ذات يوم رجع زوجي من خارج البيت الساعة الثانية عشرة ليلا وكنت منهكة جدا لاصابتي بالانفلونزا مما جعلني اطلب منه الذهاب بي الى اقرب مستشفى وبالفعل ذهبنا وعندما خرجنا من المستشفى مررنا في طريقنا على احدى الصيدليات لشراء العلاج ونزل زوجي وبقيت في السيارة ومن فضولي فتحت دورج الاشرطة الموجود بين المرتبتين الامامية للسيارة فوجدت فيلم فيديو ومن شدة فضولي احببت ان اعرف على ماذا يحتوي هذا الفيلم وبسرعة وضعت الفيلم في حقيبة يدي ووصل زوجي ثم عدنا الى البيت ولم اخبره بشيء عن ذلك الفيلم الا انني احترت في كيفية معرفة محتوى هذا الفيلم وذلك لعدم وجود جهاز فيديو في بيتي واخذت افكر في حل لهذه الى المشكله الى ان توصلت اخيرا الى الحل 0هناك وفي العمارة المجاورة صديقة لي تدعى ليلى وهي بنت يتيمة الاب ومن شدة خوف امها عليها اخرجتها من المدرسة قبل اتمامها للمرحلة الثانوية ووفرت لها كل وسائل الراحة فعندها غرفة تحتوي على كل ما يتوقعة الانسان من الاجهزة الالكترونية ومن بينها جهاز الفيديو وبالفعل ماهي الا ساعات قليلة حتى استقل زوجي سيارته الى عمله وقمت بمهاتفة عزيزة بالتليفون لاخبرها عن رغبتي في زيارتها فرحبت بي وعلى الفور اغلقت باب شقتي وذهبت الى ليلى لاجدها في انتظاري دخلنا غرفتها وكانت الشقة خاليه لان والدتها تعمل حارسة في احدى المدارس وبمجرد دخولي الى الغرفة قمت بتشغيل جهاز الفيديو كي ارى محتوى ذلك الفيلم قبل ان ترجع ليلى من المطبخ لاني لم اخبرها عن سبب زيارتي لها في هذا الوقت المبكر حيث ان الساعه لم تتجاوز الثامنة صباحا وعندما بداء الفلم احداثه بردت تلك الرغبه في معرفة بقية المحتوى لان مقدمة الفيلم كانة بلغة غير معروفة الا انني لاحظت ان به بعض اللقطات لنساء عاريات مما شدني للمشاهدة وفجاه حدث غير المتوقع فقد ظهر على الشاشة رجل اسمر اللون متجرد تماما من ملابسة ويملك (زب) كبير وطويل حيث انه كان جالس وواضع زبه على فخذه وكان راسه قد تجاوز ركبته وبسبب هذا المنظر فتحت فمي دون ان اشعر ولمحت عيني ان هناك من يحدثني انها ليلى ولكن لاندماجي مع الفيلم لم اشعر بدخولها وهي تقدم لي كاسا من الحليب الحار ولعلمها انني متزوجه قالت لي اذا كنتي متزوجه وتشاهدين مثل هذا فماذا افعل انا فقلت وهل انتي تشاهدين مثل هذه الافلام ؟ فقالت اطلبي أي فلم يكون عندك وصدقوني لقد ذهلت من ليلى ابنة الثامنة عشرة عاما كيف تحصل على مثل هذه الافلام مقارنة بي اخذنا نتابع ذلك الفيلم وليلى تجلس بجانبي وهي لاتكاد يستقر في مكانها من الحركه المستمره وفجاءه وضعت يدها على فخذي واخذت تتحسسه ببطء وشعرت للحظة انها ليست سوى رجل سبقته شهوته لنيك فتاه تجلس بجانبه فوضعت يدي على يدها ونحن نشاهد لقطه لشاب يلحس كس وبشراهه وفوجئت بليلى تتجرد من ملابسها وتطلب مني التجرد وبالفعل تجردت من ملابسي واخذت تلحس نهداي وتمص شفتي وانا في جو من المتعة ثم اخذت تنزل الى ان وصلت الى كسي وكنت قد نزعت الشعر في صباح ذلك اليوم حتى انه يظهر لمن رآه وكانه لم يسبق وان نبت به الشعر فاخذت تلحس عانتي واشفاري الى ان شعرت بانه رجل فكنت اختلس النظرات الى وجهها وهى تلحس كسي بتلذذ وشراهة خبيره في هذا المجال واخذت تدخل لسانها الى داخل كسي وتلحس بظري وانا اتآوه من اللذة واقسم لكم انني عرفت من طريقة لحسها بانها خبيره ومتابعة لافلام السكس وما هي الا دقائق حتى قلبت الوضع وطلبت مني ان افعل معها مثل ما فعلت معي ثم فعلت ما طلبت مني وكانت المفاجآه ان طلبت مني ان ادخل لساني داخل كسها الصغير ذي الشعر الاشقر الناعم الذي من قلته يكاد لايراه الرائي ثم ادخلت لساني بداخل كسها واخذت احرك بظرها الطويل يمينا ويسارا وهي تتلوى ولا انكر انني مللت تلك الحركات لاني لااريد بعدها سوى من يبرد تلك الحراره التي الهبت كسي لااريد سوى زب يبرد تلك الحراره فقد كنت ابحث حتى عن شبيه له وما ان اخبرت ليلى حتى ارتدت ملابسها وخرجت الى الشارع وماهي الا دقائق حتى عادت ومعها شاب في حوالى العشرين من عمره ولكن ذلك الشاب كانت له بنية عضلية لم اشاهد مثلها فقد كان يلبس ملابس افرنجيه وكان القميص يكاد ان يتمزق من تفتل عضلات ذلك الشاب ولكن صغر سنه بدا واضحا من لحيته وشاربه التي لم تطلع بعد فدخل الغرفة وهو مبتسم ورآيت في وجهه الدهشة الشديده عندما رآني وانا متجردة من الملابس حتى الداخلية منها وانا لا امدح نفسي او انه غرور بجمالي ولكنها الحقيقه ان هذا الشاب لايعرف الا ليلى وعندما راني اجمل من ليلى بكثير دهش وعقدت الدهشة لسانة واصبح يتآملني من منبت شعر راسي الى اصبع قدمي وبدون تردد ارتمي بين فخذاي وبداء لحس عانتي بقوه ثم نزل ليلحس كسي بكل قوة واستمر يلحس ويلحس وانا اااه اااه اااه حتى خرجت شهوتي الكبرى ولا اعرف هل كانت مشاهدتي للفيلم هي السبب في نزولها بهذه السرعة ام اعجابي بذلك الشاب وخبرته في لحس كسي بطريقة شديدة اللذة لوكني مع كل هذا امسكت به راجية ان يكمل بقية مشواره معي وبالفعل قام بالاستلقاء على الارض واطلق لي العنان في اللعب بذلك الزب الذي جعلني استجمع قواي لكي اشتهي المزيد من اللحس والنيك بمجرد ادخال زبه الجميل في فمي وبدون ان اشعر بنفسي قفزت على صدرة لاجد زبة يدخل كسي المبلل وانا اتقافز صعودا ونزولا عليه وبحركة سريعة قلبني على الارض واصبحت تحته وهو فوقي دون ان يخرج زبه من كسي واخذ يتحرك بحركة سريعة وانا ااااه ااااه ااااه ااااه وبينما انا كذلك اذ به يخرج زبه من كسي ويطلب مني ان اغير وضعي بحيث ا
كون ساجدة على الارض رافعة طيزي الى الاعلى ووقف خلفي وادخل زبه في كسي بطريقة لذيذه واخذ يتحرك بحركة سريعة كحركة الحفار وانا اااه ااااه ااااه وفي الوقت المناسب التقت الشهوتين مع بعضهما فقد انزل منيه الحار داخل كسي في نفس الوقت الذي نزلت فيه شهوتي وكانت اجمل لحظة في حياتي الجنسية اخذتني ليلى بيدي لتوصلني الى الحمام حيث بقيت في الحمام حوالى الربع ساعة بعدها خرجت لاجد عزيزة تمص في زب احمد هذا هو اسم الشاب المفتول العضلات وعندما شاهدت المنظر لم اصدق ان يكون عند هذه البنت الصغيرة السن بالنسبة لي كل هذه الخبرات في عمليات اللحس والمص اخذت تمص زب احمد بكل ثقه في انها قادرة على ايصال احمد الى ما يصبو اليه من الاثارة فلم اتماسك نفسي ونزلت على عزيزة الحس كسها بشبق زائد لقد كانت تمتلك كسا من اجمل ما رايت فبينما نحن منسجمتين في اااهات متلذذين باثارة بعضنا البعض نهض احمد ثم استلقيت انا على ظهري وعزيزة بين فخذي تلحس كسي وتمط بظري وانا لا اعلم بما يدور وفجاه وقعت عيني على احمد يمسك بمؤخرة عزيزة ويهزها بكل ما اوتي من قوة لتقف عن لحس كسي فسحبت نفسي لكي اعرف ما جرى لقد ادخل احمد ذلك الزب المنتفخ في طيز عزيزة واخذ في تحريكة واصبحت عزيزة تتاوه من النشوة التي تشعر بها واخذت احكك خصيتي احمد وادخل ايدي من تحت عزيزة لكي احك لها كسها لتستجيب مع احمد وما كان من احمد الا ان ادار عزيزة بشكل سريع كما فعل معي لتصبح تحته واخرج زبه من طيزها محاولا وضعه في كسها فصرخت فيه لاتفعل يا احمد الا تعلم انها بنت فضحك احمد وضحكت عزيزة على كلامي واخذ احمد يحك زبه بين اشفار كس ليلى وانا اشاهد ماذا سيحدث لقد اخذ يحك زبه بسرعة في اشافرها وبظرها وهى تصدر الآه بعد الآه ثم اخذ في ادخاله في كسها الى ان اختفى عن نظري وماهي الا ثواني حتى صار زب احمد داخل كس تلك الفتاه الصغيرة بكسوسنة وصدقوني لقد حاولت ان اجد متسعا في كسها بعد دخول زب احمد ولكن بدا لي بان كسها كان ضيقا جدا لدرجة ان احمد لم يتحرك بالسرعه المعهوده وذلك من شدة الحراره لضيق كسها استمرا قليلا واذا بعزيزة تقضي رغبتها دون ان يقضي احمد رغبته فقمت باخراج زبه من كسها واخذت امصه بشغف الى ان شعرت باني قد اخرجت الدم من زب احمد فقال احمد سوف اجرب معك وضعا جديدا وكنت متلهفة لمعرفة هذا الوضع الجديد لقد استلقى على ظهره وقال اجلسي على زبي بحيث يكون ظهرك على صدري وفعلا ادخلت زبه في كسي الذي عاد للبلل من جديد واخذت اقوم واجلس على زبه الى ان شدني بشعري الى الخلف حتى اصبح ظهري ملاصقا لصدره وهو مستلقي على ظهره ووضع كفيه تحت طيزي واخذ يتحرك بحركته السريعة المعروفه وانا اااه اااه اااهااا ه اااه لقد احسست ان زبه يدخل الى كسي بطريقة غريبة لاني اشعر عندما يتحرك انه يحك عانتي من داخل كسي وما هي الا قليل حتى بدات افقد توازني واشعر بانني لااستطيع الحركه فقام بدفعي والقى بي على الارض وقلبني لكي اكون نائمة على ظهري ثم قام برفع ساقي الى الاعلى لتكون على اكتافه وادخل زبه في كسي الملتهب وكان عندما يدخله الى الاخر تكون ركبتي قد التصقتا بصدري واحسست ان زبه قد وصل الى رئتي وكان عندما يدخله بقوه تكون لي شهقة قويه جدا وتكون الشهقة الثانية عن اخراجة لقد تمنيت ان لاينتهي ذلك التعذيب اللذيذ وبعد قليل انعقد لساني وبقيت ااااه ااااه ااااه ااااه ااااه ااااه الى ان صببت مائي حول زبه ليخرج زبة من كسي وهو يقطر فلقد قذف هو الاخر مائه داخل كسي صدقوني لقد كانت حرارة منيه داخل كسي لها طعم خاص فلقد الهبت شهوتي مما جعلني اقوم بالانزال معه وهذه هي روعة الجنس وقت خروج الشهوتين مع بعضهما قام احمد مسرعا وارتدى ملابسه دون ان يغتسل وخرج من البيت وبعد خروجه سألت عزيزة عن احمد فقالت هو صاحب مكتبه قريبة من البيت وقد تعرفت عليه من عدة اسابيع ولي معه ومع افلام الجنس صولات وجولات فقد بدأنا بالتطبيق عليها وتعلمنا منها الشيء الكثير منذ ان تعارفنا الى هذا اليوم وما رايتيه هذا اليوم كان نتيجة ماتعلمناه من هذه الافلام فهل تحبي تتعلمي تعالى الى عندي يوميا مثل اليوم ونعلمك انا واحمد
كانت هذه هي حكايتي مع ابنة جارتنا وصديقها احمد