بما انني لم اكن قد اقمت علاقات قبل الزواج فان اول نيكة كانت مع زوجي في ليلة الدخلة و يومها عرفت معنى حلاوة الزب و لذة الجنس خاصة و ان زوجي كان في المستوى مثلما توقعت منه و لم يقصر معي في اول جماع حدث بيننا و الاهم من ذلك فان فتح كسي باحترافية كبيرة و انجز مهمته بامتياز . و قبل العرس بحوالي شهرين بقيت افكر و اتسائل كيف تكون الامور و انا اتسائل عن حجم زب زوجي و هل هو عنيف في النيك و هل سيالمني حين يفتح كسي و كبرت الهواجس في راسي يوما بعد يوم الى ان بقي للعرس ليلة واحدة . و هنا بقيت افكر في الليل و انا اتخيل كيف هو زب زوجي و كيف ستكون اول نيكة معاه و ازداد خوفي و لم اشعر كيف مر الوقت الى ان وصل موكب العرس الى البيت و ابواق السيارات تكسر سكون الحي و امسكت بكتف ابي و نزلت الى سيارة المرسيدس متوجه الى بيت زوجي و انا في قمة انوثتي بالفستان الابيض لكني كنت خائفة من الزب و انا اعلم ان كسي سيتمزق في تلك الليلة التي لن اكون فيها عذراء بعد ذلك . و اخيرا وصلت الى البيت بعدما اخذوني الى قاعة الحفلات و كنت متعبة جدا و وجدت نفسي وجها لوجه مع زوجي الذي سيجعلني اكتفش زبه قبل ان انام
المهم دخلت الغرفة و وجدت عصير البرتقال و بعض المكسرات و لم استطع الا شرب نصف كوب ثم نزعت الفستان الابيض و لبس روب خفيف جدا و تعمدت ترك الستيان و الكيلوت لان احدى قريباتي اخبرتني ان الرجال حيبون نزع الستيان من على بزاز المراة حتى تزداد اثارتهم و شهوتهم . و حين دخل زوجي كان مضطربا نوعا ما لانه ربما مثلي لم يسبق له ان ناك و هو بدوره سيعيش اول نيكة في حياته معي و قد احسست بذبك من خلال نبضات قلبه و كيف كان صوته يتقطع حين يتحدث من شدة الخجل و الخوف ثم بقيت انظر في وجهه بطريقة ذابلة ممزوجة بالخجل مثلما نصحوني و لكني كنت خائفة جدا . و اخيرا زوجي يضع يده على كتفي و احسست بيده دافئة جدا و مرتجفة ثم طلب مني ان اعانقه فعانقته و قد ازداد خوفي من الزب و بدا يهمس في اذني بعبارات الحب الرقيقة ثم اصبح يتحسس ظهري و يمرر يده عليه صعودا و نزولا الى درجة انه بدا يذوبني و اشعني بمتعة لذيذة جدا و كل ذلك كان تمهيدا لبداية اول نيكة في ليلة الدخلة الساخنة جدا التي كانت تنتظرنا انا و زوجي الذي عرف كيف يجعلها نيكة لذيذة و ممتعة جدا
و اعطاني زوجي اول قبلة في حياتي و حياته و كانت ساخنة جدا جعلت جسمي كله يغلي و يرتعش باحساس غريب و ممتع جدا و وقتها اغمضت عيناي و انا في عالم اخر ثم توالت القبلات من الشفتين حتى ذوبني تماما و نسيت كل الخوف و الرهبة من الزب في اول نيكة في ليلة دخلتنا . و استمر زوجي العريس يقبلني بطريقة لذيذة جدا و انا ساكنة حسب توصيات امي لان الاعراف كانت تقول ان البنت في ليلة دخلتها يجب ان تبقى ساكنة حتى لا يظن العريس انها معتادة على النيك و الجنس و بينما انا ذائبة معه في القبلات و استمتع اذ بي احس ان شيئا يلمس كسي و ظننت انه زبه و لكن الحقيقة انه كان يداعب كسي باصابعه التي كانت غليظة ثم زاد من تهييجي و هو يلمسني في كل جسمي و اصبح بعد ذلك يمص حلمة صدري . كانت مصات ناعمة و لذيذة على صدري جعلتني احس ان حلماتي انتصبت و حتى زودي سخن و هاج حيث قلبني على ظهري و صعد فوقي و هنا احسست بزبه الذي كان مثل الحارس الشخصي لكسي حيث كان الراس على فوهة الكس ينتظر لحظة الغطس الى اعماقه و بدا زوجي يلتصق بي و حرارة النيك تزداد حيث احسست ان راس زبه بدا يسد فتحة كسي
ثم انزلق زبه بطريقة حارة و لذيذة جدا الى كسي حتى وصل الى الغشاء و رغم ان العملية مؤلمة نوعا ما في اول نيكة في حياتي الا ان لذة النيك و حلاوة الجماع الاول انستني كل الم و ادخل زوجي زبه كاملا الى خصيتيه في كسي و ناكني بطريقة مثيرة و ساخنة جدا . و كنت اتمنى ان يستمر النيك الى الصباح لكن زوجي كان حارا ايضا و كسي كان ساخنا و لذيذا لذلك قذف في كسي بعد حوالي ثلاث دقائق فقط و شعرت بالمني و حرارته داخل كسي في اول نيكة يومزفافي في ليلة دخلة رائعة جدا