انا اسمي انوروعمري 20سنة وابيض وجميل بدائت قصتي في اللواط عندما انتقلنا للسكن في منزل جديد حيث ان هناك شاب وسيم وجميل جدا اسمة بدر كان يسكن مجاور منزلنا و كان يسكن لوحه بالمنزل بعد زواج شقيقتة و كان لطيف معي ولكني كنت اشعر بشعور غريب تجاهة وكنت اتمنى ان ارة يوميا لكنة كان في الجيش حيث يستغرق ايام ليعود للمنزل من وحدتة العسكرية وكنت انتظرة بفارغ الصبر لكي اراة وفي احد الايام جاء علي من وحدتة وههو مصاب بجروح لم تكن بليغة ولكنني لم استطيع نفسي من التفكير فية وفي اليوم التالي رايتة من النافذة فنزلت مسرعا لروئيتة وذهبت الية حيث كان يقف في باب منزلة فذهبت والقيت التحية علية وعدت الى المنزل وفي ذالك اليوم عند المساء تشاجرت مع والدي وطردني من المنزل فلم اجد مكان اذهب الية سوى منزل بدر فذهبت الية واخبرتة بما جرى فقال لي تفضل المنزل منزلك وقد دعاني الى العشاء في احد المطاعم وعندما عدنا الى المنزل كنا متعبين فجلسنا على الاريكة وكانت يدي قريبة من يدة فمسكت يدة وكاني لست اتعمد شي فقال لي سوف اذهب لتغير ملابسي وانت تعال معي لكي تغير ثيابك ايضا فذهبت معة لغرفة النوم لتغير الملابس فخلع البنطرون وبقي بالملابس الداخليو واذا بزبة واقف الذي اشعل رغبة اللواط في جسمي فانا لم اتمالك نفسي ولكنني لم ابين لة اني ساموت وامص زبه الذي كان طرف من باين من الملابس الداخلية واعطاني ملابس وقال لم لاتغير ملابسك فقلت لة نعم وخلعت ملابسي وكنت ارتدي ملابس داخلية فقط في الاسفل وكنت ارتجف لاني امامة وامام زبة عاري تقريبا فقال لي اانت بردان ولمسني فلم استطيع النظر في عينية من كثرة لهفتي الى اللواط مع ذلك الزب
فرفع وجهي وقال لي لا تخف انا اعلم انك تحبني فلم اعرف ماذا اقول لة فانا احبك ياانور ايضافلم اسيطر على نفسي وقلت لة حقا اجابني لنني احبك فحضنني وزبة كان يلمس جسمي فاندلعت شرارة اللواط الاولى فاخذ يقبلني من رقبتي وشفتي مددت يدي على زبة وبدائت اتحسسة فقال لي تعال لننام في الفراش فنمت وبات يلحس شفتي نزولا على جسمي حتى وصل طيزي فادخل اصبعة في وانا صرخت اة قال لي سلامتك وبدائت العب بزبة الكبير الذي يحيط بة شعر خفيف فاستدرت وقمت بمص زبة الكبير الرائع فكان يدفع راسي باتجاة زبة واذا بسال ابيض احلى من الشهد ينسال في فمي وكان يقول اة اة احبك ياحبي وعندما انتهى من القذف في فمي قال اني عطشان فقام شرب وعاد الى السريروقلبني فاصبح طيزي امامة وبداء بلحس طيزي وادخال اصبعة مجددا ببطء ثم شعرت بحرارة زبة تلامس طيزي وبداء بادخالة ببط فان لم انتاك من قبل وبعد ان ادخلة اصبح يتحرك بقوة وسرعة ومالبث ان اخرجة وقذف على طيزي ومن ثم قضينا الليل نتبادل القبل وعاد الكرة في الصباح عندما كنت نائم فلم اشعر سوى بزبة الكبير في طيزي واستمرينا نمارس اللواط لمدة ست اشهرتقريبا و لكن للاسف اظطر للسفر وعدت وحيدا من جديد لكنني لا انساة ابدا و لا انسى زبة الذي كان اكثرمن رائع