قصة لواط مع ابن الجيران كانت جد ساخنة و حدثت بالصدفة حيث حدثت لي هذه القصة مع ابن جيراننا وسيم و كان وسيم غاية في الجمال و الروعة و قد كنا انا و هو نحب السكس بالرغم من صغر سننا بسبب ما نسمع من اصدقاءنا بالمدرسة و ايضا كنا نشاهد افلام السكس الخاصة بأخ وسيم طبعا دون علمه و تبدأ القصة عندما وجدنا شريط سكس لولدين صغيرين يتنايكون بين اشرطة السكس و اخذناه و ذهبنا الي بيتي حيث كنا نشاهد الافلام على كمبيوتري فاغفلت باب الغرفة و بدانا نشاهد الفلم و كانا فيلم مثير جدا حيث كان الاولاد بمثل سننا تقريبا و بدانا نهيج على الفلم و قد انتصبت ازبابنا فقمت بالعب بزبي و وسيم يفعل مثلي و قمت بأخرج زبي و قد كان بصراح حسب اعترفات من قمت بنيكهم و سأسرد لكم القصص لاحقا كان جميلا وابيض و ناعم و طويل فأخرجت زبي من الشورت و بدأت العب فيه واتبع الفلم بشهوة عارما وقد لحظات على احمد انه بدأ ينظر الي زبي نظرات غريبا ثم اخراج زبه هو الأخر و كان زبي اطول من زبه و عدنا نشاهد الفلم و قد لحظت ان احمد ترك الفلم و اخذ ينظر الي زبي و قد اهاجتني نظرتها فمد يده و امسك زبي فجأة و بدا يفركه و بدا يقول ان زبي جميل و اخذ يترجني ان ادعه يمسكه فبقيت صامتا و المحنة تشب في زبي وماهي الا لحظات حتى انزل راسه الى زبي وقاما بتقبيله
_فقلت له توقف
_فقال لماذا ؟
_فقلت انت ابن جيرننا و صديقي و لا يجوز ان نفعل هذا
_فقال انه يرغب بزبي منذ فترة وهو ممسك بزبي يفركه وانه يحلم به ويتمنى ان يمسكه وان يمصه وبدأ يترجاني بغنج ودلال وانا بدأت الشهواة تحرقني فمن جهة الفلم و من جهة اخرى وسيم و يده التي تمسك بزبي و غنجه وترجيه لي بأن ادعه يمسك زبي و بينما ان سارح في هذه الافكار اذا بوسيم يقول لي دعنا نفعل مثل الولدين الذين بالفلم فقلت لنفعل ذلك و دعنا نخلع ملابسنا
فقال وسيم دعني اشلحك ملابسك فوقفت و بدا يشلحني فخلع كنزتي و من ثم الشورت و ما راني عاريا امامه حتى قال بفرح كبير لقد تحقق حلمي و قام و ارتمى بين احضاني و نزل و امسك زبي و اخذ يقبله ثم فتح فمه و ابتلع زبي و اخذ يمصه ثم يخرجه من فمه ثم يمص الطربوش او راس زبي ثم يدخل لسانه في فتحة زبي و انا اكاد اذوب من الهيجان فقلت من اين تعلمت هذا
فقال هل نسيت اننا نشاهد افلام سكس ثم انني حلمت بزبك كثيرا و ها انا اطبق حلمي ثم اوقفته و قلت له دعني انزع عنك ثيابك و نزعت كنزته فبان لي صدره الابيض الجميل ثم انزلت الشورت القصير الذي كان يلبسه فخرج لي زبه الطويل نسبيا بالرغم انه اقصر من زبي و كان لونه ابيض مشرب بحمرة و طبعا كان نضيف و طويل فأمسكته و فركته فقال لي مص زبي فلم اكذب خبر و اخذت امص زبه و ادخله واخرجه من فمي ثم امص راسه وهو يتلو ويصدر اهات مكتومة وبينما كنت امص زبه ويديا تجول على جسمه امسكت فردتي طيزه الكبيرة المدورة فاخرجت زبه من فمي وبدات انظر الي هذا الملاك الابيض الذي يقف امامي و كاني اول مرة اره تأملت جسمه الابيض و فخذه الكبيرتين و كانتا مدورتين و صدره البارز و طيزه الكبيرة التي ماخلقت الا لكي تتناك و وقفت امامه واخذت شفتيه الحمر و الغليض بين شفتي {وطبع كنا نفعل مثل الفلم الذي نشاهده وبدأت امص شفتيه وبيدي افرك طيزه وادخل في فتحة طيزه وهو ممسك بزبي كانه يخاف ان يهرب منه ثم ارتمينا على السرير فكنت انا فوقه فقال لي ادخل زبك في طيزي بسرعة احس انها تحترق فطلبت منه اخذ وضعية الكلب واتيت من خلفه ممسك زبي واخذت افركه بفتحته الوردي بقوة فقال وسيم دخله بسرعة بنقبي ماعاد اقدر اتحمل
فدفعته بقوة في طيزه و ذلك لعدم خبرتي وهذه المرة الاول لي في النيك فدخل راس زبي في طيزه فصرخ و قال ايي يوجع اه اه اه و خرجت دمعة من عينه من شدة الالم فقلت له ماكان قصدي و انا اشتعل من الهيجان و من حرارة طيزه في قصة لواط الي كانت كأنه فرن حرارته 1000 درجة مئوية فتوقفت قليل حتى هدا وسيم ثم رجعت ادخلي زبي على مهل حتى دخل كله و تعودت طيز وسيم عليه فبدات اخرجه و ادخله في طيزه وبدأت الاهات مني ومن وسيم . و بدا يطلب المزيد ويقول دخله كله لاتخلي منه شي اخ يا طيزي اه اه ايي اخ دخله كله وا نا ادخل زبي بكل قوتي بين فردتي طيز وسيم و ما هي الا دقائق حتى احسست اني سأغيب عن الوعي و زبي بدا يشتد بقوة و اخذت امسك خصر وسيم بقوة و ادفعه على زبي ثم حدث لي شي غريب حيث بدأت حمم زبي تتدفق في طيز وسيم التي غرقت من المني الذي خرج من زب اول مرة . و اخذت الحيوانات المنوية تسبح في طيز وسيم ثم استلقيت فوقه و زبي في طيزه لمدة من الزمن غائبين عن الوعي حتى فتر زبي ثم قمت من فوق وسيم و احتضنة بعضنا و غبنا في قبلى طويلة ثم امسك وسيم زبي و قال ما هذا الذي ملى طيز و برد محنتي فقلت له حسب ما سمعت انه المني يخرج من زب الولد اذا بلغ و انت احتضنت اول دفعة لي في طيزك و حفظته من الضيع فضحكنا و قمنا و لبسنا ملابسنا ثم جلسنا نتحدث عن الذي حدث بعد قصة لواط حدثت للمرة الاولى بيننا