في احدى الليالي الممطره خرجت بسيارتي ليلا لان صاحبتي سافرت بعد شهرين من السياحه في بلدي.وتحت احدى محطات الباص رائيت شابه رشيقه وشابين يتصارخان معها.نزلت واذا بهما يفران اتضح انهم لصوص.وقد خافو وهربو.شكرتني الفتاه وقلت ماذا تفعلين هنا واين تذهبين .قالت انا هاربه من زوجي لانه خانني على فراشي بعد 4 اشهر من ليله الدخله.تعاطفت معها وقدمت المساعده رفضت وقالت لاتضن بي السؤ فانا بنت عائله.وفعلا كانت جدا انيقه وملابسها اخر موديل وحتى صدرها يكاد يقطع زر القميص لانها غير مستهلكه كثيرا بلجنس وعطرها يملا المكان.المهم قررت ان اذهب فطلبت مني فقط ايصالهه للمحطه الرئيسيه لانها تقف بمنطقه مقطوعه.ورحبت بها وفتحت لها الباب فابدت ارتياح.سقت وتعمدت الاطاله لاني فعلا بدات اقذف شيئا فشيئا من شده شوقي لاكل هذه الفتاه.وكنت اتحرك كثيرا واعدل بنطلوني فانتبهت.قالت سكائرك فاخره تسمح فبدات تدخن.وتعمل دوائر بلدخان في فمها الرائع.احسست بلجوع وافقتني الذهاب للمطعم.واوصيت صديقي ان يضع لها مع الببسي بعض الويسكي لكي تنتعش.وفعلا صعدنا السياره يد بيد وهي بمنتهى الراحه.وقالت وهي تودعني اتصل بك لاردلك الجميل فاحسست بلضجر لكن قلت ما المانع انتضر.وماهي الى ساعه واتصلت لتقول اذا عندك وقت ادعوك لشرب الشاي فانا وحدي واشعر بلخوف.ذهبت مسرعا لاجدها واقفه ايضا وبعض المتطفلين يلاحقوها.فصعدت متلهفه كاني صديقها وهنا طرقت الحديد وهو ساخن.مددت يدي ووضعت رسها على صدري.لم تبدي اي رد فعل.وهي تنظر للاسفل وترى ضيبي بين افخاذي واضح احسست بحراره اذنها وخدها وبدائت تتنفس بحراره وتعض شفتها.فتعمدت ان اضع رجلي بقوه على المكابح لخلط الامور وبحركه سريعه صارت جدا قريبه من افخاذي وتسند يدها على زري.فنظرت لي وقالت ماهذا الحراره تصعد من هنا كلنار.فقلت الذي تحت هوه يشعلهه.فاسندت راسها قرب قضيبي جدا فبان ظهرها الرائ ولباسها الاروع.وانا اطبطب على ظهرها وصلت وحركت اللباس فتنهدت وسحبتهه الى الاعلى واذا بها تتنهد ويدها بدائت تفرك قضيبي.فتحت ازرار البنطلون وبدائت منهمكه وكانها عطشان من صحراء.وهي ترضع بطريقه الارتواء من شي .حتى قالت سوف لن ادعك تنام اليوم.وانزلت في فمها مرتين قبل ان نصل البيت .وقضينا معا سنه ونصف متعه كامله الدسم لانها كانت عروسه جديده ونضيفه جدا ورشيقه وراحه جسمها تخبل.حتى راحه جهازها التناسلي وطيزها وصدرها مثل طعم العسل.الى ان تزوجت من جديد بضغط الاهل والعلاقات لانها كانت بنت اكابر فتزوجها تاجر كبير.ووعدتني بلرجوع لي بعد فتره الزواج لان طعمي لن تنساه .وهي الان متلهفه من جديد لان الرجل لم يؤدي المطلوب عمره ستين.؟؟وهي اثنان وعشرون ربيع .تحياتي