و تواصل النيك بينهما بالفعل لما نام على ظهره و رفع زبه للأعلى و جلست ندى بين رجليه و أمسك زبه و بدأت تلحسه من الاسفل للأعلى بشكل سريع و بشهوة كبيرة من شدة محنتها و كانت تغنج و تتنفس عليه حتى بدأ راسم يغنج … و يشعر بمتعة كبيرة … و قال لها : آآآآآه آآآآه ارضعيه حبيبتي …. حطيه بـ تمك .. ابلعيه بلع .. ما تخلي و لا نقطة منه برا …. آآآآيواا هيييك … مرتي حبيبتي … ما أحلى المص منك آآآآآه .,… فكانت ندى ترضع زبه و تلحسه و تمصمصه بشكل شهواني جداً…..و لم يعد قادر على الاحتمال فقال لها : حبيبتي دوري هلأ بالمص و اللحس .. تعالي اعطيني كسك الحلو …. و جعلها تصعد فوقه ليمارسا وضعية 69 و ما زال زبه الكبير في فهما و بين شفايفها .. و وضعت هي كل كسها في وجهه و بدأ هو يلحس زنبورها و يمرر لسانه بين شفرات كسها الكبيرة .. و يلحس سائلها المتسرب من مهبلها …. و هي تغنج و ترضع زبه .. و هو يغنج من حلاوة النيك و لذته و يمصمص كسها و يلحس زنبورها حتى صرخت ندى و قالت : آآآه آآآآه حبيبي رح ينزل ضهري آآآآآي … فقال لها : بسرعة حبيبتي نزليه بـ تمي .. بدي ابلعه كله بدي ياه ..آآآآآآآه و صرخت و غنجت بصوت عالي و هي ما تزال فوق راسم و كسها في فمه و هو يلحس في زنبورها و هي ترتعش من فوقه من شدة متعتها …
و بعد ما نزل ظهرها كله في فم راسم أمسكها من فخذيها و جعلها تنام على جنبها و نام هو خلفها و زبه يداعب طيزها الكبيرة و أمسك زبه و بدأ يفركه في طيزها من الخلف و هي ترتعش و تتلوى و تغنج بصوت عالي و تقول له : لاا حبيبي … آآآه آآآآه خلي ها النيك الحلو لـ ليلة الدخلة … آآآه آآآه و لكن راسم ما زال مستمر في مداعبة طيزها و لم يسمع كلامها ثم أمسك رجلها و هو ما يزال يداعب طيزها في زبه و رفع رجلها و بدأ يداعب كسها و زنبورها بـ زبه الكبير من الخلف … و هي تغنج و تصرخ من شدة المتعة و المحنة و هو لم يعد يحتمل أكثر من ذلك فأمسك في زبه الكبير و وضعه على فتحة كسها المتفجر من المحنة و بدأ يفرك بالفتحة بشكل دائري و كانت ندى تصرخ من المحنة و قال لها : يلا حبيبتي اريد تذوق النيك من الكس و نفتحه …. آآآآه ما احلاه هالكس بدو فتح قوي … يلا ننيك حياتي …. آآآآآآه … فأدخل زبه بالكامل في كسها و هي تصرخ من الألم و المتعة في نفس الوقت من حلاوة النيك الساخن… لقد كانت هي تلك المرة الاولى التي تنتاك بها … من خطيبها و كانت تقول له : آآآآه آآآآآه دخله بقوة حبيبي ….نيكني آآآآي ….. آآآآآي ….. حتى صرخ راسم و نزل ظهره و نزل ظهر ندى و احتضنها بكل قوة و قبلها و نام في حضنها قليلاً و استيقظا و كان عرسهما قريب .. لكن راسم لم يتحمل الصبر على النيك و استبق الاحداث….