ما احلى ان نتبادل النيك انا و صديقي حيث انيكه و ادخل زبي طيزه ثم ينيكني و اذوق منه الزب حتى احصل على متعة السكس كاملة و هذا من ذكرياتي مع الجنس بشقيه ان اكون انا القطب الموجب في العملية الجنسية او ان اكون القطب السالب فيها فهما سيان لدي ، اذ ان الموضعين ان كنت في الاسفل او كنت في الاعلى فهما متعة لي وكل متعة لها خصوصيتها . قلت ان ذكرياتي عن الجنس عندما كنت في عمر صغير لا يتجاوز الخمس سنوان . اذكر مرة – كما اذكر والصورة غائبة عني – كان الشاب ابن الجيران ولا اتذكر اسمه الان ولا ملامحه اذ كان جارنا في البيت القديم قد فعل شيئا لي لا اتذكره ، ولكن الذي اذكره انه نزع عني لباسي الداخلي وفعل شيئا في فتحة طيزي ، لا اعرف ان كان ادخل عيره(زبه) ام لا . والذكرى الاخرى في عمر السادسة او السابعة من العمر والتي هي غائبة بعض تفاصيلها عني كذلك، وبعد ان انتقلنا الى دارنا الجديدة في منطقة اخرى، ان جارنا وهو رجل مكتمل الرجولة يرتدي عقال ويشماغ قد ادخلني داره ولا اذكر تفاصيل كيف دخلت معه ، واذكر من ملامح تلك الذكريات انه تنحني (جعلني اتخذ وضع البروك على ركبتي واتكأ على مرفقي ذراعيّ)على السرير الخشبي للنوم ونزع لباسي الداخلي ولا اذكر ان كان ادخل عيره في طيزي ام لا، الا ان ما اذكره ان لباسي قد اتسخ بمنيه وما مسح به طيزي وعيره من بساق من فمه فأضطررت الى خلع لباسي ورميه الى داخل بيتنا، اذ كان السياج الفاصل بين بيتنا وبيت جارنا عبارة عن عيدان قصبية يمكن ان يمر أي شيء منها ، ثم قمت بعد ذلك بغسله., اذا كانت هاتان التجربتان الجنسيتان معي قد حدثتا فعلا لي ام انهما ربما من تصوراتي او احلامي، فأن اول عير دخل في طيزي هو عير الشاب الكامل الرجولة والوسيم (م) اذ ان الحادث اذكره جيدا. كنت انا صبيا اسمر اللون ، فاتح السمرة ، وكانت خدودي مملوءة باللحم ، اما مؤخرتي (طيزي) فقد كانت كبيرة الحجم ، انها بارزة الى الخلف ، واعتقد ان من يراها – مهما كان سلوكه – يتمنى لو وصل اليها ، ان كان بعيره ان كان من اللواطيين او كان بيديه ان كان ليس منهم . كان هذا الشاب من معارفنا ، وفي يوم زفاف اخيه – وكانوا بسكنون في الصوب الثاني من المدينة – جاء لياخذني معه وقد اوصوه اهلي ان يجلب معه دهن تزييت المكائن (كريز) اذ ان والده يعمل في ورشة تصليح وادامة القطارات في مدينتنا ، وبعد انتهاء حفل الزواج ليلا عدت معه الى البيت على دراجته الهوائية، كان هو يقود الدراجة وانا اجلس امامه على بدنها (الانبوب الحديدي) وحتما ان عيره اذا كان منتصبا وهو حري بالانتصاب سيلامس على الاقل موخرتي ، وكان الطريق غير معبد ، وفي منتصف المسافة غيّر من جهة طريقه ووصل بنا الى ارض جرداء بعيدة عن المساكن ، ثم اسقط الدراجة – اوهي التي مالت بنا لا ادري – فتكومنا على الارض في وضع جنسي مثالي ، حيث كنت انا نائم داخل حضنه مباشرة ، أي ان طيزي كان في حضنه قرب عيره الذي احسست به منتتصبا ،ولا اذكر كيف انه نزع لباسي الداخلي وكيف وضع (الكريز ) على عيره وداخل طيزي الا ان ما اذكره جيدا لحد الان هو صرختي العالية ( يمه انشك طيزي = أي : با اماه لقد تمزق طيزي) هذه الصرخة هي التي جعلتني اشك في ما اتذكره من ذكريات قبل هذه الحادثة ، فلو كان الشاب الاول او كان الرجل الثاني جاري قد ادخلا عيورهم (ازبابهم) داخل طيزي لصرخت اعلى من هذه الصرخة لانني كنت في عمر اصغر مما كنت في هذه الحادثة ، فأما ان تكون تلك الذكريات هي من تخيلاتي او ان تكون عبارة عن مداعبات عير الشاب والرجل لفتحة طيزي فقط . المهم كان عير (م) هو اول عير دخل في طيزي، واول عير احسست به كبيرا ، واول عير فتح امامي افاقا من النشوة لا تنكر . كان الصبي(ك) – وقتها – ابن جارنا صديق لي ، وكان يتقدمني بالدراسة صف واحد ، وكنا اصدقاء حميمين ، ولا اذكر في أي سنة من عمري وانا في الدراسة الابتدائية تكلمنا انا وهو في قضايا الجنس ، الا انني اذكر ان والده كان من مربي الغنم والماعز في بيته ، واذكر انه قد اقنعني ان ننيك احدى الاغنام ،وفعل هو ذلك وفعلت انا ذلك ….. ثم بعدها اذكر انه سألني ان كنت اعرف العادة السرية ، فأجبت : كلا . عندها اخرج عيره الاسمر الجميل– كنا انا وهو في غرفة منفصلة من داره قريبا من حضيرة الغنم وكنا نقرأ سوية- واخذ يحرك عيره جيئة وذهابا حتى رأيت ان ملامح وجهه قد تغيرت ثم اخذ يرتعش ثم استكان عندها خرج السائل الابيض من عيره ، ثم قال لي هذه هي العادة السرية . سألته: كيف تعلمها. قال : انه سمع بعض الاصدقاء يتحدثون عنها. وقتها صدقت قوله ، ولكن بعد فترة من الزمن خمنت انه قد نيك من بعض معارفه، اذ عندما اخذنا نتبادل النيك كانت فتحة طيزه سالكة كما كانت فتحة طيزي . المهم ، انه طلب مني ان اخرج عيري ، اخرجت عيري واخذ يداعبه حتى وصلني الى النشوة الجنسية وقذفت ما كان مخبوء فيه من سائل كثيف ،عرفت فيما بعد انه المني وهو عنصر الاخصاب . بقيت انا وهو نعمل العادة السرية سوية انا احرك عيره وهو يحرك عيري، وفي يوم اقنعني ان اجلس في حضنه لان ذلك سيهيجني اكثر ، ففعلت وقد وضعت عيره المنتصب بين فلقتي طيزي دون ان يدخل، يتبع