كنت لوطيا حتى قبلما ناكني استاذي في بيته في ذلك اليوم حين عثر على فيلم سكس لواط في موبايلي عن طريق الصدفة لكن لن انسى تلك النيكة التي اعتبرها الى الان الاحلى و الاسخن خاصة مع زب الاستاذ الذي كان كبيرا جدا و جميلا و لم اتخيل ابدا ان استاذي نياك و يحب الطيز و اللواط . و قد كنت اعشق اللواط منذ بداية البلوغ و كنت احس بانجذاب نحو الرجال و الشباب بينما الفتيات لم يكن يهيجن شهوتي ابدا مهما بلغ بهن الحسن و الجمال و قد مارست اللواط سطحيا بطريقة السوفت عدة مرات مع اصدقائي اما فاعل او مفعول به الى ان حدثت معي هذه القصة الساخنة مع الاستاذ . اسمه ممدوح و عمره حوالي خمسين سنة و متزوج و كان يدرس في نفس ثانويتنا و الكثير منا ياخذ دروس خاصة مساء الجمعة في بيته و احيانا كنا نصل حتى الى ثلاثين طلب و ذلك من شدة روعة طريقته في التدريس و لم اكن اعرف من قبل انه نياك و شاذ الى ان ناكني استاذي بتلك الطريقة الساخنة . في ذلك اليوم كان الجو ممطرا جدا و البرد شديد و تحملت عناء الطقس حتى وصلت الى بيت الاستاذ الذي يبعد حوالي كيلومتر واحد عن بيتنا و حين رن جرس بابه فتح الاستاذ الباب و استقبلني بابتسامة عريضة و اذن لي بالدخول و حين دخلت تفاجئت من خلو البيت من الطلاب و لاحظت ان الاستاذ يومها كان في حالة غير التي اعرفها عنه حيث كنا نجده دائما بملابس العمل و ربطة العنق حتى و هو في بيته لكن في ذلك اليوم الذي ناكني استاذي فيه وجدته ببيجامة خفيفة جدا
جلست على الكرسي و جلس بجانبي الاستاذ ممدوح و قد لاحظت ان بنطلونه يومها منفوخا في منطقة الزب و تاكدت ان زبه منتصب و ظننت ان الامر عادي فاي رجل ممكن ان ينتصب زبه و حين بدا يشرح لي الدرس كان في كل مرة يلمسني بطريقة ناعمة ثم يضع يده على زبه و يعدله . و في العادة كنا ناخذ حوالي ساعة فقط و لكن في ذلك اليوم مرت الساعة بطيئة جدا و حين انتهت طلبت منه الاذن بالخروج لكنه اصر على بقائي بحجة الامطار الغزيرة و اخبرني ان امتحانات البكالوريا قريبة و ان بقائي لمدة اطول من مصلحتي و وافقت على البقاء معه على مضض ثم استاذنته بالدخول الى الحمام فاذن لي ودلني على مكان الحمام و من شدة خجلي يومها و خوفي من زب الاستاذ ممدوح نسيت الهاتف النقال على الطاولة و ذهبت لاتبول و حين رجعت وجدته ماسكا الهاتف و يقلب في الفيديوهات الى ان عثر على فيديو لواط بين رجلين يرضعان ازبار بعضهما و يتنايكان و كانت هذه حجته للانقضاض على طيزي و ناكني استاذي يومها و هو يهددني بفضحي
بمجرد ان اقتربت منه حتى قال اذن انت تحب الشواذ فلم ارد عليه ثم قال نحن ندرسكم و نربيكم و انتم تهتمون بالنيك و اللواط ثم نظر الي و قال اذا كان الامر كذلك فلا دراسة و اخرج زبه مباشرة و قال اليوم سنقوم بتمرين في النيك و طلب مني ان اخلع ثيابي فبدات ابكي و هنا اخفى زبه المنتصب مرة اخرى و طلب مني الانصراف و ترك الهاتف في يده و قال غدا ساطلب ابوك ان يحضر الى الثانوية و اريه الفيديو ثم اخذه الى شرطة الاداب و هنا زاد بكائي و نظرت الى زبه فوجدته انتصب اكثر و اكثر ثم قلت له حسنا و اذا خلعت ثيابي فهل تعدني ان ترجع لي الهاتف فقال اكيد لكن ستمحي الفيديو قلت له موافق . و بدات اخلع ثيابي و يداي ترتجف من الخوف فانا كنت اتناك سطحيا فقط و من ازبار صغيرة و لم ارى في حياتي زب بحجم زب الاستاذ ممدوح الى ان صرت عاريا فعاود اخراج زبه مرة اخرى. كان زبه كبير جدا و ضخم امسكه بيد و بيده الاخرى امسكني من ذراعي ثم طلب مني لمس زبه و حين لمسته كان دافئا جدا و شديد الانتصاب و الصلابة
و بدا الاستاذ يقبلني و يبعبصني في كل مناطق جسمي خاصة في الطيز و ظل يحك زبه على خرم طيزي حتى انتصب زبي من الشهوة و حين راى زبي منتصب ضحك و قال اكيد اعجبك الزب فلم ارد عليه و ظل يبصق في فتحة طيزي و يحاول ادخال زبه الكبير الى ان احسست ان طيزي انشقت و راس زبه دخل . و بمجرد ان ادخل راس زبه حين ناكني استاذي في بيته حتى دفع زبه كاملا و انا واقف و صدري على الطاولة استقبل زب استاذي ممدوح و اشعر بالم قوي و متعة رهيبة حتى احسست بالمنس الحار و الساخن في طيزي و حين قذف قبلني من رقبتي مرتين او ثلاثة ثم مرر يده على فلقة طيزي اليمنى و امسكها بقوة و سحب زبه ثم طلب مني الاغتسال و الذهاب الى البيت و هو يلح ان يبقى الامر سرا بيننا . و يومها شعرت بخوف شديد لما ناكني استاذي لكن مع مرور الوقت صرت اتمحن عليه و على زبه و اتمنى لو ينيكني مرة اخرى