قصتي حدثت بطريقة غريبة جدا فقد وجدني استمني احد الصيادين بين الصخور في البحر و بمجرد ان شاهدته اخفيت زبي و حاولت الهرب لكني تفاجات حين امسكني من يدي و نزع بنطلونه ثم استدار و طلب مني ان انيكه لانه اعجب بزبي . و قد حدثت هذه القصة ايام المراهقة اين كنت ابحث دائما عن صور الفتيات العاريات و لم يكن وقتها الهاتف النقال و الانترنت متوفرة و كان من الصعب جدا رؤية الطيز او البزاز و يومها كنت ادرس في الثانوية و احضر احد اصدقاءي مجلة كان قد وجدها في غرفة ابوه مليئة بصور الطيز و البزاز فطلبت منه ان يعيرني اياها و حين رفض نزعت منها صفحة فسيها امراة عارية تماما و هي مستلقاة على شاطئ البحر و طيزها جميلة و حلمة بزازها ساحرة و جائتني الفكرة ان اذهب الى الشاطئ كي استمني و انا اتخيل نفسي انيكها . و بما ان الفصل الذي كنا فيه هو بداية الربيع فقد كنت متاكدا ان البحر سيكون خاليا تماما فاتجهت الى احد الشواطئ التي تبعد عن مقر سكني بحوالي نصف كيلومتر فقط و اخترت مكانا جميلا و مثيرا جدا بين الصخور و لا يقابلني الا البحر و جلست و اخرجت زبي الذي انتصب حتى قبل ان اخجه كي العب به و انا اتخيل اني انيك تلك المراة الشقراء . و بطريقة غريبة جدا مر من امامي احد الصيادين و لم انتبه له حتى وجدني استمني و انا ماسك زبي المنتصب الى قمته
لم انتبه الا حين سمعت انفاسه الحارة و حين رفعت راسي وجدته ينظر الى زبي و يضحك فقمت بسرعة و اخفيت زبي و حاولت الهرب لكن لم تكن هناك من سبيل للخروج الا بالمرور من امامه لانني اخترت مكانا صعبا جدا الوصول اليه و لم اكن اعرف انه مكان ذلك الصياد المفضل . و قبل ان اخرج نزل الي و قد خفت منه كثيرا و سالني بصوت غليظ جدا هل انت ممحون ثم قال لماذا لم تكمل هل تستطيع ان تبقى هكذا ساخنا و هائجا و توقف الاستمناء قبل القذف ثم نظر الى كل الاتجاهات و امسك بيدي و وقف في المكان الذي وجدني استمني فيه و فتح بنطلونه و استدار ثم انزله حتى رايت طيزه . كان رجلا كبيرا في السن و عليه لحية بيضاء و جسمه ممتلئ اما طيزه فهي بيضاء جدا و صافية و حين انحنى رايت تحت طيزه خصيتيه الكبيرتين و ازداد هيجاني فانا ارى الطيز لاول مرة امامي و حينها لم اتمالك نفسي خاصة حين طلب مني ان انيكه و اخبرني انه يحب الزب و زبي اعجبه حين وجدني استمني و اصر علي ان انيكه
و اصبح قلبي ينبض بشدة من الشهوة و الخوف و لكني تشجعت و لمست طيزه و كانت طرية جدا و ساخنة و هي اول مرة المس فيها طيز في حياتي ثم اخرجت زبي مرة اخرى و هو يقطر بماء الشهوة و لم اكن اعرف كيف انيك فانا غير خبير و كل ما اعرفه هو الاستمناء . التصقت بمؤخرته و بدات احك زبي على طيزه و كان طيزه ساخن جدا و لذيذ و شعرت بلذة جنسية لم اكن قد خبرتها من قبل و هي لذة النيك التي تختلف عن لذة الاستمناء كلية و امسكته من بطنه و انا احك زبي لكنه صرخ في وجهي و هو في وضعية ركوع و قال ادخل زبك في طيزي انا اريد ان تنيكني بطريقة عنيفة ثم استدار و مص زبي مرتين او ثلاثة حتى بلله و كدت لحظتها ان اقذف في فمه ثم طلب مني ان ادخل زبي في طيزيه حتى و ان سمعته يتالم فلن اتوقف عن داخل الزب . و هنا دفعت زبي بكل قوة حتى احسست ان طيزه يتمزق و زبي يدخل و كانت متعة كبيرة جدا في اول مرة امارس فيها اللواط مع رجل كبير وجدني استمني و علم اني ممحون على النيك. ثم صرت ادخل و اخرج زبي بسرعة كبيرة و انا ارى الرجل يتاوه و كانه فتاة و كان خرم طيزه واسع نوعا ما لكنه ساخن جدا و لذيذ و كنت ادخل زبي فيه بسهولة
و كلما ادخلت زبي و اخرجته اكثر كانت المتعة تتضاعف و النيك تحلو اكثر خاصة حين اقترب وقت القذف فقد احسست بلذة عجيبة جدا تفوق اي لذة و تمنيت الا تنتهي لكني لم اقدر على ايقاف تدفق المني فسحبت زبي و بدات اقذف بكل قوة و انا اقابل البحر و الرجل الذي وجدني استمني ينظر الى زبي كيف يقذف و هو يلعب بزبه الذي كان كبيرا ايضا حتى قذف امامي