منذ فترة ليست بالبعيدة تعرفت بحكم عملي إلى شاب خلوق وطيب ابن عائلة محترمة يعمل معي في الشركة وبحكم المودة والصداقة كان لابد له أن ياتي لزيارتي هو وزوجته لتتعارف العاءلتان وفعلا دقللي تلفون وحدد موعد عصر ذلك اليوم وفي عصر ذلك اليوم جائني صديقي ومعه زوجته (اما شو حرمي )ترتدي فستانها الابيض المقلم بالاحمر لفوق الركبة وتضع روج ومكياجها على اخر طراز ومن لما شافتني رمقتني بنظرة من تحت لفوق تتفحص جميع اجزاء جسدي مفتول العضلات حتى اصبح لون وجهي احمر وزوجها حس عليها وتضايق المهم طوال الجلسة لم ترفع ناظريها عني وهي تهز قدمها وتعض شفاهها وتقيسني بالسم من تحت لفوق ومن فوق لتحت وبعد رحيلهم حذرتني زوجتي والدموع في عينيهامن حبائل النساء وبعد فترة من الزمن اتصلت زوجة صديقي تسألني عن صحة زوجتي وصحة المولود ثم انتقلت بالحديث عن زوجها وكيف علاقتهما تضعف وطلبت مقابلتي من اجل النصيحة ولكي اكلم صديقي وانصحه والتقينا في كافتيريا ليست بعيدة عن مكان عملي جلست امامي وعيناها تلتمعان ووجنتاها متوردتان وهي تلعب بشعرها وتتكلم معي عن زوجها وكيف تحسد زوجتي على رجال متلي حتى لم اسمع منها إلا كلمة كالانفجار في اذني (نيكني) اماني لا تحرمني منك انا من اول ماشفتك اشتهيتك نيكني نيكني نيكني فما كان مني الا اني امسكتها من يدها وركبت اول تكسي الى بيت صديقي وانا اعلم انه لن يعود قبل ثلاث ساعات فتحت الباب بمفتاحها ورميتها في ارض الصالون ورفعت فستانها فوقعت عيني على ملابسها الداخلية الحمراء فبدات اعضها في كسها حتى سال ماؤها على شفتي فانتفضت واقفة وشلحتني البنطلون والدواخل ووضعت ايري في فمها وبدات تمص وتمص حتى صار جسمي مولع نار فقالت حطو بطيزي ارجوك فوضعته وهي تصرخ من شدة اللذة ويدي على كسها اداعبه وفمي على فمها امزق شفتيها من العض ثم وضعته في كسها وبدات انيكها وانيكها حتى جاء ضهرها وقذفت سائلي في كسها ثم نمت فوقها وزبي في كسها لمدة ربع ساعة ثم اخذت دش معها وما زلت كلما اخذت اجازة ساعية اذهب لبيت صديقي انيك زوجته وهو الى الان لايعرف شئ وما زال من اعز اصدقائي وبالمناسبة قررت زوجة صديقي ان تعرفني على جارتها حتى نشكل ثلاثي نياكة وحين يتم الموضوع ساطلعكم بالتفاصيل