وهذة القصة في التانوية تعرفت بأحمد منذ الصف الأول كان وسيم جدا جدا وفضلنا نقابل بعض مقابلات عادية في أماكن عامة وناخد بوسة يحط أيدة علي كسي وأحنافي المواصلات وكان سريع القذف يعني من بوسة يجبهم وفضلنا علي كدة سنتين وتبدء الحكاية في يوم كنت في الكافيه مع صحابي ومنتظراه وكنت لابسة برمودة أسود وبادي نصف كم أحمر
وصندل يلف علي الأرجل وأنا جسمي زي ليلي علوي وفيا شبة كبيرمنها أحمد شافني وسلم وقعد ولاحظت أناوصحباتي أن ذوبره وقف بطريقة ملحوظة وكل شوية يدخل الحمام ولماطلع جاله تيلفون من أمه بعدها قالي ماما عيزاكي لأني كنت بكلمها علي طول لكن كنت متأكدة أن أمه مش بالمنزل قألي يلا نروح وفعلا رحت طبعا مفيش ماما فالبيت
دخلت وقعدت وقلتلة يابن اللذين ضحك وفي ثواني لقيت أحمد بلبوص وزي الوحش فضل يبوس بوس وحشي لما شفايفي ورمت وفضل يشم فيا بطريقة غريبة ويملس علي كل حتة في جسمي ومسك أيدي حطها علي زوبرة وقالي دلكية جامد وفعلا وبوسته في رقبتي كأنة دراكولا كان هايج جدا جدا ويعصر بزازي في أيدية أوف أوف وطبعا دلكت زوبره
بطريقة حنينة جدا خليته حيجن مني وبعدين أتكيت جامد علي ماسورة زوبره لقيت كتل نار بتنزل علي إيدي كل دة من بوسة ولمسات قمت أغسل أيدي ورجعت لقيته بيسأل تعرفي ترقصي قلت يعني مع أني راقصة بريمو قال ترقصي علي أية قلت أي حاجة شغلي 33طبلة ودي ترقص الحجر وقالي جسمك نار نار مفيش غلطة المهم رقصت رقص
وفجأة قام وأخدني في حضنة وأيده فتحت سوستة البرمودة وقعدنا علي السرير علي ركبتنا وأبتدي يقلعني البادي ويلحس في جسمي بشويش وفك السوتيان ومسك صدري بأيدة من دة مصة والتاني مصة ويلحس
بلسانه مابينهم وأنا ماسكة راسه وأبوس فيها وكل مايعمل حاجة يقولي أنابرضع بزازك وفضل ينزل علي بطني ويبوسني وأنفاسة نار ووصل للكلوت وباس كسي وبعدين قلعني الكلوت بلسانة ومن أول رجلي نازل لحس في رجلي ووراكي بطريقة كلها حزمان لحد ماوصل لكسي تاني وقالي أفشخي رجلك أستغربت من الكلمة ولقيت راسة بين فخادي
ولسانة يلحس كسي ويقول أنابلحس العسل كسك نار عايز يتقطع وبضم علي راسة برجلي وطلع باسني من شفايفي لأ قطعهم ولقيت زوبرة بقي زي الحديدة وسخن جدا وفتح رجلي جامد وبراسه زوبره يحك في شفايف كسي
أه أه لحدماجبهم وبعدين نمت علي وشي وحطت جيل وقالي حيوجعك لكن أناتعبان لازم أدخله وبشويش لحدمادخل وأيدة فبزي وناكني بقوة المرة القادمة حقول الي حصل المقابلة2والأخيرة وأنفصالنا منتظرة تعليقكم .