كان عمري ذلك الوقت 17 سنة لما ناكني ابي بزبه الكبير جدا وكنت الصغير بين اخوتي وكان ابي بال64 رجل بكل معنى الكلمة جسمه ممتلىء وله عضلات قوية وبنيته كانت قوية لانه كان يعمل بالارض وبالزراعة كا منظره بالشيال يغريني وكان احيانا يبقى بالملابس الداخلية البيضاء حيث كان يرتدي شورت قطني بفتحة للبول وشيال وكان الشعر الابيض يكسو صدره ويديه ورجليه ومن الواضح انه كان يخفي اير كبير محترم كنت اراقبه وهو يمشي بالبيت واتمنى لو استطيع ان ارى هذا الزب الكبير وكثيرا ما كان يطلب مني او من احد اخوتي ان نفرك له ضهره بالحمام ولكنه كان يحرص دوما على ان يخفي زبه الكبير بيديه ولطالما حلمت بان المسه له والعب به حتى اراه منتصب
بذلك اليوم وكوني صغير العائلة طلبت مني امي ان اخذ الطعام الى ابي في البستان تلكات بالبداية ولكن رغبتي بمشاهدة ابي والتمتع بجسمه وعضلاته جعلتني احمل له الزوادة والذهاب
كان ينكش الارض ولم يراني قلت العوافي قال *** يعافيك والتفت الي ولكن تفاجات بان بنطاله ممزق من الامام وفخده ظاهر قلتلو شو هيدا قلي انشق البنطلون ما يهمك بس كل بضاعتك مبينة كيف بدك ترجع عالضيعة قلي ما عليك هلق بزبطوا قبل ما روح بشي شقفة شريط وقربت منه وقلتلو تعى لتغسل ايديك وصرت واقف قبالو عم ادلقلو مي وهو موطى بس عيني صارت عزبو لانو كان شوي قايم وكون البنطلون ممزوق اخد مجدو وصار مبين طالع عاليمين
حس بيي اني عم طلع عزبو جرب بدو يبعدو للطرف الغير ممزوق قمت انا بدون ما حس مديت ايدي ومسكتو وصرت بدي ادفشو لغي جهة بس حسيتو قام اكتر قلي اترك اترك انا بزبطو
رفعو بايدو شوي بس الظاهر اني وقت لمستو هيجتو وصار قايم اكتر قعد عالارض بدو ياكل وانا قعدت مقابيلو طلعو بوجهي بيضاتو وزبو صار عامل خيمة قلتلو قوم كان عنا غرفة للعدة شلحو حتى جرب زبطلك هوي بالغرفة جوا بين ما تاكل بكون عملتو ما قاوم وقام معي يمكن حس انو زبو قايم كتير وبدو السترة فات عالغرفة وحملتلو الاكل ولقيتو دار ضهرووقربت من وراه وعملت حالي بدي اعرف من وين لازم قطبو وضرت ايدي مرة جديدة بزبو اللي حسيتو رح ينفجر وشلح بنطلونو وصار بالشورت الابيض اللي بحبو وشي دار ضهرو بدو يناولني ياه كان زبو عامل اكبر خيمة ممكن تشوفها مخيم لاجئين ههههه
حس اني عم بتطلع عليه وهو ملبك مدري كيف طلعت معي وقلتلو لازم تخضو حتى تفضي قلي اخرس ولا قلتلو عنجد شو بتستحي كل الرجال بيعملوها ورميت البنطلون من ايدي ولقيت حالي ماسك زبو من فوق الكسون وبلشت العبلو فيهك كان مستني هاللحظة ومد ايدو عصدري وصار يلعبلي بحلمتي تشجعت وشلحتو كلسونو وهو بنفس الوقت بلش يفكلي قميصي ويمصصني برقبتي وهو عم يتاوه ويقلي جرب حطو بتمك ايه مصلي هوي شوي وعم بكمل تشليحي فكلي ازرار البنطلون وشلحني ياه مع الكلسون وهو عم يتاوه وصرن بلحظة انا واياه بالزلط عبطني وشد وضرب زبو الكبير بزبي وصار زبي نار متل الصخر وصار يحف زبو عزبي وعم يبوسني بقوة عشفافي وعم يلعب لسلنو علساني وبايدو صار يبعوص طيزي ويجرب يدحش اصبعو بطيزي
ما بحياتي حسيت متل هالاحساس جسمي لازق بجسم بيي وزبو عزبي صرت مستعد اعمل شو ما بدو بس يخليني مستمتع بهاللحظة ولقيت حالي راكع على ركابي وحطيت زبو الكبير بتمي وبلشت املط وهو يتاوه و يفح ويطلع اصوات صارت تثيرني اكتر وصار بايدو يقرب تمي ويبعدو عزبو متل كانو عم ناكني ابي بتمي وانا مبسوط ومروق عالاخر ما متمنى تنتهي هاللحظة
فجاءة وبعد ما صار هايج عالاخر لقيتو ببعد تمي عن زبو وبقلي دير ضهرك وطي اركي ايديك عالصوفا ومتل الولد الشاطر لقيت حالي بنفذ بدون اي كلام وحسيتو بزق عايدو وبلش يفوت باصبعو بطيزي حسيت بصعوبة شوي بس بنشوة ولذة ما بتنوصف وكمل وصار بدو يفوت اصبعين لقى الوضع صعب اكيد بدو يوسعني لان عليه زب بخوف من كتر منو كبير وعريض
ولقيتو جاب قنينة زيت ودلق عبخشي وعايدو وصار يفوت اصابيعو صار الوضع اسهل ودخل اصبعين كبار مع شوية الم بس مبسوط
وقلي اذا مزعوج لان بدو يفوت زبو ما جاوبت وقلتلو شو ما بدك اعمل وحسيت براس زبو عباب طيزي و انا مستمتع حين ناكني ابي و صار يحركو حول بخشي ويدفش شوي شوي ولقيتو حط ايدو عتمي وبدفعة وحدة حسيت قضيب شق طيزي وصار جواتي للحظة تالمت بس وقت اللي صار جوا حسيت بلذة كبيرة تركو تواني بدون ما يتحرك وبعدين بلش ينيك في نيك سهل وعمهلو وانا عم قلو قوي وصرت حس بيضاتو عم يضربو عفخادي وصرت اسمع دقات قلبو وشهيقو عم يزيدو وصار يتاوه وانا اتغنج وقلو اسا اسا كمان هيك حتى حسيت بنهر من الحليب الدافىء جوا طيزي ولقيتو خف عنينو وصوت تاوهاتو خلاه شوي وبعدين سحبو من طيزي ومسحو بخرقة وقلي يالله هلق دورك
اعمل متل ما اعملتلك وخليني شوفك كنانك بتعرف تنيك وانا كنت مهتاج عالاخر قربت تمي من تمو ومصيت شفافو وسحبت شحنة وصار زبي متل الصخر ما قد زبو بس منيح ودار ضهرو وووطى قمت جبت قنينة الزيت وحطيت عطيزو وعزبي وبلشت رحلة النيكة الاولى بحياتي بعدما ناكني ابي ابو زب كبير فات زبي دغري بطيزو وصار هو يحمسني ويحكي حكي خلاني هيج اكتر بس ما طولت كتير وقلتلو بدي كب اجا ضهري اجا ضهري قلي جيبوا بطيزي خليني حس فيهم وهيك صار احلى مرة بعمري بيجي ضهري هيك قام بعد ما خلصنا باسني عتمي وعرقبتي وسالني اذا انبسطت قلتلو ايه وانت قلي ايه بدك تطلع نييك لابوك بس اوعا تخبر حدا وفتنا انا وهو عالحمام وكان في دوش بس المي باردة عملنا دوش انا واياه وصار يدق جسمو بجسمي عن جديد صار زبو نار وناكني تحت الدوش بالحمام رفعنعني وحطني عزبو وتمي عتمو وصار هيك يطلعني وينزلني حتى اجا ضهرو مرة تانية
تغسلنا من قريبو ولبست تيابي وقلتلو رايح جبلك بنطلون من البيت قلي ما تطول رايح اشتقلك وضحك و كنت منتشي لما ناكني ابي يومها