قصتي هي عبارة عن ليلة دخلة في اول نيكة في حياتي مع سوسن التي نكتها و فتحت كسها بقوة حيث كانت شهوتي ساخنة يومها و لم اصبر امام جسمها الفاتن و قد نكتها نيكة ساخنة جدا لم اذق احلى منها في حياتي و اشبعتها بالزب الذي تحبه و تعشقه جدا . و كنا يومها مراهقين و كل منا يملك طاقة جنسية عالية و كنت معتادا على مداعبتها و الاحتكاك بطيزها حتى اقذف المني في ملابسي من شدة الشهوة لكني اصررت على ادخال زبي في كسها حتى اذوق طعم الكس و اجرب اول نيكة في حياتي و لم اكن اعرف ان الكس لذيذ الى هذه الدرجة و فيه حرارة كبيرة و بقيت انيكها بعد هذه الحادثة لمدة سنتين حيث حملت و اسقطت الحمل ثم قامت بعملية ترقيع غشاء البكارة و تزوجت بعدها بطيار و لم اعد اراها مثل السابق . و يومها وجدت نفسي وحيدا في البيت و بما انها كانت جارتي فقد ناديت عليها في البيت بحجة ان امي تحتاجها حتى لا اثير اهتمام امها و كانت سوسن تعلم اني اريد ان انيكها و هي اكثر مني حبا للنيك و الجنس و جائتني مسرعة الى البيت و لما ادخلتها اغلقت الباب و احتضنتها بقوة و كانت اول مرة اجد نفسي معها في مكان مغلق و بطريقة تساعدنا على ممارسة الجنس بهدوء . و حين هممت بتقبيلها من فمي كانت تقبلني بطريقة اقوى و اكثر حرارة و هي تخرج لسانها من الشهوة و تتنفس بطريقة اكثر قوة من انفاسي و لم اكن اعرف يومها ان المراة ترتفع شهوتها مثلما ترتفع شهوة الرجل و هذا راجع الى انها اول نيكة في حياتي و اكملت دخلتي مع سوسن رغم اننا لم نكن متزوجين و رفعت رها فستانها و كانت ترتدي تحته كيلوت اسود و مثقوب و نزلت اشم كيلوتها و اتمحن اكثر على كسها الذي كان اقرب مني اكثر من اي وقت مضى . ثم اكملت رفع الفستان حتى تركتها بالكيلوت و الستيان فقط و هنا ظهرت تقاسيم جسمها الساخن كاملة امامي و اكتشفته لاول مرة في حياتي و لم اطل الامر حتى نزعت لها كيلوتها الاسود بقوة و رايت كسها الذي كان الشعر عليه مثل الغابة و رغم شهوتي و حرارتي الا اني لم استطع لحسه و مصه لانني اكره الشعر و انا كنت دائما احلق زبي
و لمست كسها حتى اكتشفه و ارى ان كان حلوا كما يحكى عنه و في نس الوقت نزعت لها الستيان الاسود الذي كانت تلبسه و عند ذلك بدا قلبي ينبض و يخفق بقوة لانني غير معتاد على البزاز و اعيد و اكرر كانت اول نيكة في حياتي كاملة و قبل ذلم كنت امارس معها الجنس بطريقة سطحية فقط حتى اقذف و اطفئ شهوتي . و كانت بزاز سوسن جميلة جدا و منتفخة و لها حلمتين بلون وردي جد فاتح و حين لمستهما انتصبتا جيدا و بدات ارضعهما و امص حتى صرت هائجا مثل الثور و انزلت يدي مرة اخرى الى كسها و لاحظت انه قد تببل حتى امتلا اصبعي بالبلل و مددتها على الارض و جثوت فوقها اقبلها و امص بزازها و قلبي ينبض بقوة في اول نيكة حقيقية في حياتي . و عند ذلك بدات اسمعها تتحدث بصوت مختنق هيا نيكني حبيبي كسي نار انا لا استطيع الصبر اكثر و امسكت بيدها سوستة بنطلوني و فتحتها و اخرج زبي بيدها و كان زبي منتصب كالحديد و مررت يدها عليه و نظرت اليه حيث رات زبي لاول مرة في حياتها و كانت ممحونة عليه منذ مدة طويلة . و حين بدات ترضعه احسست ان زبي قد التهب من الشهوة و شعرت ان المني قد وصل الى الانبوب و سنفذ من الفتحة و لا يمكنني منعه و هنا قذفت حليب زبي بقوة على وجهها و انا اصرخ من اللذة و الشهوة تخرج مني بطريقة نار ثم امسكت زبي و بدات امسحه على وجهها و شفتيها و هي تلحس المني و تمص راس زبي بقوة و تطلب مني ان اكون قويا كي انيكها نيكة ثانية من الكس بعد اول نيكة بيننا و نحن عراة دون ادخال زبي في كسها . و يومها شعرت بقوة جنسية رهيبة من كثرة ما رايت البزاز و الحلمات و كسها المشعر و لمست طيزها الناعمة باصابعي التي امتلات برائحة الطيز و رغم اني قذفت الا ان زبي ظل منتصبا و لم تتوقف سوسن عن رضعه و تمرير يدها عليه و هي تصر على النيك و من نقص خبرتي لم اكن اعرف ان ادخال زبي في كسها يعني فتحها و فض غشاء البكارة خاصة و اننا كنا مراهقين يومها
و بعد ان صرت جاهزا للنيك من كثرة ما رضعت زبي جثوت فوقها مرة اخرىحيث صار صدري يلامس صدرها و انا اقبلها و امسكت سوسن زبي و مررت يدها عليه فزادت في لهيبي و انا مستعد الى اول نيكة من الكس و شعرت بعد ذلك ان زبي يلامس كسها المشعر و الراس بين الشفرتين و احتضنتني سوسن و قالت حبيبي لا تعذبني انا ساخنة نار زبك لازم يدخل في كسي و تذوقني اول نيكة حلمت بها منذ عرفتك و عرفت معنى الشهوة و الجنس و رغباته . و حين قربت زبي من كسها اكثر كان كسها مثل المغناطيس يجذب زبي نحوه حين دفعت الراس احسست بحرارة كبيرة تجتاح زبي و تسيطر على مشاعري و شهوتي و لم اشعر الا و انا اضع جسمي كالما عليها و ادفعه نحو كسها حتى دخل راس زبي في كسها و حشفتي و هناك ظننت ان حد انتهى حين توقف زبي عن الجخول في اول نيكة اجربها في حياتي مع سوسن و كنها طلبت مني المواصلة و بقيت اتحرك فوقها بقوة . و كنت ادخل و اخرج نصف زبي في كسه بسرعة كبيرة و انفاسي قوية جدا و انا اسمع سوسن تتغنج و بما اني ظننت ان حد الكس هو نصف زبي فانني كنت ادخله بقوة و في تلك الاثناء سمعت صوت كسها يتمزق و هي تصرخ صرخات خفيفة و عند ذلك غطس زبي كله في كسها الى الخصيتين و كانت لذة يعجز اي لسان عن وصفها و متعتها الكبيرة و احسست ايضا ان زبي قد تحرر داخل كسها الذي كان صغيرا و ضيقا جدا و بقيت ادخله و اخرجه بسرعة رهيبة و من قوة حلاوة الكس و لذته العالية شعرت مرة اخرى انني ساقذف و بدات اتاوه مثلها . كنت اتاوه بطريقة عالية جدا حتى بدا زبي يقذف داخل كسها بعد اول نيكة مارستها في حساتي و من حسن حظي انها لم تحمل في تلك النيكة و لكن مع تواليالنيكات حملت و اسقطت حملها قبل ان تتزوج و ترقع غشاء كسها