حدثت لى شخصيا– اول يوم لى لدخولى المرحله الثانويه بالمدرسه كانت المدرسه خارج نطاق المنطقه التى اسكن بهالذا كان من الطبيعى ان استقل الباص العام و كان بصحبتى صديقتى و خطيبها ليوصلنا الى المدرسه خوفا عليها من المعاكسات و التحرش بنا فى المواصلات و ركبنا الباص و هو مزدحم بالطالبات مثلنا و الكل يرتدى زى المدرسه الجديد و وقفنا فى ممر الباص و وقف خلف خطيبته و بعد لحظه وجدته ملتصق بها من الخلف احسست بغيره من هذا المشهد و تمنيت ان يقف ورائى و بعد لحظه احرى وجدت يده تمتد و يضعها على طيزى تحركت قليلا و اذ بصديقتى تشدنى بجانبه و تقول معلش الباص زحمه خليكى جنبى و هو مازال يضع يده على طيزى و يضغط عليها حتى احسست بأصبعه بخرم طيزى و هنا اصبح جسدى يرتعش فباعدت بين رجلى و اذ به يمد يده بين فخذى و يحركها الى الداخل حتى اصبحت تضغت على كسى و اخذ يحركها حتى انزلت مائى على يديه من خلال الكلوت فعرف اننى مستلزه و عاوزه و فجأه قام من على الكرسى رجل لينزل المحطه بتاعته فأجلس خطسبته ووقف خلفى و ضغط بشه على طيزى بزبره المنتفخ بفلقة طيزى و انا اضغط للوراء مستلزه و جاءت المحطه و نزلنا و ذهبنا للمدرسه و قال سأكون موجود فى العوده و سلم على و ضغط على يدى ليعلمنى انه عرف اننى اريد ان اتناك منه و جاءت العوده من المدرسه و اوصل صديقتى لبيتها و قالت له اوصل ناديه للآول الشارع علشان الظلمه و مشى معى و لم يتفوه بكلمه وانا مثله و نظر الى و قال البيت قرب انا هدخل معاكى لحد ما تطلعى فوق قلت ماشى و دخلنا البيت و لسه هطلع على السلم و لقيته مسكنى من بزى و قال نفسى ارضع ممكن لقيت نفسى بترمى فى حضنه – بعدين اكمل القصه لحسن هجت خالص و افتكرت الذى جدث ،