بداية القصة وكل مافيها باالحرف تمت فعلا من داخل اسرة سعيدة وزوجة مهوسة مجنونة جنسيا انا اسمى المطرب1عمرى كان فى بداية هزة القصة حوالى 32 عاما وزوجة صديقى فى نفس سنى وعمرى اما زوجها صديق العمر كلة اكبر مننا بحوالى 10سنوات واسرة صديقى مكونة من ولد وبنت اطفال ابرياء الولد 5 سنوات والبنت 3 سنوات المهم انا اعرف جيداا علم اليقين ان صديقى جبار وممتع جنسيا بمعنى الجنس كل حياتة وزوجتة هى الاخرى كل همها فى حياتها تتناك وتاكل وبس الزوج اقصد الصديق يعمل على زراعة كما يقولون يومابيوم اما انا الازم هزا الصديق لحظة بلحظةوكنت دائما اسمع جيدااا لما يقولة صديقى عن زوجتة واسلوبها ومعاشرتها وكيف تقوم بما يشاء من اوضاع حنسية غريبة واثناء النياكة اى اثناء ميكون زبرة بداخل كسها كيف تقمط اى تقفل علية بكسها وكانها قبضة ملاكم قوى ولا يمكن ان يتحمل قفل كسها على زبرة ولا يمكن ان تترك هزا الزبر الا ازا تم القزف بداخلها وبعد دقائق ليست بكثيرة تبدا تترك الزبر شوية بشوية الا ان يتم اطلاق صراح هزا الزبر المسكين وكل يوم حكاوى جنسية ممتعة ومشوقة يقولها الزوج اى صديقى عن ماتفعلة اثناء النياكة وكيفية المتعة الزى لايقدر على اى مخلوق ان يراها سواة انا كلما اسمع هزا لااطيق جسدى من النار والولعة والتخيل لهزة الزوجة علما بان انا متزوج انا الاخر واحس ان زوجتى ليست امراة ولكن على فعل هزا تكون زوجتى قطعة خشب المهم سافر صديقى الى بلد عربى لتحسين ظروفة المعيشيةوانا وزوجتة واطفالة اصبحنا لانفترق ابداا فى خلال ساعات النهار بمعنى اقوم برعايتهم على اكمل وجه وفى يوم دقت براسى فكرة ان انيك واجرب هزة المراة المجنونة والتى لايشبعها احد فقمت بمغازلتها والتقرب اكتر واكتر منها وبداتاعمل اشياء غريبة مثل مد الايدى على جسمها هزار من نوع محرم وظللت على هزا اكتر من شهر والافكار براسى مثل الطاحونة وتشجعت وقلت لها انا اريد ان اقضى معكى بعض الوقت ليلا قالت لمازا قلت انا لالالا ابداا اهو قالت كان غيرك اشطر قلت لية هو كان فية غيرى قالت ياما قلتلها انا غير اى انسان اخر قالت لاتقدر على ان تقضى معايا لاانتى ولا غيرك قلت لا هقدر قالت لا اتحداك قلت ليها انا قادر ان افرمك قالت ياة قلت المهم المياة تكدب الغطاس قالت ماشى هعرفك وهلقنك درس مش هتنساة قلت ليها انا طيب هنشوف المهم الباب قالت انا هترك الباب مفتوح تعال فى اى وقت لو قدرت تعمل شئ ابقة قابلنى المهم زهبت حوالى الساعة 12 مساء ايوة نسيت اقول ان هزة القصة حقيقية ولا يوجد حرف واحد من الخيال وان الفصة داخل بلد ريف فى قرى المنصورة محافظة الدقهلية يعنى الساعة 12 بيكون الفلاحين نيام زهبت وانا لااعرف مازا افعل هل هى خلاص لاتقدر اكتر من هزا وتتمنى انها تتناك ولا هى فعلا تتحدانى وتريد ان تعطينى درس زهبت وفتحت الباب من غير ان اصدر اى صوت وكانى نسمة هواء دخلت واغلقت الباب خلفى ووجدت غرفة النوم بابها مفتوح ولكن نصف مفتوح والغرفة مظلمة لااقدر على رؤية شئ الا من خلال ضوء خفيف يدخل من اضائة الصالة دخلت الغرفة وفجاة سمعت صوتها قالت انت نفزت وانا هعطيك درس لاتنساة وانا عند التحدى اتفضل انت واقف لية انت ضيف خفيف اقعد وانا لااقدر ان انطق ولو بلفظ واحد واحس ان قلبى هيقف من سرعة ضرباتة جلست بجوار السرير على طرف السرير وهى نائمة على ظهرها ونصفها العلوى من فوق المخدة مركونة على شباك السرير براسها واخيرا نطق لسانى وقلت ليها انتى بتتحدينى قالت ايوة واية الا انت عايزة منى قلت ليها انا اعرفك واعرف كل مابداخلك من لون حلمة بزازك ونوع كسك وطولة وعمقة حتى كل لفظ انتى بتقولية وكل حركة انتى بتعمليها يعنى اعرف كل شئ عنك باالتفصيل الممل وانا نفسى وامنيتى انا ان اتزوق واحس ان انا رجل متزوج قالت لية انت بتضرب الرمل ولا بتقرا الكف قلت لالالا زوجك صديقى عراكى امامى يوم بيوم نيكة بنيكة قالت كيف قلت انا كل شئ كان زوجها بيكيها عنها قالت اة وانت عايز اية قلت ولا شئ انا يكفينى الان ان اجلس معاك قالت خلاص جلست يلا مع السلامة قلت ليها يعنى اية قالت يابنى مش هتعمل حاجة حتى لو انا عريانة مش بس حكاوى من زوجى قلت انا لالالالا انسى وانا اقسم لا اتركك الا ازا نفزت معاكى ماريد ولا انا هقتلك المهم انا هجمت عليهاكاالمجنونوبطريقة هسترية ظللت ابوس واكل شفايفها وانا احاول ان اصل الى كسها باى طريقة وانا بملابسى واخيرااا وبعد معاناة ومقاومة ضعيفة خلاص فتحت سوستة البنطلون وقدرت انا اصل الى كسها وبعد اقل من لحظة وعند دخول راس زبرى فقط قزفت وهى فى بداية كلمة اة اى كنت خلاص قزفت داخلها وفجاة وبدون مقدمات سمعت صوتها وهى تصرخ بطريقة جنونية وملكت يدى بايدها وتقول حك حك كسى اة اة ام هموت ارجوك وانا اشاهد هزا الموقف وتتلوى وبعد فترة من خمس دقائق بدات ترتاح وتهدا وقالت قوم اخرج من هنا انا كنت بشوقك وانا كنت اتمنى اللحظة دى من اول ما زوجى سافر ولكن انت زبرك مثل الطفل الصغير وزبر ابنى الطفل اكبر منة وصممت ان اخرج وفعلا خرجت ليلتها وانا لااعرف مالزى قالتة الا بعد وصولى الى شقتى وجلست استرجع كلامها وكل مابدر منها ومنى ودق فى ازنى كلمة زبرك مثل الطفل وزبر ابنها الطفل اكبر من زبرى علما بان زبرى قوى جدااا وشديد الانتصاب جدااا ولكن لااعرف مازا كانت تقصد هل انا زبرى صغير لالالالالالالالالالالا طيب زبر زوجها صديقى مثل الحمار ولا انا اعمل اية المهم اكتر من اسبوع افكر ولا اعرف مالزى قالتة لى ولا اعرف مالسبب المهم دبت فى راسى فكرة وتوصلت ا