ذُهل فراس من الذي قاله رامز و كيف انه بأمكانه ان يمارس النيك و يختار الفتاة التي يريد ان يقضي معها ليلة حميمة عن طريق الانترنت !!! لانه معتاد على ان يقضي وقته في التشات و اللعب فقط و لم يفكر ابدا في النيك عن طريق الانترنت ..
حتى اعطاه رامز موقع جنسي يستطيع من خلاله ان يختار الفتاة التي تعجبه و يكلمها عبر الانترنت و يمارس معها الجنس و لو طلب منها ان يمارس معها في الواقع تأتي اليه الفتاة مقابل مبلغ من المال .!!
فدخل فراس على الموقع و بدأ يتصفح صور الفتيات الأجنبيات العاريات المغريات المثيرات و قد شعر بالمحنة الشديدة من تلك الصور و كان رامز يساعده في اختيار الفتيات الممحونات اللواتي تعرف عليهن .. و ينصحه بهن… و كان فراس يتصفح و يمعن النظر فيهن وبأجسادهن المغرية الجميلة البيضاء المثيرة …و يقلب بين الصفحات و يرى كل فتاة أجمل من الاخرى … كانت صور الفتيات العاريات في منتهى الجمال و الدقة … لقد شعر الاثنان فراس و رامز بالمحنة الشديدة وهم يتصفحوا الصور كي يختاروا واحدة يمارس معها فراس النيك لاول مرة في حياته ….
حتى وجد واحدة من بين الصور …كانت فتاة جميلة جداً بيضاء طويلة رشيقة جسدها كأنها مرسوم رسم من شدة فتنتها وجمالها … و قد كان يتامل ثدييها الكبيرين ذو الحلمتين البارزتين … و كسها الكبير …لقد كانت الصور عارية تماماً تمكن اي شخص من رؤية جسد الفتاة بالكامل ..
فقرر فراس ان يختار تلك الفتاة التي تدعى ريتا … و كان هذا الموقع لديه خاصية اضافة الايميل او الاتصال … و قد كانت لحسن الحظ في نفس البلد الذي يعيش هو فيه …. و لم تكن خارج البلاد …فأخذ فراس ايميلها و اضافها على الماسنجر و الفيس بوك و السكايب …. فوجدها بالصدفة موجودة على برنامج السكايب … و بدأ يتكلم معها … و رامز بجانبه يقول له ماذا يقول و كيف يبدأ معها بالكلام كي يغريها و يجذبها اليه و كان فراس يتحدث مع ريتا مثلما يقول له رامز لأن رامز كان خبرة في هذه المواضيع الساخنة …و قد كانت ريتا من بلد اوروبي وقد جائت تعيش في بلدة فراس للدراسة و العمل معاً و من احدى اعمالها هي ممارسة الجنس عبر الانترنت او الواقع مقابل مبالغ مالية !!!
لقد كانت هذه هي مهنتها … فطلب منها فراس ممارسة النيك لو ترغب هي بذلك …
يتبع