الدكتور و مريضة الليل الجو ليل مظلم لااحد يسير فى هذا الشارع فى مثل هذا الوقت واخذ دكتور طارق يتلفت يمينا وشمالايبحث عن تكسى او سياره او اى وسيلة مواصلاات تخرجه من هذه المنطقه ثم بدأ يسير فى خطوات متثاقله وهو ما زال يتلفت يمينا ويسارا و يرفع رأسه الى البلكونات المظلمه ويحسد اصحابها لاانهم فى بيوتهم فى مثل هذه الساعه واحس بالسخط فى داخله والغضب على مهنته كطبيب يضطره عمله ان يكون فى الشارع فى مثل هذه الساعه من الليل، وفجأة شق سكون الصمت صرخه قويه بدأت خافته ثم اخذت تتعالى وتتعالى وتتعالى حتى اصبحت كعويل الذئب المجروح ثم اخذت تخفت مره اخرى كل هذا و دكتور طارق يتلفت حوله ويلقى بنظره فى كل ناحيه ثم اخيرا استقر بصره على رجل خرج وهو يجرى وبلمحه واحده ادرك الدكتور طارق ان هذا الرجل الابيض الشعر الذى يرتدى الروب فوق البيجامه لاابد انه يجرى ليطلب النجده لصاحبة الصرخه الرهيبه وما ان خرج الرجل
من باب المنزل حتى وقعت عيناه على الدكتور طارق وفى احدى يديه الشنطه الطبيه التى يحملها معه اينما ذهب وبتوتر شديد اتجه الرجل اليه وساله قائلا: ممكن الموبيل بتاعك لو سمحت دقيقه واحده بس اطلب الدكتور لمراتى الحاجه اصلها عيانه خالص لو سمحت يابنى ونظر الدكتور طارق الى الرجل ولمح فى عينه نظره لهفة ورجاءوفى اقل من ثانيه نسى تعبه وسهره وحاجته للراحه بعد يوم عمل شاق نسى كل هذا وثار فى داخله الشعور بالمسؤليه ونداء الواجب المهنى وقاله هي مالها ياعمى بتشكى من ايه فرد الرجل بدون اى تردد والله يابنى هى تعبانه قوى وبتشكى من بطنها بتقول فيها مغص رهيب بيقطع فيها وانت يمكن سمعت صراخها من هنا فأجاب الدكتور طارق طيب تعالى ورينى الحاله دى، فنظر الرجل اليه نظره كلها امل ورجاء وقاله انت دكتور يا بنى صح فاجاب طارق قائلا ايوه يا عمى انا الدكتور طارق ماجيستير الجراحه العامه فامسك الرجل بيده وقال له طيب الحقنى يا بنى انا فى عرضك وبدون كلمه انطلق الاثنين معا والرجل ما زال ممسكا بيد طارق وكانه يسحبه سحبا الى المنزل ودخلا من باب الشقه فى الدور الرابع وفتح الباب وظهر خلف الباب شاب فى حوالى العشرين من عمره وقال اتفضلوا وجذب الرجل طارق
من يده الى الغرفه المقابله وقاله اتفضل يا دكتور الحاجه هنا فى الاوضه دى ودخل طارق فوجد سيده فى حوالى الاربعين من عمرها نائمه على السرير وقد سكنت حركتها تماما ويبدوا عليها انها فى غيبوبه تقريبا ولونها اصفر قليلا من شدة المرض وجلس بجوارها على السرير ومد يده ووضعها على جبينها ثم امسك يدها ونظر فى ساعته ثم فتح الشنطه واخرج السماعه وعرى الغطاء عنها ثم امر الرجل قائلا تعالى وافتح زراير الجلاابيه علشان الكشف ولكن الرجل قال له اعمل اللى انت عاوزه يا دكتور دى زى والدتك اهم شىء تريحها ارجوك يا بنى فقام طارق ومد يده و اخذ يفتح ازرار الجلاابيه ووقعت عيناه على وجه المرأه وفوجىء انها على درجه عاليه من الجمال رغم مرضها وليس اى جمال انه جمال مغرى من النوع الذى لا تستطيع ان تحول عيناك عنه عيون واسعه فيها الكحل ينادى على من يتمتع به والخدود مستديره والشفايف ممتلئه فى اغراء شديد تنادى على من يحتضنها بشفتيه وشعرها الاسود الناعم الطويل المنسدل على جوانب وجهها فى اغراء شديد كل ذلك لمحه وهو يفك الازرار وبدون شعور منه وجد نفسه يلقى ببصره على فتحة صدرها التى ظهرت من فتحة الازرار وتلصصت عيناه على صدرها المتكور
فى صلاابه واضحه وفى حجم كبير غاية فى الاثاره والاغراء والقى نظره عامه على جسم المرأه واحس برعشه تسرى فى جسده واحس ان مابين فخذيه بدا ينبض وان كان لم ينتصب بعد الا انه مع استسلاام المراه واستكانتها بين يديه احس برغبه عارمه فى جسدها الملقى امامه فى استكانه وتحركت يداه بالسماعه على صدر المرأه حتى لاامس اعلى نهديها الممتلأن وفى خلسه من زوجها تحسس بيده لحم صدرها الابيض الناصع وتمنى فى هذه الحظه لو يقبل رقبتها الجميله المغريه وهنا طرأت على زهنه فكره فطلب من الرجل ان يزهب فيغلى بعض الماء وطلب من الشاب ان ياتيه من اى صيدليه ببعض الادويه وكتبها له فى ورقه وذهب الشاب ليحضر ما طلبه الدكتور وخرج الرجل ليغلى بعض الماء ايضا وهنا احس طارق بيده ترتعش وهو يمدها الى جسد المراه وبدون تردد مد يداه الى فتحة صدرها وتحسس لحم صدرها وبيد مرتعشه امتدت يداه الى ثدييها من تحت الثوب وامسك بهما بين يديه وارتعد جسمه كله فمد يده على رجلها وتحسسها وصعد بيده الى فخذيها وعرى الثوب عنها حتى بانت تكويرة اردافها فتحسسها ثم مال على وجهها واقترب من شفتيها وهو غير مصدق انه سيقبل هذا الجمال النائم بين يديه واقترب اكثر من شفتيها ويداه ما زالت تتحسس فخذها وجسده كله يرتعش وفجأه سمع صوت الرجل وهو عائد
الى الحجره مره اخرى فابتعد بسرعه وغطى رجل المرأه وتمنى ولو فرصه واحده ينفرد بها بهذا الجسم الجميل المغرى واخذ الماء من الرجل وبلهجه مليئه بالخطوره قال له ان لديها مرض معدى وانه لاابد ان يعطيه حقنه ضد هذا المرض فبهت الرجل ولكنه وافق مباشرة على اخذ الحقنه فأخرج طارق من شنطته حقنه مخدره وحقنها للرجل وبعد دقيقه واحده نام الرجل على الفراش بجانب المرأه المريضه وهنا وبدون اى تردد قام طارق ونزع الثوب عن المرأه حتى اصبحت عارية امامه الا من السوتيان والكلوت فقام طارق وهو يرتعش وتحسس ذبره فوجده منتصب تماما على درجه لم تحدث من قبل ففك ازرار البنطلون والقاه على الارض وتجرأ فخلع باقى ملاابسه حتى صار جسمه عارى وزبره منتصب فامسك بزبره واخذ يدلك فيه وعيناه ثابته على جسم المراه وهنا بدأت المراه تتحرك وفتحت عيناها بوهن ونظرت الى منظر طارق وهو عارى وبان الذهول على وجهها الا انها لم تستطع الحركه فاقترب طارق منها ونام بجوارها ولاامست فخذه فخذها وامتدت يده على بطنها العارى امامه وهمت المرأه ان تصرخ بصرخة خافته الا انه اقترب من فمها والتهم شفتيها بفمه وكتم فيها الصرخه وتحولت الصرخه الى انات اعتراض مكتومه فتحسس بيده بطنها وظهرها وفك السوتيان وعرى ثديها وارتعد جسمه بنار الشهوه والرغبه وشفتاه ما زالت تلتهم شقتيها الجميلتان والتهم حلمة ثديها ومد يده الاخرى ونزع الكلوت عن هذه المتعه الراقده بين احضانه
وتوقفت الدنيا فلم يعد يهتم ولا يبالى لاى شىء الا ان ينال هذا الجسم النارى القى الكلوت على الارض واعتلى جسم المرأه بجسمه واحتك زبره بلحم بطنها فثار جسده وثارت دماء الشهوة والرغبه فيه واصتدمت يده برجل زوجها النائم على الفراش ونظر طارق الى الرجل النائم كيف يملك هذا الجمال وحده ونظر الى المرأه فوجد الدموع تنساب على خدودها وفى عينيها نظره فوجىء انها نظره رغبه مع احساس بالندم او الذنب لم يعرف ايهما؟؟؟؟ وبدون تردد وعيناه على عين المراه امسك براس زبره وفى لحظه غاب فيها عقله ادخل راس زكره فيما بين فخذيها فى الداخل واحس بحرارة ودفء كسها وشعر بطعمه الرهيب وارتعش جسمه
وبكت المرأه وبضعف يائس حاولت ان تدفعه بيدها فامسك بيدها واخذ يمص فى اصابعها وذكره يدخل الى اعماق كسها ثم يخرج وصدرت منها انات واهات ضعيفه فاثاره ضعفها واستسلاامها ودموع عيونها فاذدادت رغبته واسرع فى حركة زبره والمراة تتلوى تحته وكانها نسيت مرضها والمها وزوجها النائم بجوارها واحتضنته بيدها وتحسست ظهره وطيزه وهمست فى اذنه انت ايه؟ نكنى ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه فجن وحشر ذبره اقوى واقوى فى كسها، ونسى الدنيا كلها ونسيت هى ايضا الدنيا كلها واصبحت الاجساد متلااحمه ومتناغمه فى موسيقى نيك رهيبه والشفايف متلااحمه واسرعت حركة الاجسام واصبحت كالحمى تسرى بين الجسدين وبدأ طارق يرتعش وبدات المراه ترتعش وبدا ينزل المنى فى داخلها وبدات تنزل المنى على ذبره وصرخ وصرخت وانهار جسده وارتخت يداها وما ذال ذبره داخل كسها واحتضن جسدها بقوه فارتعشت مره اخرى ونظر فى عينيها فوجدها اغمضتها والدموع ما زالت تترقرق على خدودها فقام عنها وتأمل جسدها ونظر الى جمال وجهها وشفايفها وصدرها وثدييها وحلمتيها وبطنها وافخاذها يا له من جسم جميل ……….. وبدون تردد ادار جسمها بحيث اصبحت نائمه على بطنها فنام هو على ظهوها وزكره ما زال منتصب واخذ يدلكه فيما بين فلقتى طيزها حتى وصل الى خرم طيزها واخذ يحاول ان يدخله فيه الى ان دخل كله فى خرمها واحس له بمتعة حقيقيه فاخذ يتحسس فخذيها ويقبل فى رقبتها ويحك بطنه فى ظهرها وزبره مازال يدخل ويخرج من بين فلقتى طيزها
حتى شعر انه سيقذف منيه فهمس فى اذنها هل انزل فيكى ولا بره فقالت بصوت كله وهن وضعف فيا من جوه….ااااااااه…. فاثارته الكلمه واحتضن جسمها بقوه واخذ زبره يذف المنى فى طيزها من الداخل……. .ثم قام عنها….. ووقف ينظر الى جسمها وهو يشعر بالراحه والمتعه……………………. ووقع نظره على زوجها النائم بجوارها وتخيله وهوه ينيكها وخطر على باله سؤال هل زبره كبير ام صغير وهل يمتعها أم لا؟؟؟؟ وفى لحظة جنون اقترب من الرجل ونام بجواره ومد يده وتحسس زبره من فوق البنطلون الذى يرتديه وامسك بظبره ثم نزع البنطلون عنه واخرج زبره بين يديه ثم خلع عنه جميع ثيابه واخذ يدلك فى زبر الرجل حتى بدا ينتصب ووجده فى حجم زبره تقريبا واحس انه فى غاية الجنون لما احس برغبه ان يمص زبر الرجل فاقترب منه وتحسس بطنه وفخذيه واقترب من زبره ولمسه بشفتيه ووضعه فى فمه واخذ يمصه ويمصه بقوه ثم استدار واخذ يحك زبر الرجل
النائم فى خرم طيزه واخذ يحكه حتى احس بخرمه هذا وقد بدأ ينفتح وينادى على هذا الزبر ان يرويه فتراجع بظهره الى الخلف حتى لاامس لحم ظهره بطن الرجل واحس براس زبره على خرم طيزه وتراجع اكثر حتى دخل رأس الزبر فى خرمه فاحس برغبه ان يكمل وبمتعه شديده فاقترب واقترب حتى دخل زبر الرجل كله فى خرم طيزه فبدا يتأوه ويمارس النيك مع زبر الرجل واخذ يتأوه وهو فى قمة المتعه وزبر الرجل داخل فى احشائه وجعل زبر الرجل ينيكه وينيكه وينيكه حتى شعر ان زبرالرجل اصبح اصلب واشد وانطلق زبر الرجل بالمنى الكثير فى داخل طيزه واحس ساعتها بمتعه ليس بعدها متعه فاخرج
زبر الرجل من طيزه واستدار ينظر الى جسم الرجل العارى وزبره المنتصب ووقعت عيناه على المرأه فوجدها تنظر اليه ثم تنظر الى جسد زوجها نظرة صامته وبدون اى كلمه اقترب منها ووضع شفتيه على شفتيها فى قبله طويييييييييييييله ثم قام وبدون ان ينطق بكلمه ارتدى ملابسه واخذ شنطته وخرج من الشقه واغلق الباب خلفه وزهب من حيث اتى،، وللقصة بقيه فى المره القادمه