كم كانت ليلة الدخلة ساخنة في ليلة زفافي لما دخلت و وجدت زوجتي تنتظرني و هي على السرير علما اني لم يسبق لي ممارسة الجنس من قبل باستثناء بعض المغامرات السطحية مع بعض الفتيات و كنت اريد ان اكتشف عالم الجنس و اسرا الكس و مدى حلاوة النيك و الجماع . احسست بشعور غريب و زبي يغلي فانا مقبل على الجنس لاول مرة و زوجتي في ابهى جمالها فهي امراة ذات جمال ساحر و عينها خضراء و ممتلئة الجسم و كانت ترتدي روب نوم تخفي تحته طيز جميل و كبير و بزاز مدورة مثل التفاح و جلست بجنبها و بدات اتحسس على يدها و انا اهمس في اذنها بعبارات الحب و الغزل و انا اسمع نبضات قلبها التي اختلطت مع نبضات قلبي القوية . ثم قبلتها من فمها الذي كان مثل العسل و اخرجت لساني و اجخلته في فمها و رغم انها كانت خجولة بعض الشيئ الا ان دفئها و حرارتها كانت تجعلني في قمة المتعة في ليلة الدخلة التي انتظرتها منذ البلوغ و ادراكي معنى الجنس و النيك و في الوقت الذي كنت اقبلها كنت المس لها صدرها و هو ما جعلني اترقب بشغف لحظة رؤية بزازها و على وجه الخصوص الحلمات و لذلك ادخلت يدي تحت الروب من جهة الرقبة و لمست لها حلمتها و كانت منتصبة جدا
و زاد هيجاني الجنسي و اصبحت ارتعش كلية من الشهوة و جمال زوجتي و طراوة جسدها و نعومته و زبي لا تتصورون كيف صار مثل انبوب حديد طويل ثم التصقت بها في الفراش و انا على جنبي الايسر و هي على جنبها تقابلني و رغم اني كنت احاول تسخينها الا انها ظلت ساكنة بلا حركة باستثناء بعض الاهات الخفيفة التي كانت تصدر منها من حين لاخر . ثم تواصلت لذة ليلة الدخلة حين فتحت سحاب بنطلوني و انا اهم باخراج زبي و انا انظر الى زوجتي حتى اتاكد ان كانت تنظر الى زبي ام لا و شعرت انها تريد ان تراه لكنها كانت خجولة و حين اخرجته تركت زبي حرا طليقا و اقتربت منها و عريتها تماما و التصقت لها حتى لمس زبي بطنها و انا اقبلها و حتى ازيل عنها الخجل امسكت يدها و وضعتها على زبي و طلبت منها ان تلفها عليه . و لما لمست زوجتي زبي شعرت انها بدات تتجاوب حيث صارت تلمسه بحنان و بطريقة ناعمة و تتحسسه و هي ترتخي و انا استعد لادخاله و غرسه في كسها في ليلة الدخلة الساخنة و اول نيكة في حياتي و عندها ركبت فوها حيث وضعت ركبتي اليمني على يسارها و ركبتي اليسرى على يمينها و انا فوقها و هي تحتي على ظهرها
و ارتميت فوق جسد زوجتي و انا اقبلها حتى لمست بزبي منطقة كسها المحلوقة عن اخرها و بدات اتحرك و انا ابحث عن الفتحة حتى ادفع زبي الى ان شعرت ان راس زبي قد علق بين الشفرتين و كان كسها دافئ و ساخن جدا و احس انه يريد ان يمص زبي و يبلعه . و بدات ارمي بجسمي تدريجيا حتى بدا الراس يدخل و كلما دخل زادت الحرارة و تولعت ليلة الدخلة اكثر الى ان دخل الراس كاملا في كس زوجتي و لحظتها فقط عرفت معنى النيك و مدى لذته التي كنت اتخيلها و لكن ليس بتلك الحلاوة الكاملة و اكملت رمي نفسي حتى توقف زبي عن الدخول اكثر حين اصطدم بجدار كسها و غشاء بكارتها و من حسن حظي ان كنت اقرا عن كيفية فتح الكس و عرفت معنى جدار الكس . و صرت ادخل و اخرج زبي الى النصف فقط و انا اريد ان ادفعه لكني كنت اريد ان افتح كس زوجتي بطريقة هادئة حتى لا اجعلها تخاف مني في المستقبل بسبب ليلة الدخلة التي تكون عنيفة مثلما حدث مع البعض لكن الشهوة جعلتني ادفع زبي بقوة دون ان احس و حتى زوجتي كانت غارقة معي شهوة الجنس و الجماع ولم تشعر الا و زبي قد استقر كاملا في كسها و فتحتها
و كم كان كس زوجتي ساخنا و لذيذا حيث ما ان ادخلت زبي و حركته مرتين او ثلاثة حتى اغرقت كس زوجتي بالمني و قذفت حليبي بكل قوة و في الوقت الذي كنت اقذف كنت احس ان الروح تخرج مني بطريقة حارة و ساخنة جدا و انا اقبل زوجتي و زبي يقذف داخل الكس لاول مرة في حياتي في ليلة الدخلة الساخة جدا و الممتعة . و كانت هذه ليلة دخلتي و اول مرة انيك فيها زوجتي و اجامعها من كسها و من حسن حظي اني متزوج و عندي كس انيكه