذف الا بعد حوالي ربع ساعة و ملا طيزي بالمني ثم قبلني من فمي و زبه مازال في طيزي و ما ان سحب زبه حتى لبس الكلسون و خرج حتى دون ان يكلمني و تركني في تلك الغرفة انظف طيزي من المني و انا منتشي بعد ان اتنكت من احلى و اجمل رجل ناكني في حياتي