كان هناك فتاة في اسمها نورا و هي نجمة قصة الجنس هذه المرة و كان عمرها حوالي التاسعة عشر , كانت تدرس في الجامعة و تحب دراستها كثيراً…
كانت نورا فتاة انيقة جداً و تحب شراء الملابس بكثرة , فقد كانت معروفة في الجامعة بأناقتها و جمالها و تنسيقها للألوان بشكل مثير , فهي كانت تملك جسد مغري و مثير ايضاً و كانت تحب ان تبرزه بشكل جميل , و قد كانت محط انظار الجميع و خاصة شباب الجامعة في كل مكان , كانو عندما تمشي نورا في الجامعة تمشي عيونهم معها و هم يمعنون النظر في جسدها و طولها و جمالها , لقد كانت تشعر اي شاب يراها بمحنة الجنس الساخنة اذا كان ذلك الشاب ممحون و لا يستطيع ان يتمالك نفسه ..
و لانها تحب التسوق و الاناقة و الملابس.. فقد كانت تذهب للتسوّق مرات عديدة في الشهر كي تختار مايناسبها و ترى ما هو جديد على ساحات الموضة …
و كانت تحب تغيير المحلات و ليش لديها محل معين مفضل ترتاده دوماً…
في يوم من الايام كانت نورا ذاهبة للتسوق لوحدها كالمعتاد وتدخل من محل الى محل و ترى ما يعجبها … فـ رات في اثناء طريقها محل جديد لم تدخله من قبل , و لم تتردد بالدخول اليه …
فدخلت و بدأت تبحث عما تريد و يعجبها …. لقد كانت تأخذ وقتاً طويلاً في اختيار ملابسها….كان صاحب المحل الذي دخلته نورا شاب في الخامسة و العشرين من عمره و اسمه قيس … كان قيس يحب البنات كثيراً و هو شاب ممحون و يحب ان يتمعّن في وجوه الفتيات و أجسامهن … و كان يهوى دخول الفتيات الجميلات الى محلّه دائماً … و قد كان يعرف كيف يتكلم مع الفتيات و يقنعهن بالملابس لديه و يجعلهن يرتحن لهذا المكان حتى يعودو ليشتروا منه دائماً ….
و عندما دخلت نورا المحل انبهر قيس بجمالهاا و جمال جسمها المغري المثيرو رغبة الجنس تسري في جسمه …. كانت تمتلك نهديين كبيرين و تعتاد ان تبرزهم بالقمصان الضيقة … و كان لديها خلفية مثيرة بارزة تبرزها من خلال البناطيل الضيقة …
و لم يستطع قيس ان يمسك نفسه عن الكلام معها كبقية الفتيات اللواتي يدخلن الى محله كل يوم… فاقترب منها و قال : يا 100 اهلا و سهلا .نوّرتي المحل و الله ..كيف بتحبي اخدمك؟؟ اؤمريني…
و اجابته نورا بصوت ناعم و لطيف: لو سمحت بدي تورجيني اخر موديلات للبناطيل عندك..
فذهب قيس و احضر لها اخر الموديلات وبدأ يعرضهم عليها حتى تختار هي الموديل الذي يعجبها … فاختارت ثلاثة موديلات و دخلت الى غرفة القياس لتجربهم عليها ….
فأعجبها اثنين من تلك البناطيل و قد كان مقاسهم جيد جداً …. الا بنطال واحد كان يحتاج للتقصير بعض الشيء حتى يكون على مقاسها بالضبط…
و عندما خرجت من غرفة القياس اخبرته نورا عن طول البنطال و انه يحتاج الى تقصير و هنا كانت تلميحات الجنس و السكس مفهومة جدا…
و كان قيس يتحدث معها بكل لطف و لباقة و يغمز لها بعينيه و هو مفتون بجمالها و جمال جسدها المثير و رغبة الجنس لديه تزداد….. و كانت نورا تتحدث معه بكل نعومة و رقة …
فاخبرها بانه يستطيع ان يقصّر لها البنطلون على حسب الطول المطلوب و ان يذهب به للخياط المتعاقد معه و تعود هي لتأخذه من عنده جاهز بالطول المطلوب …
فأخبرته نورا انها مستعجلة في هذا الوقت و ستعود له فيما بعد و زادته رغبة في الجنس و النيك و تركت البنطلون لديه و تركت اسمها عليه لتعود له في اليوم التالي..
يتبع