و الان بعد ان اكملت قراءة القصتين السابقتين حول الجنس و تعلمه ان الان تعلم انك في الجزء المشوق و الاكثر اثارة في القصة كلها لانها اللحظة الأهم لكلا الزوجين و هي لحظة رائعة و قوية و مثيرة لكلاهما، لانها اللحظة التي تأتي بعد كل هذه المداعبات و الملاطفات هي فقط تجهيزا و تحضيرا لهذه اللحظة و هي لحظة تدخيل زب الرجل في كس المرأة و فض بكارتها و عذريتها.
انها اقوى لحظات الجنس المنتظرة و مهم جدا التريث و الهدوء فيها، لانها اذا لم تكن المرأة قد أفرزت كمية كافية من افرازاتها المهبلية فقد تكون مؤلمة جدا في بعض الاحيان في حال عدم تفهم الرجل و المرأة و لكن بعد قراءتكم قصص الجنس في المرات السابقة اظن انكم على مقدرة كاملة من الوعي الكافي كيف يمكنكم مواجهة الخطأ في هذه الليلة.
إذا بعد ان اكمل الزوجان مداعباتهما و لحس الرجل كس زوجته كثيرا و مصت الزوجة زب زوجها و فتحت رجليها، يصعد الرجل فوق زوجته بعناية و يهمس بأذنها انه يحبها، ثم يقوم بمسك زبه و يبدأ يفرك بزبه بين شفرات كسها الطريتان الناعمتان الرطبتان جدا برفق و حنية، حتى يلمس رأس زبه الزنبور في الأعلى ثم يضغط على الزنبور بالزب ليشعر زوجته ان زبه كبير و منتصب جدا و مستعد لاداء احلى لحظات الجنس التاريخية و هي لن تستطيع المقاومة، فستجدها تغنج بشدة و بقوة من شدة المحنة، و حين يراها مسترخية لا تستطيع المقاومة ينزل برفق شديد بزبه المنتصب بين شفرات كسها ببطء شديد الى فتحة كسها، ثم يبدأ بفرك زبه بشكل دائري على فتحة كسها دون أن يدخل زبه الى الداخل، بعد ان يرى كسها غارق بالتسريبات المهبلية والتي تعمل بدورها على تهيئة الكس للفتح يبدأ الرجل بكل خفة بادخال زبه برفق شديد الى داخل الكس، و يبدأ أولا بادخال رأس زبه للداخل فقط ثم يسحبه للخارج فقط لتهيئة الكس للفتح، حينها ستجد الكس
غارقا بكل معنى الكلمة بالتسريبات المهبلية وتنظر إلى الزوجة غارقة في محنة الجنس الساخنة و الشديدة العنيفة التي تجعلها تصرخ بشدة و محنة و تغنج بشدة منتظرة هذا الزب الكبير ان ينيكها و يفتحها، حينها يبدأ الرجل بإدخال زبه المنتصب بشدة الى داخل الكس شيئا فشيئا، يدخل قليلا ثم يسحب، ثم يعود ليدخل زبه اكثر للداخل و يسحب، وستراها تصرخ غنجا و محنة من شدة روعة هذا التدخيل لداخلها ثم في لحظة فجائية قد تتألم الزوجة قليلا، اعلم وقتها انك فتحتها ولو سحبت زبك قليلا لشاهدت القليل من الدم، ولكن ليس بالضرورة قد يكون لون زهري فقط اذا كانت قد سربت الكثير من التسريبات المهبلية، ولكن بعد هذا الألم
العابر تبدأ الزوجة بالارتعاش نعم انها رعشة الشبق حينها الرجل يبدأ ينيك أسرع ثم اسرع يدخل زبه ويخرجه بسرعة في هذه اللحظة تكون المرأة قد انهارت قواها والرجل اقترب ان يقذف، حينها امسك بيديها وقبلهما وعد لتنيك ولكن اسرع واقوى لأن الآن لا يوجد ألم فقط الآن توجد المحنة، ادخل الزب واخرجه حتى تقذف في داخلها وهي بدورها ستشعر بكل قطرة قذفتها داخل كسها تتحرك وتسبح داخلها.
بعد الانتهاء لا تنسى ابدا ان تقبلها وتحضنها وتبقى بجوارها فبعد الجماع هي في احوج وقت تحتاجه لك فيجب عليك ان تقبلها وتحضنها وتشعرها بالدفء والأمان والحنان والحب واعلم عزيزي الرجل ان هذه الليلة الخاصة حول الجنس لاول مرة لا يمكن ان تنسى بالنسبة لها ما حييت لذلك كن لطيفا معها ورؤوف لكي تبقى تشعر بحبك للأبد.