صرت استمتع اكثر لما نتبادل النيك انا و عشيقي و اصبحنا مثل الزوجين كل منا ينك الاخر و يستمتع به و يتركه يمتعه المهم عدنا انا وعشيقي مرة ثانية ، وكان هو الشاب الوحيد الذي كنت اقضي وقتي معه ، هو ولا غيره ، وكان نيكه الوحيد الذي استلذ به ، وبقينا سنوات ، حتى اصبح عمري سبعة عشرسنة وفي يوم ما وكنت عائد ظهر يوم حار جدا وانا تعب وكان بيتنا خالي من ابي وامي التقيت ب(ك) قرب البيت فطلبت منه ان يدخل معي فدخل ، وجلسنا بعض الوقت ثم اقترب مني واخذ يداعبني فأستجبت لمداعباته ثم بطحني على الارض وطلب مني ان انزع بنطالي ولباسي ففعلت وهل كان بأمكاني ان ارفض طلبا لعشيقى الوحيد ورفع هو دشداشته (ثوبه) وخلع لباسه فظهر حبيب طيزي فأحسست ان النشوة قادمه وان عيره هو دائي ودوائي في الوقت نفسه .: كان عيره لا بالكبير قيؤلم ولا بالصغير فلا يملأ الطيز ويفشل أي عملية نيك ، وكان طيزي مقدرا له لا اوسع ولا اضيق كان له بالضبط ، واذا كان عير (م) الذي تركني اصرخ (انشق طيزي) قد دخل في طيزي دون ان اراه او اعرف حجمه ، فقد دخل مرة واحدة فقط الا ان طيزي تعود على عير (ك) وحتى عير (ش)دخل لمرة واحدة وهواصغر سنا من (ك) بسنه واحد ولا اعتقد ان طيزي قبل بعير (ش) ولو كان له لسان لرفض ان يدخل فيه غير عير (ك). المهم فقد كان (ك) في تلك الظهيرة فارسي الذي لا ابدله بالف فارس وكنت امني النفس بالاماني الحلوة والعذبة التي سأجنيها من هذه النيكة الا ان الواقع خيب املي . قلت ان الجو حار وقت الظهيرة وكنت قد وصلت الى داري تعب ، وكنت وقتها مريض بفقر الدم ، المهم رطب لي فتحة طيزي وفركها ليزيد من الشهوة فهو كما قلت فنان ، ثم رطب عيره ،كان عيره سلوتي ، واخذه بيده يحركه على فتحة طيزي ، وانا اتحرق شوقا الى ادخاله لكنني اعرف فنون عشيقي (ك) فلم انبس ببنت شفة واغمضت عيني وتهت في عالم اخر فأحسست بعيره الذي هو امنيتي ومرادي من الدنيا في ذلك الوقت ينساب كما ينساب البلم شاقا طرقه وسط ماء النهر وكما تنساب السمكة من يد صيادها ، والنشوة ملأت كل كياني ، فيما راح الدم يفور في عروقي وعير عشيقي يدخل ويخرج في طيزي الذي كان يحتويه بكل حب وحنان وشوق وكان جسد عشيقي احس به وانا مغمض العينين يلاصق جسدي وشفاهه تمتص شفاهي واللذة المحمومة مستعرة في جنباتي ، كان عيره وقتها احسست به طوق نجاة لي من العالم الخارجي هو الوحيد الذي يريحني ويملأني لذة …و …و… لم افق الا على صوت عشيقي وهو يصرخ باسمي ان انهض ، فيما الماء البارد ملأ وجهي وضربات كف حبيبي على وجهي لتعيد لي وعي كانت حانية ، اما انا فأسترجعت وعي دون ان افهم شيئا ، كنت في عالم اخر ، قال لي :ماذا حدث ، خلتك قد مت ؟. وبصوت واهن اجبته: انا اسف لقد ضيعت عليك وعلي نيكة لم تنيكني بها … كنت تعبا وربما حصل هذا بسبب فقر الدم الذي اعاني منه. هذه اخر نيكة ناكني بها عشيقي ، ربما خاف العودة لي ان اموت تحت حركات عيره ، الا انها من افضل واحلى واجمل والذ نيكة لو لا هذه الاغماءة التي اصابتني اثناءها. بعد اشهر انتقلت الى مدينة اخرى لاكمل دراستي والتقي بعشيقي (ك) بين الفينة والاخرى وقد نسينا كلينا ما كنا نفعله ، اما انا فقد تحولت من سالب الى موجب ابحث من يطفيء شهوتي للطيز ، فحاولت مع اطفال محلتنا الذين بعمر الخامسة او السادسة الا انهم كانوا يبكون فأتركهم بعد ان اداعب بعيري طيزاتهم ، وبقيت مع تخيلاتي خاصة ذكريات (ك) و(م) ثم تزوجت وكنت عندما اصعد على جسد زوجتي اتخيل انني انا بدلا من زوجتي فيما عشيقي السابق (ك) بدلا عني . مرة كنت اراجع احدى الدوائر التي تعني ببناء المساكن ، وعندما خرجت منها وحاولت الصعود في سيارتي جاءني شاب في السابعة عشر من عمره واخبرني اذا كنت احتاج الى عامل فقلت له أي عمل تعرف فقال كل شيء فقلت له كل شيء فضحك ، فطلبت منه ان يركب معي في السيارة وفي الطريق عرفت انه يبحث عمن ينيكه فاخذته الى بيتي الخالي وهناك طلبت منه ان يستحم وعندما راى عيري قال لي لا استطيع ان تنيكني واقفا لننام ففعلت ما اراد وتكررت العملية عدة مرات . وعندما وصلت الى سن ما بعد الاربعين افتتحت محلا لي لابيع فيه بعض الحاجيات وكنت اغري فيه بعض الصبية . مرة كنت جالس في المحل دخل صبي علي واخذ يكلمني بكلام احسست به انه صيد ثمين فدعوته ان يجلس على الكرسي بالقرب مني وسألته ما عمله فرد علي مباشرة انه يبحث عن فروخ – جمع فرخ – (أي يبحث عن صبيان ينيكهم او ينيكوه) فقلت له اتري احدا ينيكك او تنيكه ، فقال اريد من ينيكني ، فقلت ادخل في الخلاسة وهي غرفة صغيرة ملحقة بالمحل فدخل فنكته. تردد علي اكثر من مرة ثم انقطع عني وبعد سنوات التقيته في مكان اعمل فيه فعرفني وعرفته وحاول مداعبة عيري وقال ان طيزه الان يتحمل عيري كله وان فلان ناكني ، وكان فلان زميلي في العمل وكلينا في وظائف مرموقة عندها طردته لانه ذكر من ناكه ولو نكته انا لذكرني لاخرين وهذا ما لا اقبله بعد ان صار لي ابناء واحفاد ووصلت الى وظيفة ومكانة اجتماعية مرموقة . اعود الى ما قلته في السطر الاول ها انا في منتصف العقد الخامس وانا مصاب بالشلل النصفي قعيد البيت لكنني ارغب بعير وخاصة عير (ك) الذي لم اره منذ اكثر من خمسة عشر عاما او عير (م) الذي لم اره من تلك الساعة التي صرخت فيها (انشق طيزي) لهذا تراني اقف بعض الاحيان مع ابن جارنا الشاب ذو الثانة والعشري الوسبم والابيض البشرة والجميل كفتاة وانا اتشوق ان يكون فارسي ولا اعرف كيف اكلمه واطلب منه ان ينيكني ، واذا طلبت منه هل يوافق ان ينيك رجل في الخمسين ونصف جسمه شبه مشلول بسبب الجلطة الدموية، ومن اين لي الجرأة في ان اكلم صديق ابنائي وقد اصبح لي احفاد . لا املك حيلة الا ان اتخيل صورته وهو يدخل عيره في طيزي كل ليلة اضع رأسي على الوسادة او في الحمام عندما اداعب عيري بالعادة السرية مع اغماض العين وتخيل جاري الشاب يدخل عيره في طيزي ويخرجه ويدله ويحرجة حتى يسقط من عيري المني