و أحس كمال أن زبه الكبير قد بدأ ينتصب حين اقترب من النيك اكثر و بدأ يخلع بنطاله حتى وقف زبه الكبير و كانت سارة تراه لأول مرة … و قد شعرت بالمحنة الشديدة لما رأته …فأمسكها كمال و وضعها على المكتب … و هو فوقها . .. وبدأ يفك لها أزرار قميصها و خلع ستيانتها و ظهرت له بزازها الكبيرة و حلمتها الزهرية البارزة و لم يستطع مقاومتها و هي بهذا المنظر و بدأ يلحس بـ حلماتها الكبيرة و هو يشد على خصرها و هي ترفع رجليها على كتفه و تتأوه و تغنج من شدة المحنة و هي تقول له : حبيبي ارضعلي بزازي أكتر … مصمصهم مص … آآآآه ما أحلاهم بين شفايفك ….
و كان كمال يمصمص حلماتها و يرضع بزازها بكل شهوة و محنة و هو يضع يديه على خصر سارة و بدأ ينزل بنطالها و يرميه بعيداً استعدادا الى معركة النيك الحامية … فـ بقيت امامه عارية بجسدها المغري المثير …. و قد كان كسها يكاد ان ينفجر من المحنة و سائلها المتسرب من مهبهها قد ملأ كسها و زنبورها … و بدون أي تردد و تاخير اقترب من كسها و بدأ يلحس به بشدة و هي تغنج و تصرخ و تفتح رجليها و تغلقهما بسرعة من شدة المحنة و هي تضع يدها على رأسه و تشده اليها و تقول له : آآآه آآآآآه الحسه بقوة أأأأه مش قادرة حبيبي آآآآه …
فرفع رأسه من بين رجليها و كان قد مرر لسانه بين أشفارها و زنبورها و قال لها حبيبتي مصيلي زبي الكبير … شوفيه كيف ممحون و واقف مشانك و عاوز النيك بقوة ….. فجلس كمال فوقها و هي ما تزال على طاولة المكتب و امسك زبه و وضعه في فمها وبدات سارة تمص به و ترضعه بـ كل شهوة و هو يغنج و يشد على بزازها الكبيرة و هي تلحس بالبيضات و تمصمص بـالزب الكبير حتى لم يعد كمال يستطيع المقاومة فاخرج زبه من فمها و جلس على ركبيته أمامها و امسكها من فخذيها و وضعهم على كتفيه و ظهر له كسها الممحون بأكمله و زنبورها الواقف من شدة المحنة و حلاوة النيك الشديدة و قال لها : هاد الكس الحلو بدو نيك حبيتي …يلا نفتحه فتح آآآآه ما احلاه …
كانت سارة ذائبة بين يديه و هي تغنج و سرعات انفاسها تعلو المكتب …. و تقول له : آآآآه آآآه افتحني حبيبي … يلا نيكنييي … مش قادرة اتحمل آآآآآآآآآآه …. فأمسك كمال زبه و وضعه على فتحة كسها و ادخله بقوة و بدأ ينيك بهاا بأسرع ما عنده و هو يخرجه و يدخله في كسها … و هي تصرخ من شدة متعتها و محنتها … و هو يصرخ و يقول لها : انتاكي حبيبتي … آآآآآآيواا هييك … الكس الحلو هيك بدو .. نيك قوي آآآآه آآآه ….
حتى نزل ظهرهما بسرعة من شدة محنتهما و عندما انتهيا لبسا ملابسهما بسرعة و احتضنا بعضهما و قد كانت مرة يمارسان النيك فيها على طاولة المكتب …. و كانت علاقتهما حميمة و جميلة …