عشت كثيرا من قصص نيك لواط في حياتي مع رجال كثر لكن تبقى قصتي الساخنة جدا في مطار هيثرو من بين احلى لحظات جنس اللواط التي عشتها لغرابتها و لصدفتها الجميلة مع رجل اعمال بمجرد ان رايته حتى عشقته و تمحنت عليه . على غير العادة في ذلك اليوم من شهر يناير لم يكن المطار مزدحما على الساعة الواحدة ليلا و حين دخلت و مررت على شرطة الحدود و الجمارك اتجهت الى قاعة الانتظار و انا انتظر موعد رحلتي الذي كان على الثالثة و نصف صباحا و بمجرد جلوسي حتى امسكت الايباد و بدات العب لعبة الطير الغاضب و بقيت مركزا على اللعبة و الهدوء يعم المكان و بعد حوالي عشرين دقيقة من اللعب التفتت عن شمالي فلمحت رجلا بمجرد ان وقعت عيناي عليه حتى شعرت بحرارة كبيرة و اختناق في التنفس رغم ان الجو كان باردا جدا . كان رجلا انيقا و وسيما جدا و يظهر عليه انه من الطبقة العليل بهندامه و بدلته السوداء الراقية و هنا نسيت امر اللعبة و بقيت انظر اليه من قدميه الى راسه و انا ارحك راسي صعودا و نزولا و الحقيقة اني شعرت بانجذاب غير طبيعي نحوه و حلمت اني امارس نيك لواط معه . و في الوقت الذي كنت انظر اليه وقعت عيناي في عيناه حيث كانت نظراتي كلها ساخنة نحوه و هنا تبسمت في وجهه ابتسامة خفيفة و فتحت فمي فبادلني الابتسامة ثم ادار وجهه لكني لم استطع ان ادير وجهي عنه و بقيت كالاسير مشدودا نحوه
و حتى اثيره اكثر اخفيت الايباد في حقيبتي ثم اقتربت منه و حييته بالانجليزية و طلبت منه ان يبقي عنده حقيبتي لانني اريد ان اذهب الى قاعة التدخين فوافق بابتسامة عريضة و عند ذلك غادرت بسرعة و دخنت سيجارتين ثم عدت اليه و شكرته ثم سالته عن هويته فاخبرني انه امريكي و بدات اتعمد الحديث معه بانجليزية متوسطة نوعا ما و انا انظر اليه نظرات ساخنة جدا و مصمم على نيك لواط مع هذا الجسم الذي احلم به دائما . كان رجلاعمره بين الخمسين و الخامسة و الخمسين و شعره مملوء بالشيب و جسمه يميل الى البدانة لكنه انيق و طوله تقريبا متر و ثمانين حيث بقيت ادردش معه الى ان استاذن مني و غادر و كان يحمل حقيبة يد صغيرة فقط و بمجرد ان غادر حتى اقتربت من امراة كانت بجوارنا و طلبت منها ان تبقي عندها حقيبتي الكبيرة و رغم ان الامر خطر الا اني غامرت بسبب لهفتي على الرجل و رغبة نيك لواط التي سيطرت علي في المطار . تبعته فوجدته يتجه الى المرحاض و احسست اني في حلم و بمجرد ان دخل حتى دخلت خلفه و كان المرحاض صغيرا و فارغا تماما و وقفت امامه حتى كدت الصق كتفي بكتفه و نظرت بطرف عيني نحو يديه و هي تفتح سحاب بنطلونه و انا اتحرق شوقا لتلك اللحظة التي يطل فيها زبه كي اكتشفه
ادخل يده اليسرى و اخرجها و هي تحمل اجمل زب اراه في حياتي فقد كان متناسقا جدا بين الراس و الجذع و لون زبه وردي و لم يكن منتصب بل كان مرتخي و لكنه طويل و كدت اهجم على الزب و اعضه فانا لا اصبر على رؤية الزب خاصة اذا كان جميلا مثل زب الرجل الامريكي . و بسرعة اخرجت زبي الذي كان منتصب مثل الحديدة و لم تكن لي اي رغبة في البول بل فقط كي اجعله نظر و يرى زبي حتى اعرض عليه نيك لواط هناك في المطار و لاحظت انه ينظر الى زبي بنفس الطريقة التي كنت ارى بها زبه و كنت مستمتع و انا ارى زبه يبول بتلك الغزارة و القوة و اتخيل انه يقذف و قد انتصب الى ان اكمل التبول و بدا يحرك زبه صعودا و نزولا و حاولت فعل نفس الامر لكن زبي كان منتصب جدا و يستحيل ان احركه . ثم التفت الي و زبه متدلي و سالني بالانجليزية هل انت شاذ فضحكت و كانت ضحكتي هي جوابي و عند ذلك قال حسنا تعال الى الحجرة كي نتحدث و حين دخلنا هناك احسست ان قلبي سينفجر من شدة الشهوة و كانت حجرة ضيقة جدا حيث كان صدري يكاد لمس صدره . امسكت زبه الطري الكبير و اعجبتني حرارته و نعومة راسه و بدات افركه و انا اقابله و بدا هو يفعل نفس الشيئ حيث امسك زبي المنتصب جدا ثم قرب وجهه من وجهي و هي اللحظة التي لطالما تمنيتها في حياتي و انا اعيش اجمل نيك لواط
و بدات اقبله و انا اشم رائحة عطره الفاخر و اتحسسه في كل منطقة في جسمه و لم اشعر كيف فتح زر بنطلوني العلوي فسقط عني و بقيت بالبوكسر و فعلت بسرعة نفس الشيئ معه لكنه لم يكن يلبس ثياب داخلية و امسكت فردتي طيزه الكبيرتين بيديو بدات احركهما و اتحسس فتحة طيزه و انفاسنا عالية جدا و من حسن حظنا انه لم يدخل اي احد الى هناك و نحن نمارس نيك لواط ساخن جدا في المطار . و بقيت اتحسس طيزه و هو يفعل نفس الشيئ و هنا عرض علي ان افعل بطيزه ما اريد بشرط الا ادخل زبي بل نيكة سطحية فقط مقابل ان ارضع زبه فوافقت بسرعة و ادرته الى الحائط و رفعت له قميصه حتى ارى الطيز و انبرهت بجمال طيز الرجل حيث كان ابيض و كانه طيز امراة و لا ادري ان كان قد حلقه ام هو بلا شعر طبيعيا . وضعت زبي على الفتحة بين الفلقتين و بدات اهزه و انا اشعر بحرارة فتحة الطيز و في كل مرة احاول ادخاله يصرخ في وجهي و يحاول الالتفات و الصراحة اني كنت اريد ان ادخل زبي في طيزه و كنت ارتجاه و انا اهز و انيكه لكنه رفض الى ان ارتعشت و وصلت الى القذف فادرت زبي نحو الحائط و بدات اقذف بغزارة شديدة بعد نيك لواط ممتع و مثير جدا
و شعرت اني قذفت كمية كبيرة جدا من حلاوة طيز الرجل المثير ثم دار نحوي و هو يمسك زبه الذي ظل متدليا و لم ينتصب و امرني ان ارضعه و رغم ان الشهوة كانت هامدة الا اني امسكت الزب و لحست الخصيتين جيدا ثم وضعت الراس في فمي و كان طريا جدا مثل البيبرون و انا امصه في نيك لواط جميل جدا . و بدات احس ان الزب يكبر داخل فمي و يتصلب و هناك صرت امص بسرعة كبيرة جدا و كنت ادخل اكثر من نصف الزب في فمي رغم انه كبير الى ان احسست بشهقاته و صار يضغط على راسي بقوة و اخيرا التفت الى جهة الحائط و وضع زبه هناك و بدا يقذف بكل قوة و كنت مستمتع و انا ارى زبه يقذف امامي ثم حكه على الحائط جيدا و اخفاه ثم غادر و تركني انظف زبي بالماء و حين اكملت نيك لواط عدت الى السيدة فشكرتها و اعطتني الحقيبة لكني لم اعثر على الرجل منحني اجمل نيك لواط في حياتي و لازلت اتذكره الى الان رغم ان القصة مرة عليها 10 شهور