جاء الخميس ووصل قبل الموعد ب3 دقائق وكان أبي لا يزال موجود في المنزل وهو يستعد لذهاب للعمل فتحت الباب وقلت له أبي اليوم ليس كعادته فقد تأخر اذهب ودق الباب بعد 10 دقائق بعد أن ذهب أبي للعمل أتى رجب للشقة وكنت انتظره فتحت الباب وأدخلته وبسرعة قلت له ما سبب رغبتك في ممارسة الجنس ـ فقال أريد أن أجرب مدى المتعة مع بنت ..كنت أنا أيضاً أريد ذلك لكن من دافع المكر أردته أن يبدأ هو بالكلام والقبلات جلسنا على الأريكة نتبادل القبلات قرابة 20 دقيقه حتى قلت له تعال فوق السرير كنت متحمسة للجنس وهي أول مره لي خلعت كل ثيابي وهو خلع كل ثيابه وجعلني انبطح على ظهري وجلس هو يمص ويلعق بلسانه ثدياي كنت لا اقدر على النهوض لتغيير الوضعية ولم تكن لداينا الخبرة فأخذ بالتدرج حتى وصل لكسي واخذ يلعقه بشراهة وهو يمرر إصبعه على فتحتي الشرجية حتى ادخل إصبعه بالداخل كان يألمني ولكني استحملته بدافع التجربة
كان زبه بالقرب من يدي ولكني لم استطع الوصول له والسبب يداي الجامدتان بعد فتره قام هو بتقريب زبه النائم من فمي كنت اعرف ماذا يقصد بهذه الحركة لكني لم استطع تحريك راسي نحوه فما كان منه إلا أن ادخله في فمي في البداية كان بأكمله في فمي وكنت أمصه بقوه وبدأ يزداد في الحجم ويكون اقل من نصفه في فمي كان زب رجب قاسي ولا أستطيع مقارنته مع آخر فهو الأول الذي أراه كان رأس زبه منتفخ وكأنه رأس صاروخ نووي بعد أن توقفت عن المص قام بتمرير زبه على كسي وكم كان ذلك ممتع الى أن ادخله في فتحتي الشرجية بلطف وكان يألمني كثيرا وكان لا يدخل بأكمله بل بصعوبة بالغة بعد فتره طويلة أصبح زب رجب يسرح ويمرح في فتحتي داخل طالع وبسرعة جنونية بعدها اخرج زبه بسرعة ولا اعرف لما قام بذلك حتى رأيت المني يخرج بسرعة فوق وجهي وفي فمي لأذوقه