كنت أعد نفسي راهبا حيث أني بلغت العشرين ولم يذق عيري طعم الكس أو الطيز الا في خيالي حتى أني لم أكن أمارس العاده السريه حتى رايت تلك الموظفه الجديده في المعهد الذي كنت ادرس فيه كانت صغيرة السن حيث رشاقت جسمها ولعتني و لها شفاه أنجليناجولي وعيون سلمى الحايك لقد تبعتها في كل مكان في الدرس كنت اظهر لها
و في المختبر وفي طرق المعهد حتى امام باب اهلها ولم أيأس من الحصول عليها لا اعرف من اين اتتني هذه الجرأه يبدو ان هذه الفتاة قد أيقضت وحش الجنس الذي في داخلي وفي احد ايام
الشتاء البارده تبعتها الى المختبر وكان المختبر فارغ فتفاجئت و ارتبكت وقالت وهي مرتعشه ماذه تريد اذا لم تخرج سوف اطلب ألامن فقلت لها مستعد أعدم من اجل الحصول على قبله من شفتيك فاطرقت رأسها وقالت قبله واحده وتتركني بسلام فقلت نعم فقالت حسنا
تعال ما ان وضعت فمي على فمها و لامست شفتاي شفتاها و دسست لساني في داخل فمها فكاني اشرب كأس من الزبيب بعد عبوري الصحراء الكبرى فدفعتها باتجاه الحائط فألصقت فمي على فمها و رحت بيدي أتحسس كسها من وراء التنوره وبقوه واذا بها تهرب مني الى جهة الباب وقالت كان الاتفاق قبله واحده فقلت لها
من ذاق العسل لا يكتفي بملعقه واحده فاذا بها تخرج مفتاح فتقفل الباب و اتجهت نحوي فهجمت عليها كالاسد الجائع فجردتها من ملابسها كلهافلم يفارق فمي فما ابدا ويدي على كسهاكلقطار وتلمست النهود كانهن جبلين لها حلمتين بارزات كالرمح فوضعت عيري على كسها وكان كسها صلب و له شفتين قويات و رحت اعملها حكاكي
و صارت تصيح آه آه آه وصارت تسحبني بقوه اليها وهي عما تزيد الغنج آه آه فخليت راس عيري بين شفاه كسها حتى ادخله فيه وأذا بصوت مرتعش آني باكر وانت حر فقلت خلينا نعملها من الوراء فنامت على بطنهه واذا طيزها بي جنن خليت راس عيري بزرف طيزها وهي باصيح آخ آخ وصرت أدخله وهي اصيح آآآخ
الى ان دخلته كله وصرت اصعد و انزل و هي اصيح بغنوج آه آآآه و راحت تمسك فراش الارض بيدها الاثنين وهي تزيد من آه آآآآه واستمرينا على هل الحال ثلث ساعه وهي عما اصيح آآآآه وبترعش اتاني القذف مسكتهامن تحت أبطيها و دفعت عيري كله بطيزها وهي عما بترعش ونصيح سويه آآآآه قذفت بطيزها
قذفه كالسيل العارم صارت تصيح آه آه آه بصوت نعسان و خدران و ظليت نايم فوقها بطلبها وبعد ذلك ارتدينا الثياب فطلبت مني ان يبقى الامر سر بيننا وأستمرت العلاقه بينناطويلا ومن ذلك الوقت تحرر الجنس من حبسه و صار يتلذذ بالكس و طيز الباكرات اطلب التعليق