دعاني خالي في إحدى أيام العطلة للمبيت في بيته عند أولاده من أجل ان نمرح مع بعضنا البعض وفي المساء رن الهاتف ذهب خالي ليرد ثم عاد فقال إني ذاهب للمصنع لإمور عاجلة وفي منتصف الليل إذا بزوجت خالي تنادي فذهبت إليها فرأيتها على السرير بفستان وردي و شفاف فرأيت بزازها وكسها من الفستان فإقتربت مني وأمسكت بزبي فمصته وقامت وأتت بي لوشن فوضعت على كسها وطيزها وأخذت زبي وقبلته وقالت دخلة في طيزي وكسي ومارسنى السكس حتى الفجر بعدين قالت راح أخليك تخنثني كل ليلة