كانت ليلة دخلة و لا كل الليالي بحيث ربما انا الفتاة الوحيدة التي كانت ليلة دخلتها من الطيز و لكم ان تتخيلوا كيف كان شعوري و انا اتناك من طيزي و انا عروس مع زوجي الذي كان رجلا بدويا يملك زب ربما اكبر من زب الحمار . كان زوجي رجلا خجولا جدا رغم انه مكتمل الرجولة و طويل القامة و عريض لكنه كما اخبرني من قبل فهو لم يقم اي علاقة غرامية و لا يعرف اسرار النساء و من جانبي فانا لم اكن قد رايت الزب من قبل رغم اني تعرفت على شاب في وقت سابق و هكذا كانت حكايتي مع اغرب ليلة دخلة في العالم حيث دخلت غرفتي و اخذت حماما خفيفا و بقيت انتظر زوجي ان يدخل علي و حين دخل كان زبه منتصبا جدا و يكاد يمزق بنطلونه و اثر الشهوة و الهيجان ظاهرين على محياه . و جلس زوجي بجانبي و بدا يتحسس ظهري و يداه ترتجفان و بعد ذلك قبلني قبلات خاطفة سريعة جدا ثم قام و زبه قد ازداد انتصابه حتى رفع بنطلونه و امسكني و طرحني عى الفراش و كانه سيغتصبني ثم رمى بجسمه كاملا علي و حتى اساعده رفعت رجلاي و فتحتهما جيدا كي اساعد زبه على الدخول في كسي و تكون عملية فتح غشاء البكارة سهلة
و يا لحظي التعيس فعوض ان يضع زوجي زبه في كسي حتى يستمتع و استمتع معه فقد وضعه مباشرة على فتحة الطيز و بدات اصرخ بكل قوة و اقول انت مخطئ لقد وضعته في المكان الخاطئ لكن زوجي كان قد هاج حين لمس زبه لحمي الدافئ . و لم يكن ليسمعني و هو على تلك الحال الهائجة في ليلة دخلة كانت ساخنة جدا و قد دفع زبه و احسست ان صعقة كهربائية اصابتني حين فتح راس زبه الكبير جدا فتحتي و ادخل الراس و هو مازال يدفع و قد صرخت باعلى صوتي لكنه امسك فمي وقال لا تفضحينا و لم يكن يعلم ان زبه في طيزي و بقيت اكرر له نفس الجملة انت مخطئ لقد وضعته في المكان الخاطئ لكنه لم يفهمني و استمر في ادخال زبه في طيزي بكل قوة و لم اصدق ان اعيش ليلة دخلة مرعبة مثل هذه و لم اكن اعرف ان زوجي لا يفرق بين الطيز و الكس لهذه الدرجة و بدا زبه يتسلل مثل الثعبان داخل طيزي علما ان فتحتي صغيرة جدا و فجاة سمعت صوت يشبه التمزق و زاد الالم و هنا دخل زبه كاملا في فتحتي و صار ينيكني و هو يدخل زبه و يخرجه و لا يعلم انه ينيكني من الطيز حيث كان زبه يدخل الى الخصيتين بلا توقف
و قد كان الالم قويا جدا لان الزب كان طويلا و صلبا و حين يدخله كاملا احس انه في بطني و حين يخرجه يحتك بامعائي و يسبب لي الم كبير خاصة و ان زوجي ادخل زبه بقوة و دون كريمات او زيوت الى درجة ان احسست اني ساصاب باغماء . و رغم توسلاتي لزوجي بالتوقف الا انه لم يكن يسمعني و كانت عيناه تقريبا مغمضتان و هو غارق في النيك في ليلة دخلة غريبة جدا بحيث لم يكن زوجي يدرك انه ينيكني في طيزي و زادت انفاسه و اهاته اكثر و هو ما زال يدخل و يخرج الزب في طيزي و فجاة احسست ان هناك حرارة تنبعث داخل طيزي من زبه و صار زبه يتحرك داخل طييز بطريقة لزجة و بدا الالم يزول و لم اكن اعلم ان زوجي قذف حليبه داخل طيزي الا حين ارتمى فوقي و هدات شهوته و راح يقبلني من الفم و هو يخبرني انه استمتع كثيرا معي . لكن المسكين لم يكن يعلم انه ناكني من الطيز حيث سحب زبه و هو يبحث عن اثار الدم و حين لم يجده نظر الي بطريقة غاضبة جدا و كانه المسكين لم يكن يعلم انه لم يصب الكس بزبه و قبل ان يغضب اخبرته انه كان ينيك من الطيز
و من حسن حظي فقد تجنبت غضب زوجي المتعصب حيث تركته حوالي ساعة حتى هدا ثم طلبت منه ان ينيكني ويفتح كسي و يتاكد بانني عذراء و هو ما حدث في النيكة الثانية حيث ناكني من الكس رغم اني كنت متعبة من كثرة ما اكل طيزي من زبه الكبير . و بالفعل ناكني من الكس و كان اكثر هدوء و انا متجاوبة معه و فتح غشائي و كانت نيكة ممتعة جدا و انتهت ليلتها احلى ليلة دخلة بدات بنيك الطيز و انتهت بفتح كسي بزب زوجي الكبير اللذيذ الذي صرت اعشقه و لا اصبر عليه