في عام 1998 كنت في عطلة من الشغل متوجها الى شاطئ البحر رفقة حبيبتي سهير التي لم يمر على معرفتي بها الا خمسة شهور و هي زميلة لي في الشغل حيث ان تعارفنا كان سريعا و لم يتعدى حدود المعقول لأنها كانت تعرف اهلي و اخواتي حيث تزورهم احيانا و كنت انوي الزواج بها و دهابها معي في العطلة كان من تنظيم الشركة التي نشتغل بها . مر اليوم الاول عادي رغم اختلائي بها حيث لم تتعدى العلاقة بيننا حدود القبلات لا غير و في ليلة اليوم الثاني بينما كنت منشغل في غرفتي بقراءة كتاب كنت قد جلبته معي و ادا بي اسمع دقات على باب الغرفة فقمت و فتحت الباب و فوجئت بحبيبتي عنده و طلبت مني المشي قرب الشاطئ مطاوعتها لأنها حسب قولها كانت قلقة و تريد شم نسيم البحر فمشينا كثيرا و ابتعدنا على المخيم حتى وصلنا الى منطقة صخرية بجمال يهز الناظرين فجلسنا نستريح و وضعت راسها على ركبتي و نحن نتحدث عن مستقبل زواجنا و فجاة شعرت بيدها تتسلل الى فتحة سروالي و تفتحه و اخرجت زبي و بدأت تداعبه و انا لم اردعها بل احسست بنشوة غارمة انستني نفسي و قد لاحظت هي دلك فزادت من مداعبتها له لدرجة انني صرت اتأوه من شدة اللدة فقامت معتدلة و بدأت في مصه و ازددت هيجانا و انا اداعب اثدائها الحلوتين و حلمتيها الورديتين و عندها توقفت عن المص و طلبن مني لعق كسها ففرحت كثيرا و بدأت التهم كسها التهاما و هي تتلوى من شدة نشوتها و قد كانت مازالت عدراء و بعدها قمت بلعق طيزها و ادخلت اصبعي فيه مع لعقي لكسهاحتى وصلنا الى دروة النشوة عندها طلبت مني ان انيكها و وافقتها الرأي ففتحي فخديها و هي ممدة على ظهرها و دخلت بينهما و صرت احرك زبي على شفرتيها و بظرها و هي تتأوه فقمت بادخال راس زبي عندها طلبت مني ان احررها من عدريتها فدفعت بزبي بعيدا في كسها فاطلقت صيحة كبيرة ايقظت المكان الساكنفلاحظت خروج دماء من كسها فعرفت انني افقدتها عدريتها فطلبت مني العودة الى المخيم فأرتدينا ملابسنا و غادرنا المكان و عند و صولنا قبلتني قبلة احسست بصدقها اكثر من القبلات السابقات و عند شفائها من جرحها صارت تاتيني الى الغرفة و نمارس الجنس الحر من كل جوانب