اعمل مهن حره وفى يوم جائت الى مكتبى حوريه ليس لها وصف الا فى الخيال كيف تنظر الى هذه المراة طويلة القامه رهيبه فى جسمها خطيره فى ملابسها وجلست بعد ان سلمت عليها ووضعت يدها فى يدى وهى المراة زوجها يعمل بدولة فرنسا فكيف لهذا الجمال القاتل ان يبقى هذا بدون نيك على الاقل مرة يوما كيف هذا لاادرى واخذنا الحديث فى العمل المطلوب من اجلها وبدات فى الكلام الهادى المثير حتى اننى تكلمت معها فى كل شى وادق التفاصيل حتى احسست انها فى قمة الهيجان وما اننى اقتربت من شفايفها وهما عباره عن فروله مغموسه بالعسل وتاخذت فى تقبيلها بكل تمعن وبكل اشتياق ولهفه وهى كانها لم تتناك اقبل كده وكانت ترتدى فستان ستان واسع لم انسى منظره حتى هذه وحاولت فتح هذا الفستان وجدته سوف يطلع فى يدى فقالت لى ارجوك بلاش الوقت خليها مره تانى علشان انا رايحه عند اهله فى البلد وممكن يلاحظوا عليا شى انا قلت اوكى هى كده وخلاص مش قضت مصلحتها من عندى المهم وعدت من مكان عملى الى منزلى ونسيت الامر وكان ذلك حوالى الساعه الثالثة ظهرا تناولت وجبة الغذاء واخذت حمام ونمت واذ بالتلفون يرن ورديت على التلفون وكانت المفاجئة الو مين فقالت انا قوام ما نسيتنى انا كنت فى حالته استغراب فقلت اهلا اهلا فينك فقالت انا ذهبت الى البلد وحتى سبت بنتى هناكوانا لوحدى فانا قلتلها طيب تعالى انتى المكان هنا عندى افضل بكتير فقالت اخاف حد يتصل منهم ما يلقينى فى المنزل فقلتلها ارفعى سماعة التلفون واغلقى الموبيل وتعالى فقالت اوكى حاضر انا جيه وكان ذلك نحو السلعة السادسة مساء بصراحه انا حبيت ان اترك لها الحريه الشخصيه وقلت يمكن ما تجيش ولكن حدث العكس وما هى ساعة زمن ورن جرس الباب وكان احلى جرس يرن فتحت الباب وهى تقف امامى ايه فى الجمال والحلاوه ولكنها غيرت الفستان فانا علقت على الفسان فبقلها امال فين فسان الصبح فقالت انا عندى استعداد اغير كل ساعه فستان شكل المهم انى ما فيه احد معايا البس لمين وبصراحه دخلنا على الشغل علطون فلم نترك لبعض فرصه كله كان عباره عن معركة حربيه واستخدمت فيها جميع الاسلحه المشروعه والغير مشروع حتى انها كانت سريعة الرعشه وذلك بخلاف الكلام الرائع الذى كان يخرج من شفاتيها واهااات حيقيى كانت ليله ولا ليلة الدخله وكررنا ما فعلناه حتى الصباح واستمرت علاقتنا مع بعض حتى حضر زوجها من الخارج واحضرته لى بالمكتب للتعرف عليه واصبحنا انا وزوجها اصدقاء الى سافر مره ثانيه وكانه يقول لى خلى بالك من مراتى