كان حسام يعصر شفايفي جامد بين شفايفه ويمص فيهم بشدة ويشدهم وكمان يركز على الشفة التحتانية بقى ياخدها بين شفايفه و اسنانه يعضها ويمصها ولقيته بدأ يلعب في أشفاري ويفتحهم يمينا وشمال ويشدهم وشوية كمان و حبيبي يداعب سوتي و يلحس كسي وده قبل أن يفض غشاء البكارة بيكل نعومة وسلاسة مكنتش أتصورها في يوم مالأيام. أخد بظري بين صوابعه وشال الغطا من فوقه وبقى يحكه وانا أدوب دوب تحت منه ولقيته بيحط لسانه فوق منه لسانه رطب مبلول يداعب بظري و أنا خلاص بقيت متشنجة من فرط المتعة و حبيت أني أكون مركزة عشان أتسمتع بكل عمايله فيا فبدأت أصوات تنهداتئ تعلى أوي أوي وبقت آهاتي عنيفة وبدأ حسام أنه يتحرك و يرقد بين فخادي وبقى زي المجنون عمال يبوس في كل حتة في كسي وشفايفه وباطن فخادي ويلحس وفجأة لقيت حاجة سخنة صلبة عمالة تحك في مشافري…
كان قضيبه عمال يتحرش بيا من تحت بين وراكي وحسام عمال يبوسني من شفايفي وبقيت خلاص مش قادرة أركز ولا أفكر ولقيت حسام بيبعد فخادي عن بعض ولقيته فجأة وبقوة رفع رجلي اليمين فوق كتفه، ونزل يده ناحية كسي ولقيت قضيبه الدافئ عمال يمرق ويروح ويجي ويحتك بين مشافري اللي اتبلوا بالمياه تماما من ماء كسي و حساتم مش راحمني كان عمال بنفس الوقت يمص حلماتي وحسيت أن جسمي زي ملعب الخيل عمالة تمرح وتسرح فيه وحسام حبيبي يداعب سوتي و شوية بيده وشوية يضربها بقضيبه و عمال ينزل شوية يلحس كسي ويطلع تاني يرفع رجلي وا كله بيجهزني قبل ما يفض غشاء البكارة بكل نعومة ورقة ولقيته فجأة بقى يزيد من حركته على كسي، وفجأة توقف وكانت مقدمة قضيبه قدام فتحة كسي طوالي و بدأ حسام يحاول إدخال قضيبه بكسي، فخلاني أفوق بالحركة دي وعضلات وراكي تشنجت جامد وكسي بقى عمال يجيب في مياه شهوتي فخلا قضيبه يتطرب وينزلق ويمرق جوا كسي بالراحة واحدة واحدة والحقيقة مكنتش حاسة بألم او أي وجع وفجأة حسيت أنه خرقني فصرخت وصحت وحسيت بحرقة خفيفة زي لسعة الكبريت فوق يدي!
صرخت وحسام عمال يدفع وهو عمال يفض غشاء البكارة و عمالة أرجوه لا لا آآآآآي بس كان خلاص فوته مع آخر آهة مني زكان قضيبه سكن جوايا و حسام برك فوق مني وجثم فوقي بقا راكبني شوية وساب قضيبه جوايا وهو عمال يلاطفني ويقبلني خلاص يا حبي كل حاجة تمت بسلام…خلاص خد الأمانة…مفيش ألم تاني…بالراحة بقى يتحرك ويروح ويجي وانا حاسة بلذة مصحوبة بحرقة خفيفة اللي اللذة غطت عليها تماما وبقا يروح ويجي شوية وبعدين نزعه من جوايا وقلي مبروك يا أحلى عروسة…عرفت طبعاً انه خلاص فوتني وفتحني وخلاني مدام.بقيت أتنهد ان العملية أنتهت بسلاسة دي ولا أي حاجة من اللي كنت باسمعها في بدلنا زمان من الألم و الدم الكتير حصلت!تقريباً محستش بحاجة فحسيت بفرحه وضميته لصدري بكل قوتي وأنا عمالة اضحك مالفرحة و أنا عمالة أبوس وشه وشفايفه. سحبه كله مني وقعدت على حيلي أشوف فيه دم لقيت نقطة صغيرة جداً على الملاية! لقيت كمان شفايف كسي ملطخة بدم وحسام ضحك لما شاف ولاحظ دا فمال علي يبوسني ولقيته حضني وباسني وقلي أدخل أتشطف وفعلاً سبت حسام على الحمام طوالي قفلت الباب وحبيت أستكشف الفرق فدخلت صباعي جوا مني فحسبت بحرقة ألم فشلت صباعي وعرفت أنه ألم فض البكارة. مكنش حاجة من اللي البنات بتقول عليها حصلت خالص ويمكن يكون طريقة حسام حبيبي يداعب سوتي ويلحسني يلحس كسي يعني هي اللي خدرتني و رطبت مهبلي وعشان كدا محستش بحاجة. ساعتها قلت الراجل اللي فهم دا نعمة مش الغشيم اللي يدخل زي الحمار ممكن يعور اللي معاه! حسيت خلاص أني بقيت مفتوحة وخطرت ببالي فكرة غريبة أن الحاجز اللي كان بيني وبين المتعة أهو راح يعني ممكن أستمتع زي ما أنا عاوزة ومع أي حد! بس بسرعة عنفت نفسي وشتمت أفكاري الخاينة وفكرت في نفسي أزاي أصلاً خاطر زي دا يجي على بالي؟! سيبت جسمي تحت المياه في البانيو يعني عشر دقايق وشطفت نفسي بسرعة وخرجت لحسام جوزي أبو عذرتي زي ما بيقولوا. لقيته مستنيني قاعد فوق أريكة في الصالون وكان لبس لباسه وخبا قضيبه بس أما باقي جسمه عريان . ابتسم لي وغازلني أيه الغزال الشارد…ابتسمت بخجل شديد وخاصة أن عيونه جات في عيني وهو لسة من لحظات كان عمال يلعب في كل حتة في كسرات جسمي ولحمي وفوتني وخلاني متناكته ومراته! ابتسمت و جريت على أوضة النوم وحسام بدوره دخل الحمام ياخد دش عشان يطلع بسرعة وخرج و بقينا طول النهار عمالاين نهزر وكان عامل حسابه يعني مالي الثلاجة من كل حاجة لحوم على اسماك بحري بكل أنواعها و كمان كان بيطلب دليفري