انا احمد 18 سنه اعيش مع اهلي في بغداد مع امي وابي واختي شهد التي عمرها 20 سنه وفي يوم من الايام كنت سهران اشاهد فلم جنسي على اللاب توب وتذكرت اني قد وضعت بعض الاقراص السكسيه تحت سرير اختي في غرفتها لان امي كانت دائما تفتش في غرفتي عن هذه الاقراص وعن السجائر فقررت ان انتظر حتى نوم اختي لكي اذهب وأخذ افلامي من تحت سريرها وفي تمام الساعه الواحدة ليلا ذهبت الى غرفة غرفت اختي ةكانت نائمه ومتغطيه بشرشرف خفيف ولم انتبه الى اختي فكان كل اهتمامي ان اخذ حاجتي وعندما نزلت تحت السرير القيت نظرة الى اختي فاكتشفت انها عريانه وقادني الفضول فرفعت الشرشف شيئا فشيئا ورأيت كسها وكان في غاية الروعه وفجاة انتصب عيري وبقيت واقفا امامها بعض الوقت وانا اداعب عيري وعصيتي وبعدها قلت في نفسي ان هذا غلط ويجب ان لا افعل هذا ولكن فجاة تحركت اختي فكشفت كل جسمها وعندما رأيت صدرها وحلماتها الورديه جن جنوني ولا اعرف كيف اصبحت انالا عريانا مثلها بالظبط وتقربت من كسها وقبلته قبله صغيره ووقفت قريبا من وجهها وانا امسك عيري واجعله يلامس وجهها وخدودها وشفتيها وحاولت ان ادخل عيري في فمها ولكنها قد حست بحركاتي وقد فتحت اعينها ووجدت عيري اماما فمسكته وادخلته في فمها قبل ان ترى وجهيواغلقت عينها وهي تمص عيري وبعد دقيقتين تقريبا فتحت عينها واكتشفت ان هذا العير هو عيري وعندما رأتني اصبحت تمص بشدة والسعادة واضحه عليها وانا كنت افرك حلماتها وبعد خمس دقائق نمت عليها والحس كسها وهي كانت تمص عيري في الوضع 69وتمص عيري وتضع يدها على خصيتي ومصمصت كسها حتى اصبح لونه احمر وبعدها غيرت اتجاه جسمي وبدأت امص شفايفها المثيره وبعدها جلست فوقها وادحس عيري بين صرها الممتلئ وقلت لي احس بنار في كسي لرجك ادخل عيرك في كسي واطفئ النار وقلت لها انا افضل ان انيكك من الطيز لانك بعدك بنت قالت انت غصبا عليك تنيك طيزي ولكني محتاجه عير في كسي وميهمك مني اذا راحت عذريتي فأدخلت عيري قليلا في كسها حتى نزل بعض الدم من كسها وانا كنت في قمة السعادة وهي لضا كانت سعيدة وبعدها اصبحت ادفع بقوة وبسرعه وتقول اةةةةةةة اوووووو اوووييي دخله كله حبيبي وانا فهعلا اخلته كاملا في كسها وعندما قذفت في كسها قالت لو كنت اعرف ان الجنس بهذه الحلاوه لمارسته من زمان وارجت عيري وقد قمت هي بتنظيفه من الدم قالت يلا هسه نيكني من طيزي بسرعه لان اختي كانت تحب الجنس كثيرا وكانت محرومه منه واخلت عيري في طيزها كما طلبت وكانت فتحة طيزها صغيره وعيري لا يستطتع ان يدخل فبللت عيري ببصاقي ونزلت وبللت فتحة طيزها بلساني واخلته بحنيه وبطئ شديد واسرع شيئا فشيئا وقلت لي اريدك تصب الجبه(المني) في فمي لاني اريد انه اتذوق طعمها وفعلت لها ماتريد وقلت انها لم تجد الذ من هذا الطعم وبعدها ذهبنا سويا الحمام لنستحم وعندما رأيتها تحت الماء لم اتمالك نفسي فحماتها بحيث اصبح وجهي بنت ثدييها وعيري في كسها وانا ارفعها وانزلها على عيري وعندما خلصنا ولبست كل ملابسها قبلت عيري وقلت لي ان هذا العير هو ملكي انا فقط ولآن انيكها كل يوم وهجبرتني ان اقطع علاقاتي بكل البنات وهي ترفض كل العرسان بسببي وبسبب حبها لعيري