…. و بعد مرور نصف ساعة من النيك المثير بوضعية ساخنة ….لم تكتفي ريتا الممحونة بتلك الوضعية .. فقد عادت و طلبت منه ان ينتاكها و يدخل زبه الكبير في كسها و يطفئ محنتها التي لم تنظفئ بعد.. حتى بدأت هي تداعبه و تتحرك شبه حتى تشعل محنته مرة اخرى و تجعل زبه ينتصب مرة اخرى فبدأت تقبله من شفتيه و تدخل لسانها في فمه مرة اخرى بطريقة ممحونة و كانت متعمدة على ان تتنفس على رقبته و تمصها له لانها لاحظت ان رقبته هي المفتاح الذي ستشعل محنته من جديد….. و بقيت تغنج و تتنفس على رقبته و هي تداعب صدره بيديها الناعمتين و تحرك رجليها على رجليه و جسده و هي نائمة فوقه و هي عارية …. حتى بدأت تحس بان فراس رجع ليتفاعل معها و قد بدأ زبه بالانتصاب من جديد …. فصعدت فوقه و بدأت تقبل صدره قبلات سريعة مع غنجات عالية … و اخذت تقبل و تقبل تقبّل بشغف شديييد و كأنها اول مرة تمارس النيك معه و ليس من قبل نصف ساعة ….. لقد كانت ريتا فتاة ممحونة بشكل كبير …
و اخذت تزيد من قبلاتها و تنزل من على صدره الى بطنه … و تقبّله بقوة و هي تضع يدها على زبه و تفركه فركاً ناعماً … و قد بدأ فراس يغنج و يتأوه و هو يشعر بـ متعة كبيرة معها …
فنزلت بشفتيها الى زبه و بدأت تقبّله بنعومة و رقة ….. و رفعت رأسها و طلبت منه ان يذيقها النيك الحلو بكل قوته بهذا الزب الكبير المنتصب … و قالت له بانها تريد ان تنتاك منه بكل قوة و ان تشعر بالالم من شدة المتعة و المحنة ….
و اخبرته بانها لم ترى أكبر من هذا الزب .. و كانت تريد ان تنتاك به بكل قوة و سرعة … فنامت على ظهرها و طلبت من فراس ان يقترب و يجلس بين فخذيها كي ترفع رجليها على كتفه و يظهر كل كسها المتفجر من المحنة امامه و يظهر الزنبور الواقف بكل محنة امام عينيه .. و طلبت منه ان يكمل النيك معها بسرعة لانها لم تعد تحتمل رؤية هذا الزب الكبير المنتصب و هو ليس في كسها …
فامسك فراس زبه الكبير و وضعه على فتحة كسّها و أخذ يفرك في كسها و زنبورها بشكل دائري من خلال رأس زبه الكبير المتصلب …. و سائله المنوي اخذ يختلط بسائلها المتسرب من مهبلها … و هي تشهق و تغنج من شدة المحنة و تقول له نيكني بسررررعة مش قادرة اتحمل ….
فأدخل زبه الكبير في كسها بسرعة كبيرة و أخذ يدخله و يخرجه و هي تضع يديها على زنبورها و تفركه ايضاً من قوة محنتهااا التي كادت ان تفجر كسهاا تفجيراً كبيراً …. و تطلب منه ان ينتكاها بسرعة و بقوة و يدخل زبه و يخرجه و هي تصررررخ و تغنج باعلى صوتها حتى صرخااا معاً و نزل ظهرهما بشكل قوي و كبير ….
و قد كانت ليلة حميمة رائعة بالنسبة لهما … و كانت ريتا تشعر لأول مرة بالمتعة الحقيقة من حلاوة النيك معه … و قررا بان يقيمان مع بعضهما علاقة كي يمارسان الجنس يومياً و بكل الطرق المثيرة الممتعة ….