… و رآها نائمة على الكنبة بكل رقة و نعومة .. و قد عرف انها لم تستطع النوم بدونه و النيك معه .. فاقترب منها وقبّلها و أخذ يلعب في خصلات شعرها الناعم بكل هدوئ و هي نائمة كي لايوقظها… حتى احست منار عليه و اقتربت منه واحتضنته و قالت له: اشتقتلك حبيبي تأخرت علي و ماعرفت انام بدون حضنك….
كانت منار تلبس قميص نوم زهري اللون قصير جداَ و شفاف يكاد ان يغطي اجزاء من جسمها … و قد كان هذا النوع من القمصان يعجب زوجها كثيراض و يغريه و لا يستطيع مقاومة جسدها المغري ابداً عند رؤيتها ترتديه…
فبدأ يتحسس على اجزاء جسدها و هي في حضنه على الكنبة و كانا يقبلان بعضهما قبلات حارة و ممحونة من شدة شوقهما لبعضهما و النيك الحار …..
حتى بدأت منار تشعر ب المحنة الشديدة من وراء لمسات فهد لجسدها و تقبيله الحار لها .. حتى بدأت تنزع من على فهد قميصه بكل محنة و لهفة لجسده لكي تقبله كله بالكامل كما هي معتادة ان تفعل ….
نزع فهد ملابسه و هو يقبل زوجته بكل لهفة و محنة حتى بدأت منار تصدر آهاتها الممحونة و غنجاتها الناعمة الرقيقة و هي ممددة على الكنبة و زوجها من فوقها يهمس في اذنها كلمات حب و غزل و كلمات جنس مثيرة … كي يزيد من شهوتها و محنتها له … و قد كان يقترب الى رقبتها و يمص لها بنعومة كما كانت تحب و تطلب منه أن يفعل ذلك لانها كانت تشعر بالمحنة الشديدة عندما كان فهد يقترب من رقبتها و يلحسها و يمصها اثناء النيك الساخن…. و قد كانت ترجع رأسها للخلف و هي مغمضة عينيها من شدة استمتاعها بين يدي زوجها الممحون … و قالت له بصوت ناعم : حبيبي ارضعلي بزازي بقوة متل كل مرة … آآآآآه شو مشتاقة لشفايفك يعضو الحلمات عض آآآه ..
فامسك فهد حلمات منار بشفتيه و بدأ يمص لها و يرضع وهي تتأوه و تصرخ من شدة اتسمتاعها و محنتها ….. و قد بدأ زب فهد الكبير بالانتصاب فأمسكته منار و قد ما زال فهد يرضع بزازها الكبيرة .. و اخذت تفرك زب زوجها بيديها الناعمتين بكل رقة و نعومة … حتى شعر فهد بمحنة شديدة فطلب منها ان تمصه له و تلحسه باكمله … فقالت له منار : حبيبي تعال مكاني كي تمتعني في النيك الساخن و نام على ضهرك بدي اطلع فوقك و اكل هالزب الكبير اكل آآآآي ما ازكااه ….
يتبع