ساحكي لكم كيف ناكني ابي و ادخل زبه في طيزي يومها و علمني اللواط حتى صرت سالب و صرت اتناك من ابي في كل يوم و اعشق زبه اجمل زب في الدنيا رغم اني اتنكت من بعد ذلك نيكات كثيرة و ذقت عدة ازبار . انا شاب عمري الان خمسة و عشرين سنة و انا سالب احب الزب و النيك من طيزي و قد حدثت لي هذه القصة في النيك مع ابي ايام المراهقة و كنت اعيش رفقة ابي و امي و اخوتي و في ذلك الصيف ذهبت امي و اخي الاكبر و اختي الى ايطاليا في رحلة سياحية و بقيت انا و ابي وحدنا في البيت و هذا بسبب انه كان منهمكا في العمل و هو تاجر و كنا ناكل يوميا اطباق نشتريها مثل البيتزا و الدجاج المشوي و اللحم و غيرها و بدات الايام تمر و انا و ابي وحيدين في البيت و كنت انام في غرفتي و ينام ابي في غرفته . في احدى الليالي قمت على الساعة الواحدة ليلا من نومي و سمعت صوت ابي و كان و كانه يجري و يلهث و خفت كثيرا و ظننت انه اما مريض او انه اصيب بضيق في التنفس و قمت من مكاني مسرعا الى غرفته و بمجرد اقترابي من الغرفة احسست ان هناك امرا غريبا بالداخل و عوض ان ادق عليه قررت ان انظر من فتحة الباب و كانت الاضواء مشعولة و رايت ابي ماسك زبه الذي كان كبيرا جدا و يستمني و في كل مرة يبصق عليه و هو يشاهد التلفاز و لم استطع من فتحة الباب ان ارى ما كان يشاهد لكن كان واضحا انه فيلم سكس و اختلطت علي الامور و لم اعرف ما افعل و عدت الى فراشي و بت ليلها اتقلب في الفراش على صور زبي ابي الكبير و انا اتخيل لاول مرة اني اتناك حتى اني حلمت انه ناكني ابي بزبه يومها . و في الصباح الباكر دخلت الى المطبخ و وجدته قد حضر القهوة بالحلويات و كان طبيعيا معي و من جهتي حاولت التظاهر اني لم ارى اي شيئ و لكني لم استطع مفارقة نظري عن زب ابي حيث كان يلبس بيجامة خفيفة و من تحتها كان زبه و خصيتيه بارزتين و كانت اولى محطات اللواط بيننا لما ناكني ابي احلى نيك .
و مؤ ذلك اليوم بطيئا جدا و انا على ذكرى زب ابي الذي لم يفارق مخيلتي و لو لحظة واحدة و في الليل قررت اعمل استرتيجية تجعل ابي يتمحن علي و ينيكني و لبست بيجامة ممزقة من جهة طيزكي بلا بوكسر و رحت اتحدث معاه و بعد ذلك قمت و اعطيت ظهري و رميت من يدي جهاز الريموت و انحنيت كي احمله حتى ظهرت طيزي امام ابي و رايته ينظر الي بكل شهوة و زبه ينتصب جدا . و بعد ذلك قال لي يا ابني اذهب و غير البيجامة و لمست فتحة طيزي في الخرم و نظرت اليه و ضحكت و رايته ينظر الي و اللعاب يسيل من فمه ثم قام و احضر بيجامة و طلب مني ان انزع التي كنت البسها امامه و كان زبي منتصب جدا و لذلك درت حتى قابلته طيزي و نزعتها امامه و هنا ناكني ابي حين راى طيزي تقابله و قال اوه ما احلاك يا بني عندك طيز تسحر القلب و لمسها بيده التي كانت دافئة ثم لمس زبه و قد انتصب اكثر و طلب مني ان اجلس على حجره و حين جلست شعرت بزبه منتصب تحت طيزي و كان ابي يرتجف من الشهوة و قبلني قبلة حارة ثم لمس زبي المنتصب و ضحك و قال ما هذا زبك منتصب انت ممحون و اردف لكن زبك صغير جدا و امسك زبه من تحت بنطلونه و ضغط عليه و قال انظر انا زب كم كبير و ضحكت و قال هل تريد ان تراه و طاطات راسي متبسما و هذا يعني نعم ثم اخرج ابي زبه العملاق الكبير جدا و كان بحجم ذراعي و راسه كبير جدا و قد رايته جيدا احسن من المرة التي كان يستمني فيها . و يومها حين ناكني ابي بقيت انظر الى زبه و انا متعجب من حجمه الكبير ومن كبر خصيتيه الممتلئتين بالمني ثم اجلسن مرة اخرى على حجره و بدا يقبلني من فمي و هو هائج جدا و يخرج لسانه ليلعق وجهي كاملا و هو يقول ساعلمك كيف تنيك و فتح رجلاي و انا احتضنه و هو لازال يقبلني ثم لمس طيزي و تحسس عليه و ادخل اصبعه في خرم الطيز و بلله باللعاب و بدا يدخل اصابعه الغليظة و حين راى ان فتحتي صغيرة قام و اجلسني على الاريكة و غادر الغرفة و عاد بعد اقل من دقيقة و هو يمشي و زبه منتصب جدا و رهيب و هو يمسك قارورة زيت صغيرة .
بعد ذلك فتح القارورة و ادخل اصبعه و دهنه بها و عاد لادخاله في طيزي حتى احسست ان اصبعه يدخل بسهولة كبيرة و هنا ملا زبه بالزيت و وضعني فوق راس زبه حتى لامس زبه فتحتي حين ناكني ابي يومها . و بدا يقبلني مرة اخرى دون توقف و صار يلهث و يتاوه بكل قوة و في كل مرة يردد عبارة حلو لذيذ انت رائع و هو يقبل كالمجنون و هنا رفعني قليلا و تركني اصقط فوق زبه و كرر العملية حوالي خمسة مرات حتى احسست ان راس زبه بدا يتسلل داخل فتحة طيزي و رغم ان زبه غليظ و كبير الا انه عرف كيف يدخله في طيزي و شعرت بالام خفيفة لكن متعة الزب في خرم طيزي حين ناكني ابي انستني كل شيئ . و حين تحرر زبه داخل خرم طيزي صار ابي يرفعني و ينزلني مثلما يرغب ثم وقف و هو يحملني و رجلاي تلفان على اسفل ظهره و زبه قد دخل كاملا في طيزي في لواط رائع جدا حين ناكني ابي و كانت احلى متعة حين كنت محمولا من طرف ابي و هو ينيكني و يعلمني اللواط و زبه الكبير يسد طيزي و من شدة متعتي يومها احسست بلذة غريبة جدا حين كان زبي يحتك مع بطنه المشعرة و هو يحركني و ما زاد من المتعة هو زبه الذي كان في طيزي و هناك قذفت بقوة على بطن ابي الذي لم بنتبه لانه كان ذائب في النيك . و حين اكمل نيكته و ناكني ابي حتى شبع احسست ان ماءا ساخنا يتدفق في طيزيو كان ابي لحظتها يقذف داخل احشائي و هو يصرخ من اللذة و المتعة و حين اخرج زبه تدفق المني من فتحتي على الارض و وضعني حتى وقفت على قدماي و انا ارى زبه قد صار مرتخيا و منتفخا في نفس الوقت بعدما ناكني ابي احلى نيك و علمني حب الزب و جعلني سالب اتناك و خاصة من كبار السن