بداية أعرفكم بثخصى أسمى أحمد واصحابى يندونى ميدو / حكايتى مع جارتى ريم كانت من حولى 5سنوات كانت متزوجه من طبيب هى بيضاء الون وجهها يشبه شرين سيف النصر هى فلاحه لكن جميله جدآ وأنا كنت على طول عندهم فى يوم كنت أنا وزوجها أسمه محمد كنا فى زياره الى اهل ريم فى بلدهم وكنا وخدين على بعض جامد المهم وحنا مشين سلمت على أختها
فطلبت منى التحدث على انفراد ؟ قالت أحملك أمانه توصلاها الى أختى ريم قلت أوكيه وفجاة حضنتنى وأخذة شفايفى على شفيفها أنا الم اشعر بنفسى غير وانا وخدها كلها فى حضنى ونزلت مص فى الشفايف وحتى لا يشعر بنا احد الم يخد الموضوع اثر من 3دقائق ورجعت الى دكتور محمد ووصلنا العماره كل واحد دخل شقته ؟ وبعد اسبوع وانا خارج من الشقه سمعت صوت من شقة
ريم دقت الجراس وعندما اتفتح الباب كانت المفاجه اخت ريم امامى بصراحه انا فرحت وشعرت انى مش انا بس الى فرح لالالالالالا ده كمان زبى فرح جدآ واول ما شفها وقف احترامن وتقدير الى كسها المبجل دخلت الشقه وجد ريم تجلس فى الصاله :ريم أهلا فينك من أسبوع وحشتنا :أنا كنت مشغول شويه فى الشغل جلست بجور ريم جت أختها وقالت وصلت
ألأمانه لى ريم :أنا لا هى لماذا :أنا مكنش فى فرصه وهنا قالت ريم امانة أيه قلت انسى قالت بجد أمانة ايه قلت أختك تقولك سآلت اختها امانة ايه يا بنت قالت ارسلت لكى بوسه :ريم طب من المفروض حد حملك أمانه توصلاها
لى صحبها قلت أحنا فيها أوصلاها ؟ بصراحه أنا بقول كده بهزار قالت أوكيه يلا وصلها أنا قلت هزار قامت ومسكتنى من ايدى ودخلنا غرفه ووقفت امامى وانا مش مصدق كان حلمى احضن ريم وابسها هى امامى وايدى
على كتفها وانا مش مصدق قالت يلا انا سمعت كده وزبى اخذ وضع الحربه وفى ثوانى كان صلب اخذتها فى حضى وشفايفى على شفايفها وهاتك يا مص وهنا قربة الحربه الى كسها وضمتهاعلى وزبى على كسها هى راحت منزله ايدها ومسكت زبى وقالت خوش ده من على كسى انا مبحملش حاجه عليه واخدد ايدى وقعدنا على السرير ::::::::::: لو عجبة القصه اكملها :: انا فى انتظار الرد