ذات يوم منت نائم على سريري في بيتي في الاعلى وكانت ايمان وحدحا في الاسفل فاتت اليا وقالت ايمكن ان اشاركك في السرير قلت بالطبع وكان قلبي يريد ان يتفجر من الفرحة فجائت وبدأت تقربمني بشويا فقلت لها أحبك حبيبتي فنهضت تنقز وفارحة وقالت لي هذا ماكنت أعنيه فنزعت لي ثيابي وثيابها وكان ذاك البزول أكبو من الكرة فطنن زبي وحبيتها من شواربها الحلوتين وكان حب هادئ ورائع ومصت زبي بضرافة ومصيت لها بزولها وترمتها الكبيرة ومن ذاك ليوم كانت تاتيني كل يوم لانني أعيش وحدي في بييت كبييييييرة وذات قلت لها انني اسكن وحدي في بيت كبير هل يمكنك النعيشة معي وقالت بالطبع وحلاتلي أنا.