ساحكي لكم عن ليلة دخلتي و كيف ناكني زوجي و راس الزب الوردي الجميل الذي عشقته من اول نظرة و ذبت امامه لان زوجي يملك اجمل زب في العالم رغم ان زبه ليس كبيرا جدا الا انه كان لذيذا جدا و هو يدخل في كسي بتلك الطريقة الحارة المثيرة . لم اكن عللى علاقة مع زوجي و انما تزوجنا بعد ان خطبني اهله و بقيت انتظر ليلة دخلتي و موعد الزفاف على احر من الجمر ليس بسبب النيك و الجنس بل بسبب اني كنت اريد ان اتزوج و اصبح اما و ربة بيت و بالفعل حان موعد زفافي و جاء العريس في سيارة احلى سيارة اركبها و اخذني الى بيتي الجديد و بمجرد ان دخلت حتى بدات افكر في ليلة الدخلة و النيكة التي تنتظرني . و جاءت احلى لحظات حياتي لما دخل علي زوجي و انا في غرفة النوم على الفراش و كان زوجي رجلا خجولا جدا لكنه نياك ماهر و له شهوة قوية جدا كانت بادية من خلال انتصاب زبه من تحت بنطلونه و راس الزب كان بارزا جدا و قد بدى لي زب زوجي انه زب كبيرا جدا و تسائلت كيف لكسي ان يبتلع كل هذا الزب خاصة لما اقترب مني و بدا يقبلني بحرارة كبيرة و هو يهمس في اذني بعبارات جنسية مثيرة كانت تهيجني
و كان زوجي يحضرني حتى لا اخاف من الجنس و الجماع و هو يحتضنني ثم اصر علي ان ارى زبه حتى يزول عني الخوف و حين لم ارد عليه انزل بنطلونه فظهر زبه و كان زبه متوسط الحجم و طوله حوالي خمسة عشر سنتيمترا لكن راس الزب كان كبيرا جدا مثل المطرقة و لونه وردي فاتح و جميل و زبي زوجي مليئ بالعروق المتشعبة على ظهر زبه اما خصيتاه و فكانتا محلوقتان و تشبهان حبتي بطاطا و شعرت برغبة كبيرةفي رضعه و مصه لكني كنت خجولة و لم يكن بوسعي ان ارضع زب زوجي في ليلة دخلتي . المهم تركته يفعل ما يشاء من تقبيل و مداعبة وتحسيس على جسمي ثم رضع صدري و مص الحلمتين جيدا و بعد ذلك لمس كسي المحلوق حتى اصبحت ارتجف من الشهوة و بعد ذلك سطحني و جعلني مستلقية على ظهري على السرير و فتح رجلاي جيدا و ركب فوقي حتى شعرت ان راس الزب بين شفرتي كسي يريد الاختراق و الدخول . و بدا زوجي يفرش زبه على الكس بحركة ذهاب و مجيئ و هو فوقي و بطنه تلامس بطني و في كل مرة يقبلني من فمي و يخرج لسانه كي يلحسني و يلحس الرقبة و راس الزب يلامس الكس بطريقة ساخنة و ممتعة جدا
ثم احسست ان شيئا يفتح كسي و يباعد بين الشفرتين و كان ظاهرا ان هذا الشيئ هو راس زب زوجي الذي اصبح مثل الرصاصة يخترق كسي و كانت متعة جميلة و حارة جدا جعلت جسمي كله يقشعر من الشهوة الى ان توقف زبه عن الدخول في المنتصف و هنا خفت لانني كنت اتصور ان تمزيق غشاء بكارة الكس سيسبب لي الالم و لذلك شعرت ببعض الخوف . و لم اتصور ان يكون دخول الزب و فتح كسي بتلك الطريقة الممتعة جدا حيث لم اشعر الا كما يشعر الانسان حين يصاب بوخز خفيف و دخل زب زوجي كاملا في كسي و ناكني يومها في ليلة دخلتي في اسخن جماع في حياتي وظل يهزني و يضخني وانا فوق السرير احترق من شدة الشوهة و الرغبة لانني لم اكن اتجاوب معه و هذا حسب الاعراف لانه من عادتنا ان تترك المراة المبادرة لزوجها في ليلة الدخلة . و قد ناكني و امتعني و ابدع زوجي في ليلة الدخلة الى ان قذف داخل كسي منيه الحار و اخرج زبه و تفاجات حين رايت راس الزب قد تحول لونه من الوردي الى الاحمر و نسيت انه فتح كسي و تلطخ زبه بالدم و اصبح زبه مثل الوحش المتعطش للدماء بعدما حفر كسي و امتعني في ليلة دخلة جد ساخنة
و حين اكمل النيكة مسح زوجي كسي بالمنشفة و ازال علي اثر المني و طلب مني ان انام و انتظر حتى الصباح كي استحم لان المراة حين تتناك لاول مرة تشعر بضعف شديد بعدما ينفتح كسها اما هو فقد ذهب ليستحم بطريقة خفيفة وعاد الى الفراش و انا اراه يمشي عاري و زبه بين فخذيه يتارجح . و مرة اخرى عاد راس الزب الى لونه الوردي الذي احبه و اعشقه بعدما نظفه من الدم و انا الى غاية الان اعيش احلى حياة جنسية مع زوجي و نمارس الجماع و السكس باحلى الطرق الممكنة