ينيك تلميذه و انا اراهما دون علمهما و نفسي هائجة على اللواط

انا طالب في النهائي عمري 18 سنة  ذات يوم شاهدت استاذ ينيك تلميذه في القسم و حدث ذلك بالصدفة وقد هيجني منظر اللواط بين الاستاذ و التميذ الى درجة اني اخرجت زبي و استمنيت و نفسي هائجة عليهما معا و تمنيت لو شاركتهما النيكة و قد مررت بالصدفة في وقت كان كل الطلاب قد غادروا اقسامهم حتى سمعت صوت انفاس حارة و عرفت ان هناك نيك في قسم ما و ما ان اقتربت حتى رايت ما رايت . انه تامر ذاك التلميذ بالصف الذي النهائي….تامر هادئ الطباع رزين خجول جدا….هههههههههههه انه تامر ذاك الفتي الذي لفت نظري بمؤخرته التي تفوقني استداره و ضخامه فاري نفسي راضي دون خجل ان رايته .. فلا استحئ من كبر حجمها عندي فاراها عادي مقارنه بما اراه في تامر . اردت الانسحاب فالدروس لا تعنيني اكثر من الحاسوب و العابه الشيقة لكن شئ ما استوقفني برهه قبل الانسحاب…هناك حديث يدور بينهما واشعر بخلجات تامر بها شئ غريب … هنا دار راسي سلوك لا استوعبه ولا يطوف علي بالي ابدأ فتسمرت اكثر وانكمشت علي جانب الباب اتلصص حيث رايت الاستاذ ينيك تلميذه في منظر رهيب . صدمت عندها مذهولاً حتي بت اتوقع ان اصرخ دون شعور فاغلقت فمي بيدي فمع نهوض تامر من وضع الاضطجاع ليرجع للجلوس رايت زب الاستاذ  يتلوي و يتثني منتصباً يضرب الهواء بتوتر و اندفاع كان كسيف يرتعش للقتال في بدايات المعارك الطاحنة . كان راسه كقباب المعابد استداره و اتساع…….ان هذا الزب لا يوصف فقياسه لا حدود له . و توقف امام تامر بلا حياء و ما اذهلني ذاك الفتي لم يهرب او يغضب ظل متماسكا يتحدث بغنج و مازال استاذه يتحدث معه ويعصر زبه بلذه…..الحين اعترتني مشاعر الغضب و الحزن و الخوف الممزوج بالف احساس لا اجد تفسير لها ماهذا؟ هل هل هل يمكن..  التصقت اكثر بالباب و انا امسك زبي الذي انتصب حين رايت الاستاذ ينيك تلميذه و  دون شعور و ببطء وحبيبات العرق تندي من جبيني..اري تامر يتعري ببطء..انه يقتلع كل مايحيط بجسده .

… تعري تامر تماماً وهو يقف امام استاذه ثم يستدير ليعطيه ظهره كانه يطيعه و هو يتحدث له كالهمس حديث بدأ لي بلا عنف كما يفعل بكافه تلاميذ مدرسته… هنا انحني تامر اكثر فبانت طيزه الكبيره تنفرج امام زب الاستاذ  و يفرجها اكثر بيديه و الاستاذ ينحني لينظر لها و يتمعن فيها و هما يتحدثان  بطريقة جنسية و انا مندهش و لم اصدق ان الاستاذ ينيك تلميذهو كانيدخل زبه في طيز  تامر اكثر و اكثر و عيناه تتناعس و وجهه يختلج و يتحرك . ثم  تناول الاستاذ شئ بيده ااااوه انها قاروره يفتحها و يصب منها شئ لزج في زبه و قد صب منه الكثير وهو يمسح كافه قضيبه من الجزع حتي قمته فالتمع قضيبه و صار له بريق و من ثم وضع بعض ذاك الشئ اللزج بيده و صار يمسح بمنتصف مؤخرة تامر في منتصفها حيث الزغب الخفيف الذي اراه يحيط بطيزه الحمراء ذات الفتحة الصغيره التي يتسورها خاتم قوي متماسك لم يمسه شئ صلب للان . و لم يخترقها شئ بعد ما زالت قويه تنتظر زب الاستاذ الذي ينيك تلميذه و يحب اللواط معه  .. و ازدادت يده في الدلك و تامر يتثني و هو يطلق بعض الاهات  و ارى الاستاذ ينيك تلميذه و شعوري ممزوج بين المتعة و الرهبة و التعجب .  و فجاه ارى اصبعه يغوص اكثر في فتحه تامر و يبعبصه و يهز يده اكثر و تامر يفتح فمه باتساع و يقفز للامام و هو ما زال ينحني اكثر و اكثر ثم يرجع للخلف اظن انه حسب توجيهات استاذه نياكه . بين هذه و تلك اللحظات و المشاهد ارى زب الاستاذ يزداد صلابه و يتمدد و يستطيل وهو يضرب الهواء يلمع بشده ثم يلتفت تامر  ويهمس بشئ للاستاذ كان همس له دلاله لشئ قادم فقد همس بغنج و ليونه . هنا اقتلع الاستاذ النياك اصبعه و صار يتقدم و ما زال يسند زبه بيده حتي بات اقرب للالتصاق بتلك المؤخره الضخمه التي باتت بلا معين وهي تستعد لملاقاه ذاك الكائن الذي يشابه خرطوم الفيل و انا ارى الزب يكاد يدخل و الاستاذ ينيك تلميذه بقوة كبيرة .

ثم التصق تماما بتامر و لا ادري كيف فات زب الاستاذ بكل عرضه و طوله انه باكمله بالداخل في طيز تامر حتي الجذع يغوص في الاحشاء انه صلب و متحجر انه قوي باكثر ما تتحمله طيز ذلك التلميذ الصغير الذي لم يتعدى ال18 من العمر. و لكن لم تعد طيزه الحين صغيره فقد استضافت زب رجل كبير و شيبان و لا عاد هو صغير منذ الان فقد تحمل بصبر قوة الشهوة لرجل خبير و قد رايت بعيني كيف كان الاستاذ ينيك تلميذه بكل شهوه و قوة . فقد تبدل كل شئ فيه و صار له دور اساسي في اشباع رغبات الرجال و الفحول مهما كانت الظروف حين ما وافق للمره الاولي لتقًبل ذاك القضيب الصلب ليدخل فهو قد بدأ في لعب هذا الدور القاسي الذي لن يقف ابدأ في مجرد دخول و لكنه لابد من تحمل كل تبعات الادخال ليفرغ ذاك الذي دخل حمولته باقصي لذة و ربما لا يفرغها الا عبر الاحتكاك السريع و الطعن القوي و الشدة والبأس ليستدعئ ماء الفحوله من المنبع للتدفق للمصب بقوة . اما الاستاذ فكان ينيك و هو مستمتع جدا و كيف لا و هو ذلك الاستاذ الفحل ذو الحظ الوفير فقد حصل علي تلميذ صغير وسيم جداً ذو جسد لين طرئ شهئ و مؤخرة بيضاء عذراء تلميذ مطيع بلا عناد يلبئ اوامره بشوق و يتقبلها بلطف دون خوف . ثم شد الاستاذ  النياك عاشق الطيز الذي ينيك تلميذه في القسم اكثر بجسده علي تامر فحمله و مازال زبه بكامله بالداخل  و هو ينيك تلميذه فسحبه سحباً و دفعه فوق الطاولة دفعاً يسيراً و مازال يعتليه حتي توسط به فوق الطاولة فغطاه بجسده و استعد للمضاجعه فهو لم يبدأ بعد كانت مجرد بدايات حقيقيه للنكاح فهو خبير باللذه و لم ينسي ما كان بينه و زوجته من لذه و شبق جنسي ساخن . و صار الاستاذ ينيك تلميذه ببطء و تامر يضع يديه بطولها امامه تتمدد بالفراش فهو يستسلم الحين ما بين طغيان الالم و لذه الشعور بشئ جاف صلب يدغدغ حواسه و يلهب احشاءه و يجد لتوسيع حواف خاتم طيزه المحتقن انه الان في الاعماق ينفث من راسه سائل شفاف يضعه بين الغدد و الاحشاء كبدايات للرضوخ انها اشارات الامر بالطاعه و طرد الالم فبمجرد ما يلتصق السائل الشفاف بالغدد يعطيها اثاره و شوق للقادم الكثيف المياه ليرويها و يطفئ ظما الغدد التي التهمت ذاك السائل البسيط فهي تحتاج لاكثر منه .

ثم ازدادت طعنات الاستاذ الذي كان ينيك تلميذه  اكثر وبسرعه قويه وهو يستند بمرفقيه على الطاولة  و يرتفع بعجزه للاعلي ثم يعود مندفعاً للاسفل حتي تصطك عانته بمؤخرة تامر فيفرج تامر اكثر ما بين فخذيه لتلقي الضربات  و انا ماسك زبي الذي كان يريد ان يتفجر من الشهوة . و كان تامر يستقبل الطعنات بشوق و مازال يرتجف و ينتفض كالفرخه المذبوحه و هو يئن بلذه و بدأ الاستاذ  يضغط اكثر و اكثر مع طعناته كان يطعن للاعلي ليزيد في توسيع تلك الطيز الرخوة الحين و هو ينيك تلميذه بقوة كبيرة جدا  و تامر جسده صار متل الحرير و يمسح بشعره و يقبض بالفراش بلذه وسط انينه و خنينه و تأوهاته التي صارت مسموعة بكل اركان الغرفه وهمساته تزداد ولذته تكبر واثارته تنتشر .  و كان الاستاذ ينيك تلميذه تامر و  يرجه رجاً بقضيبه يدخله كله ثم يخرجه كله فقد صارت الطيز طائعه فاتسعت لتريح زب الاستاذ النياك عاشق اللواط والتهمته وامسكت به تحيطه وتغمط لتمسيده وعصره و لذتها تكبر اكثر الى ان رايت الاستاذ يسحب زبه بسرعة كبيرة و يضعه فوق الطاولة ليخرج منه شلال من المني بعدما شبع من الطيز و هو ينيك تلميذه تامر الجميل

فيديو الاستاذ الذي كان ينيك تلميذه

هنا الفيديو