ثم جلست ندى على الأرض و فتحت رجليها في سكس عنيف و طلبت من طارق ان يقترب منها ليمرر زبه الكبير على كسها الممحون و يبدأ يفركه لها بكل قوة …. حتى ينزل ظهرها ….و بالفعل أسرع طارق و امسك في زبه الكبير و أخذ يمرره على كس ندى الممحونة و بدأ يفرك لها زنبورها الواقف بكل محنة و يمرر رأس زبه على شفرات كسها الكبيرة و ينزل منه ذلك السائل الحار على كسها المتفجّر من شدة المحنة …و كانت هي تضع اصبعها على زنبورها و تفرك به من شدة المحنة التي كانت تشعر بها لم تكن تكتفي بالزب الكبير الذي كان يفرك لها…. وبقي يفرك طارق لها كسها في رأس زبه المنتصب و هو يقول لها ايواااا اغنجيييي حبيبتي آآآآآه … حتى نزل ظهرها بسرعة على رأس زبه و بقي يحرك زبه على فتحة مهبلها الغارق في سائله…
ثم أمسك في رجليها و وضعهما على كتفه و جلس هو بين رجليها مقترباً منها كثيراً و امسك في زبه الكبير و قال لها : بدي امارس سكس معك حبيبتي جهزيلي الكس الحلو للفتح يلاااا …
ثم بدأ طارق ينيك في ندى و كانت لأول مرة تنتاك في حياتها … كان طارق يدخل زبه في كسها بكل هدوء و يحاول فتحها حتى نجحت العملية بعد صراخ ندى المتواصل من الألم و المحنة معاً …. و بقي يني كبها دون رحمة مع أنها كانت تشعر في بعض الألم و تقول له : آآآآه آآآه بكفي حبيبي آآآآآآي وجعتني كتير خلص بكفيييي ما بدي انتاك بكفييييييي …
لم يرحمها طارق ابداً لأنه كان يعرف بأنها ممحونة و تشعر في المتعة في سكس مع زبه الصلب …. و كان يدخل زبه الكبير في كسها بسرعة و يخرجه بسرعة و هي تغنج و تصرخ و تشد على بزازها الكبيرة من شدة المتعة و تغنج بصوت عالي حتى صرخت صرخة عالية و هي تقول : آآآآآآآآآآه آآآآآه رح يجي ضهري آآآآآآآي …
فنزل ظهرها على زب طارق و لكنه لم يرحمها و نام على ظهره و اوقف زبه المنتصب بشدة و طلب منها أن تجلس فوقه و تدخل زبه في كسها و هي جالسة فوقه حتى تنتاك بطريقة مثيرة … فصعدت ندى فوق حبيبها الممحون بسرعة دون تردد مع أنها كانت تشعر في بعض الألم الناتج عن فتح كسها لكنها فتاة ممحونة لا تستطيع المقاومة و نزلت على زب طارق بكل هدووء في احلى سكس ممتع حتى دخل زبه بأكمله في فتحة كسها التي كانت مفتوحة للتو…
يتبع