قصتي احلى لواط ساحكيها لكم و ساختصر المقدمة مع بائع الشاوارما التركي ابو شنبات كبيرة و هو رجل كبير في السن زبه كبير جدا و كان جيدا في الحي و لا يتكلم كثيرا و هو من النوع الذي يعجبني في الرجال و خاصة ذلك العمر . لن احكي لكم كيف تعرفت عليه لان الامر حدث بطريقة مفاجئة جدا بل ساحكي لكم كيف ناكني فقط و قبل ذلك اصف لكم شكله فهو عمره حوالي ستة او سبعة و خمسون سنة و له شاربان كبيران جدا و يضع فوق راسه قبعة تركية حمراء و لون بشرته بين الابيض و الوردي و لحيته دائما محلوقة و حين يكون يمزق شرئح الشاوارما كنت دائما ارى زبه يتارجح تحت بنطلونه و كان بدايا ان زبه كبير و من كثرة تركيزي على زبه فهم اني اريده ان ينيكني نيك لواط و علمت بعد ذلك انه يسكن في غرفة تقع في احدى العمارات بعدما اكتراها و هو يعيش وحيدا في مدينتنا و له ابناء و بنات و بقيت اتقرب منه حتى تعارفنا و المشكل انني لا افهم التركية و هو لا يعرف لا العربية و لا الانجليزية و قد اضطررت ان ان اتعلم كلمات تركي حتى صارحته انني اريد زبه وانني ممحون على نيك لواط ساخن معه و حين سمع طلبي انفجر بالضحك و تحسس راسي ثم اخبرني بكلمات بالتركية و طلبت منه ان يكتبها على الورقة
مباشرة اسرعت الى البيت و توجهت الى جوجل ترجمة و فهمت من كتابته انه يطلب مني الحضور الى عنوان بيته بعد الثامنة مساءا حتى يحقق لي طلبي و كدت اطير من الفرحة فانا ساتلقى زب رجل كبير في طيزي و كنت ارغب بتذوق الزب التركي . و بالفعل ذهبت الى بيته و استقبلني و هو يلبس قرسون ابيض في بيته و كان زبه و خصيتيه بارزين من تحته و كان يتحدث معي و انا لا افهم شيئا من كلامه غير ان نظراتي كانت صوب زبه المختفي تحت قرسونه و انا مشتهي نيك لواط معه و قد قدم لي طبق شيش كباب تركي جد لذيذ ثم احضر الشاي و الرنجيلة و بقينا ندخن الشيشة بطعم التفاح و الفحم و اقتربت منه و وضعت يدي على زبه و كان طريا و كبيرا جدا . و بكل وقاحة ادخلت يدي تحت بنطلونه و لمست زبه الساخن جدا و خصيتيه الكبيرتان و بدات اداعب زبه و هو يضحك و يحكي بكلمات متقطعة من شدة اضطراب نبضات قلبه و الشهوة التي كان عليها حيث انه كان باديا عليه انه لم ينك منذ ان حل بمدينتنا و اخرجت له زبه و وضعت طرف كلسونه تحت خصيتيه فبرزتا و قابلني زبه و الخصيتين معا
كان اجمل واكبر زب اراه في حياتي و لونه وردي فاتحو راسه كبير و جميل و خصيتاه كبيرتان جدا و لم اترك له اي فرصة و ركعت امامه امصه والحس كل شيئ في الزب في نيك لواط جميل مع ذلك الرجل التركي الكبير بينما كان هو يستمتع و يمسكني من شعر راسي و يحركني فوق زبه . و كنت حين ارضع ادخل نصف زبه الكبير داخل فمي و انا احاول ان ادخله كاملا لكن حجمه الكبير منعني من ادخاله بالكامل في فمي لكني كنت مستمتعا جدا بالرضع حتى نصبت له زبه جيدا و انحنيت على ركبتاي و انا على طرف الكرسي مبرزا طيزي امام الرجل التركي كي ينيكني . و بعد ذلك قام و امسك زبه الغليظ بيده الغليظة جدا و بدا يرفعه و يضعه على فتحة طيزي بين الفلقتين و يصفعني بزبه و انا احس ان زبه يدغدغني و يهيجني جدا في نيك لواط جميل جدا لكن فجاة احسست ان شيئا كبيرا يوخز طيزي في الفتحة و لم اكن اتصور ان ذلك الزب الكبير جدا يستطيع ان يدخل داخل طيزي الصغيرة جدا و كان الرجل التركي حريف في نيك الطيز حيث داخل زبه بطريقة محترفة جدا و لم احس بالالم الا حين دخل الزب في المرة الاولى
و حين ادخل زبه في طيزي في اجمل نيك لواط صار يبتعد عن طيزي و يلتصق بها و زبه داخل خارج و يمتعني به ويشعرني بلذة نيك غير قابلة للوصف و مهما وصفت لكم حلاوتها فانني ساقصر خاصة اثناء دخول الزب و التسلل الى الاحشاء اما حين يكون في مرحلة خروج فانا اشعر بقمة المتعة لما يتقاطع راس زبه الكبير و حلقته الواسعة مع فتحة الشرجة التي تحاول ان تترك الزب داخل طيزي و تمنعه من الخروج . و بقيت اتناك و هو الرجل التركي يصفعني على الطيز و خصيتاه و تتلامسان مع خصيتاي بطريقة ساخنة جدا في احلى و امتع نيك لواط حتى قذف حليبه داخل طيزي و احتضنني و اصر علي بعد ذلك ان انام عنده كي ينيكني نيكة اخرى و اذكره بزوجته التي افتقدها