إسمي ليندا من عمان وعمري 18 سنة، أريد أن أحكي لكم قصتي في الجنس التي حدثت لي في الصيف الماضي، وهي قصة لن أنساها من كثر جمالها. بدأت القصة لما زار إبن عمي عبود عمان من دمشق، حيث جاء إلى عمان لكي يقدم أوراقه في الجامعة، ويومها أصروا عليه أخواني أن يقيم عندنا لبضعة أيام بدلا من أن يسكن في فندق، حيث أن منزل والدي كبير وبه غرف واسعة مخصصة للضيوف، فوافق ابن عمي عبود وهو محرج، طبعا لأن عاداتنا لا تسمح لنا نحن البنات بالجلوس مع أقاربنا، ولكنني استطعت في أكثر من مرة أن أرى عبود و هو أيضا رآني في اكثر من مرة، ولكن في كل مرة نلمح فيها بالنظرات التي تعبر عن الجنس كان ينظر إلى الأرض خجلا وأدبا. ان عبود شابا وسيما جدا ولديه جسم رائع و طويل وعوارضه رائعة خفيفة.
وفي المساء نزلت إلى الحديقة لأجلس واقرأ مجلة احبها، فجلست حتى صارت الساعة حوالي الرابعة صباحا فشعرت بالنعاس ثم صعدت الى غرفتي و لبست ملابس النوم الرقيقة لأن الجو حارا جدا، فخلعت حمالة صدري ولبست قميصا مغريا جدا حيث تبدو حلماتي من خلف القميص بشكل رائع مثير للشهوة و الجنس لاي رجل يراني وأستعدت للنوم والجميع نائم في هذا الوقت المتأخر، وأغمضت عيناي وبدأت في الإستسلام للنوم فعلا . ولكن فجأة وفي هدوء الليل أحسست بالباب يفتح بهدوء، قلت ربما أحلم السمع ولكني كنت متأكدة أن أحدا ما يفتح باب غرفتي يهدوء، أحسست بالخوف الشديد وقلبي يدق بسرعة وأنفاسي تتسارع.
من هذا ؟ وماذا يريد؟ هل هو أخي؟ فقررت استجماع شجاعتي وكنت شبه نائمة ثم فتحت إحدى عيناي فتحة صغيرة جدا بالكاد تسمح لي بالنظر و كان ضوء الشارع يتسلل من خلال النافذة فيضئ الغرفة بضوء خافت ولكنه كان كافيا لتبين ملامح الذي دخل غرفتي، الذي كان رجلا، وعندما اقترب من فراشي كدت أصرخ ، لقد كان إبن عمي عبود يا للهول لقد عقد الخوف المفاجأة لساني، ماذا يريد مني لكي يأتي إلى غرفتي متسللا في الظلام الدامس و بدات اشك انه يرغب ان ينيكني و يمارس الجنس مع جسمي ؟ إقترب مني حتى جلس على طرف سريري , وأنالازلت أمثل دور النائمة وقررت أن أنتظر لكي أرى وأعرف السبب.
بعد مرور بضع دقائق طويلة، مد يده بهدوء ووضعها برفق على ساقي المكشوفة أمامه وكأنه يريد أن يرى إن كنت سأستيقظ أم لا، ثم بدأت يداه تلامس ساقاي في طريقهما للأعلى حتى وصلت إلى فخذاي من تحت القميص وهنا بدأت أحس بشعورغريب لم أشعر به من قبل شعور غريب هو عبارة عن مزيج من الخوف والدهشة والفضول والسعادة في آن واحد.كان فخذاي ملتصقان ببعضهما فحاول عبود إدخال أصابعه من بينهما ولشدة دهشتي وجدت نفسي لا شعوريا أفتح له الطريق وكان الشعور الغريب يتزايد وكانت دقات قلبي تتسارع بشدة، ثم بدأت يده تقترب شيئا فشيئا من كسـي حتى لامست أطراف أصابعه كلسونيو شعرت بلهيب الجنس في نفسي ، وأخذ يمشي بأطراف أصابعه على كسي وبدأت أحس بشئ غريب جدا حيث بدأت أحس بالإفرازات تتزايد من كسي.
وفي هذه الأثناء كان مصطفى قد أدخل يده من تحت الكلسون ليمسك بيده الكبيرة على كسـي الرطب، ثم أدخل أحد أصابعه بين الشفرات حتى وصل إلى زنبوري وبدأ يداعبه بأصبعه وزاد الشعور الغريب حتى أصبحت لا أقوى على الحراك وأغنج بصوت قوي مسموع، ولكنه أصبح شعورا لذيذا جدا، وهنا بدأ عبود ينزع كلسوني بحركة سريعة قوية وانا أساعده برفع مؤخرتي ، و لم يعد يهمني أن يعرف بأني نائمة أم مستيقظة ،كل ما كان يهمني بأن لا يتوقف عن الجنس و مداعبة زنبوري و تحريك شفرات كسـي.