فقرر فراس ان يختار تلك الفتاة التي تدعى ريتا كيف يمارس معها النيك عبر النت… و كان هذا الموقع لديه خاصية اضافة الايميل او الاتصال … و قد كانت لحسن الحظ في نفس البلد الذي يعيش هو فيه …. و لم تكن خارج البلاد …فأخذ فراس ايميلها و اضافها على الماسنجر و الفيس بوك و السكايب …. فوجدها بالصدفة موجودة على برنامج السكايب … و بدأ يتكلم معها … و رامز بجانبه يقول له ماذا يقول و كيف يبدأ معها بالكلام كي يغريها و يجذبها اليه و كان فراس يتحدث مع ريتا مثلما يقول له رامز لأن رامز كان خبرة في هذه المواضيع الساخنة …و قد كانت ريتا من بلد اوروبي وقد جائت تعيش في بلدة فراس للدراسة و العمل معاً و من احدى اعمالها هي ممارسة النيك عبر الانترنت او الواقع مقابل مبالغ مالية !!!
لقد كانت هذه هي مهنتها …
فطلب منها فراس ممارسة النيك لو ترغب هي بذلك … مقابل مبلغ من المال يتفقان عليه فيما بعد .. فطلبت منه صورته اولاً و بعدها سوف تشغل له الكاميرا ….فأرسل فراس لها صورته و قد فراس شاب وسيم و جميل و يُعجب اغلب الفتيات … لقد اعجبت ريتا بجماله العربي و قد أحست بانه رجل فحل قوي و قادر على امتاعها و اشباع شهوتها … لقد كانت ريتا فتاة ممحونة للغاية .. لا يعجبها و لا يشبعها اي رجل … كانت توافق على ممارسة الجنس بعدما ترى صورة الرجل الذي يطلبها … و توافق بعدها على الممارسة ان اعجبها الرجل …
ووافقت ريتا بسرعة على طلب فراس بكل سرور و بدون أي تردد … ففتحت له الكاميرا و طلبت منه ان يفتح الكاميرا الخاصة به ايضاً … فطلب فراس من رامز ان يذهب الي بيته كي يأخذ راحته مع ريتا … و خرج رامز من بيت فراس و هو يوصيه كيف يتعامل مع ريتا و كيف يشعل رغبتها أكثر كي تأتي اليه ..
أغلق فراس على نفسه باب غرفته و حضّر نفسه كي يرى ريتا و تراه هي …. و عندما فتحت ريتا كاميرتها كانت ترتدي طقم بكيني مكون قطعتين … صغيرتين و خصوصا على ثدييها الكبيرين … لقد كانت قطعة البكيني تكاد ان تغطي حلماتها الكبيرة …و كانت توجه الكاميرا على كسها الكبير و تكلم فراس وهي تضع يدها على كسها و تمرر اصابعها عليه و تضع يدها على بزازها الكبيرة و تشد عليهم .. كي تشعل رغبة ممارسة النيك الساخن لدى فراس اكثر فأكثر… و قد كان فراس يقول لها ان تخلع ثيابها بالكامل فهو يريد ان يرى جسدها الجميل كما رآه في ذلك الموقع ….
يتبع