ساحكي لكم عن ليلة الدخلة مع زوجتي و كيف فتحت كسها الجميل و كيف كان شعوري و انا انيك اول نيكة في حياتي لانني قبل ليلة الدخلة لم اكن قد نكت من قبل و لم اعرف اي فتاة قبل ان اتزوج لذلك كانت اول نيكة مع زوجتي مباشرة في ليلة دخلتنا . و كغيري من الرجال كنت دائما اتسائل قبل الزواج ما هو الكس و ما هو النيك و كيف تكون متعة النيك و الجنس و ما هو الاحساس الذي ساشعر به و انا ادخل زبي في كس زوجتي و كيف اسمع اهاتها و غيرها من الاسئلة الى ان جاء احلى يوم في حياتي و وجدت نفسي وحيدا مع زوجتي في غرفة النوم و هي تنتظر المبادرة مني كي ابدا انيك . كانت زوجتي عروس باتم ما تحمل الكلمة من معاني حيث شعرها بلون اشقر ذهبي و عيناها بلون اخضر طبيعي و هي تلبس فستان ابيض يبرز نصف بزازها البيضاء المنتفخة و طيزها المدورة بارزة جدا و بدات اعريها و انا احترق شوقا لرؤية جسمها الفاتن حتى رايتها عارية كما ولدتها امها امامي حيث الفخذين مثل الرخام و الكس مثل حبة فراولة حمراء و بزازها تزينهما اجمل حلمتين في الدنيا و انا كدت انفجر و اصيب السقف براسي من شدة المحنة و الشهوة في ليلة الدخلة الساخنة جدا
شعرت بجسمي يغلي و يسخن بطريقة غريبة جدا و انا ارى زوجتي عارية و حين اقتربت منها و احتضنتها كان جسمها دافئ جدا و نبضات قلبها عالية ثم قبلتها من فمها و كانت اول قبلة في حياتي على فم امراة و كان طعمها حار و شهي جدا جعل زبي يتضاعف حجمه ثم وضعت يدي على بزازها فوجدت حلمتها منتصبة و بارزة و كانها تناديني كي امصها . بدات بعد ذلك امص حلمة الصدر التي كانت بطعم العسل و انا الحس و زوجتي صامتة بلا اي كلمة ثم قمت من امامها و اخرجت زبي الذي احسست انه اخاف زوجتي لانها في ليلة الدخلة و لم تكن متعودة على الزب ثم التحمت معها حتى صار زبي بين شفرتي كسها و انا احس بالحرارة تشع من كسها الناعم . و اكملت تقبيلها و انا من فوقها و هي فاتحة رجليها تنتظر زبي كي يخترق كسها . ثم من دون ان اقوم باي جهد احسست ان راس زبي قد سخن و كانه دخل في حوض مائي ساخن و عرفت انه قد انزلق داخل كس زوجتي فصرت مثل الحصان من الشهوة و اكملت تقبيل زوجتي ثم رميت بكل ثقلي الذي كان مرتكزا على زبي في كسها و هنا بدا زبي يغيب بسرعة كبيرة داخل كس زوجتي
و من شدة حجم زبي الكبيرو صغر كس زوجتي و نزل زبي بسرعة داخل الكس حيث ادخلته بسرعة كبيرة الى النصف حتى سمعت زوجتي تصرخ و تذكرت ان الكس يكون مغلوق بغشاء البكارة لذلك اوقفت ادخال زبي بتلك السرعة . و كم كان كس زوجتي ساخن و كانه مبلل بالعسل اللزج حيث زبي ينزلق فيه و كانه يسبح في الصابون الساخن و طلبت منها ان ترخي جسمها حتى اتمكن من فتحها ثم وضعت لها وسادة تحت ظهرها و رفعت لها كسها جيدا و مررت زبي على شفرتيه عدة مرات حتى اهيئها خاصة و اننا كنا في ليلة الدخلة و زوجتي غير معتادة على زبي الكبير . و تركتها تذوب بتلك الطريقة التي كنت اجعل زبي يسبح بها بين الشفرتين ثم غطسته بسرعة الى كس زوجتي و كررت العملية عدة مرات حتى ان كس زوجتي صار يقطر بماء الشهوة و بدات تتاوه و هنا دفعت زبي الى الكس و هو في اشد انتصابه حتى مزقت لها غشاء البكارة و فتحت لها كسها و كانت نيكة ساخنة و جميلة للاسف لم تدم طويلا لانني لم اقاوم فتنة الكس و قذفت بمجرد ان ادخلت زبي كاملا في كس زوجتي في ليلة الدخلة الساخنة التي لا تنسى
ثم تركت زبي قليلا في كس زوجتي حتى هدات شهوتي و شهوتها و انكمش زبي و هو في كس زوجتي ثم اخرجته و لونه احمر من دم الكس و غشاء البكارة و مسحته جيدا ثم اعطيت زوجتي منديل معطر لتمسح به كسها الذي كانت قطرات الدم تملا شفرتيه و اطرافه . و بعد ذلك نمت في حضن زوجتي و انا اقبلها و استمتع بفمها و جسمها دون ان انيكها من كسها مرة اخرى لانه بعد ليلة الدخلة يجب ان يترك الرجل كس زوجته ليستريح من تمزق الغشاء و هكذا انتزرتها لحوالي اسبوع اخر حتى ارتاح كسها و عدت الى هوايتي في النيك معها باحلى الوضعيات و مع ذلك فان ليلة الدخلة تبقى احلى الليالي التي لا تنسى